لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

متى يختفي الآخر مني ؛ آخر قصص الراحل عبد الستار ناصر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 255,161

متى يختفي الآخر مني ؛ آخر قصص الراحل عبد الستار ناصر
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
متى يختفي الآخر مني ؛ آخر قصص الراحل عبد الستار ناصر
تاريخ النشر: 07/10/2013
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:(متى يختفي الآخر مني) مجموعة قصصية للكاتب العراقي عبد الستار ناصر تعزف على وتر العلاقة التاريخية الملتبسة بين المثقف والسلطة، في عالم مرجعي يتكامل فيه القمع السياسي مع ازدواجية المعايير التي تمارسها السلطات في تعاملها مع الكتَاب، فمن يقبل أن يكون كاتب السلطان لا خوف عليه، أما أمثال عبد ...الستار ناصر وأصحاب الكلمة الحرة فمن يرد ذكرهم في هذه المجموعة والذين كلما تذكرهم بكاهم: يوسف الصائغ وكمال سبتي ومحسن اطيمش وغيرهم كثير"، سوف تترصدهم السلطة، وتحصي عليهم أنفاسهم، وتتربَص بحركاتهم وسكناتهم، تلك هي ثقافة القمع المخابراتي الثيمة الرئيسية للعلاقة بين السلطة والثقف التي حاول إظهارها عبد الستار ناصر في مجموعته هذه عارضاً لتعدد آليات الدفاع عن الوطن من قبل رفاق الدرب، والتي عجزت على تعددها عن إحداث التغيير في ظل النظام الأسبق في العراق "فالمواطن الصالح يذهب بهدوء ويضع القيد بنفسه، ويحي رأسه، وإذا ضربه المخبر على الخد الأيمن يعطيه الخد الأيسر، المواطن الصالح جداً، ولا نقاش في ذلك، المواطن حزين مرعوب عاطفي منتهك ذليل كئيب مهموم..." تلك هي الصورة القاتمة لسبعة عشر قصة قصيرة هي "آخر قصص الراحل عبد الستار ناصر" كتبها وهو في منفاه الكندي، وكما يقول: "قصصي وأنا، نتجول في كندا، حقائبنا فارغة، أوراقنا بيضاء حليبية كما القيمر، لكنها دون طعم ولا رائحة، الوطن يمشي من رعب إلى رعب أكبر، أريد أن أكتب عن المسالخ، عن الضحايا، عن الروح الآيلة للسقوط، السقوط في الخيبة إلى أقصاها، لكن مصيبتي تكمن في الفراغ، فراغ في الجسد، فراغ فيما أرى، فراغ الآخر الذي اكتشفت عيوبه وخياناته في نهاية عمري، فراغ بالمسافة التي تبعدني عمن أحب، ياه كم هو شاسع ورهيب حجم المسافة المظلمة بيني وبين نفس التي ضاعت!(...)".
هي سبعة عشر قصة، تأخذنا، ربما إلى هذا الحذر، الذي كان يخشاه عبد الستار ناصر، إلى هذه الهواجس التي تشكل الكتابة في النهاية، فالكتابة ليس إلا هواجس من يكتب، من هنا تأتي هذه المجموعة بمثابة وثيقة حقيقية، لكاتب عراقي حر وملتزم لم يجد سوى القلم سلاحاً للدفاع عن وطنه...

إقرأ المزيد
متى يختفي الآخر مني ؛ آخر قصص الراحل عبد الستار ناصر
متى يختفي الآخر مني ؛ آخر قصص الراحل عبد الستار ناصر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 255,161

تاريخ النشر: 07/10/2013
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:(متى يختفي الآخر مني) مجموعة قصصية للكاتب العراقي عبد الستار ناصر تعزف على وتر العلاقة التاريخية الملتبسة بين المثقف والسلطة، في عالم مرجعي يتكامل فيه القمع السياسي مع ازدواجية المعايير التي تمارسها السلطات في تعاملها مع الكتَاب، فمن يقبل أن يكون كاتب السلطان لا خوف عليه، أما أمثال عبد ...الستار ناصر وأصحاب الكلمة الحرة فمن يرد ذكرهم في هذه المجموعة والذين كلما تذكرهم بكاهم: يوسف الصائغ وكمال سبتي ومحسن اطيمش وغيرهم كثير"، سوف تترصدهم السلطة، وتحصي عليهم أنفاسهم، وتتربَص بحركاتهم وسكناتهم، تلك هي ثقافة القمع المخابراتي الثيمة الرئيسية للعلاقة بين السلطة والثقف التي حاول إظهارها عبد الستار ناصر في مجموعته هذه عارضاً لتعدد آليات الدفاع عن الوطن من قبل رفاق الدرب، والتي عجزت على تعددها عن إحداث التغيير في ظل النظام الأسبق في العراق "فالمواطن الصالح يذهب بهدوء ويضع القيد بنفسه، ويحي رأسه، وإذا ضربه المخبر على الخد الأيمن يعطيه الخد الأيسر، المواطن الصالح جداً، ولا نقاش في ذلك، المواطن حزين مرعوب عاطفي منتهك ذليل كئيب مهموم..." تلك هي الصورة القاتمة لسبعة عشر قصة قصيرة هي "آخر قصص الراحل عبد الستار ناصر" كتبها وهو في منفاه الكندي، وكما يقول: "قصصي وأنا، نتجول في كندا، حقائبنا فارغة، أوراقنا بيضاء حليبية كما القيمر، لكنها دون طعم ولا رائحة، الوطن يمشي من رعب إلى رعب أكبر، أريد أن أكتب عن المسالخ، عن الضحايا، عن الروح الآيلة للسقوط، السقوط في الخيبة إلى أقصاها، لكن مصيبتي تكمن في الفراغ، فراغ في الجسد، فراغ فيما أرى، فراغ الآخر الذي اكتشفت عيوبه وخياناته في نهاية عمري، فراغ بالمسافة التي تبعدني عمن أحب، ياه كم هو شاسع ورهيب حجم المسافة المظلمة بيني وبين نفس التي ضاعت!(...)".
هي سبعة عشر قصة، تأخذنا، ربما إلى هذا الحذر، الذي كان يخشاه عبد الستار ناصر، إلى هذه الهواجس التي تشكل الكتابة في النهاية، فالكتابة ليس إلا هواجس من يكتب، من هنا تأتي هذه المجموعة بمثابة وثيقة حقيقية، لكاتب عراقي حر وملتزم لم يجد سوى القلم سلاحاً للدفاع عن وطنه...

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
متى يختفي الآخر مني ؛ آخر قصص الراحل عبد الستار ناصر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 168
مجلدات: 1
ردمك: 9786144193525

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين