لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في الطريق إلى الدولة الفلسطينية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 154,345

في الطريق إلى الدولة الفلسطينية
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
في الطريق إلى الدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 01/08/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول أحمد قريع أنه ما بين صدور كتابه "السلام المعلق - قراءات في الواقع السياسي والاقتصادي الفلسطيني" (1999) وصدور كتابه هذا "في الطريق إلى الدولة الفلسطينية: قراءات في المشهد السياسي الفلسطيني" (2005)، ثمة أعوام ستة غنية في أحداثها وتحولاتها، حيث انطوت كل لحظة من لحظاتها على إنجاز أو ...إخفاق، أو تحول تاريخي، سلبي أم إيجابي، كان قريع في كل الحالات جزءاً لا يتجزأ منه؛ لا من موقع المسؤولية المتقدمة فحسب، ولكن من موقعه بين أبناء شعبه، فرداً شاءت الظروف أن يكون له دوره في هذا الصراع الطويل بين القوة العسكرية المدججة بالسلاح والإرادة الشعبية المدججة بالأحلام... بين الأباشي والحجر.. وبين طرفين يجلسان متقابلين على طاولة المفاوضات.. وحتى تمثيله لإرادة شعبه في المنظمات والمؤسسات الدولية المختلفة. لقد شهد أحمد قريع، عبر هذه السنوات، انهياراً لغير فرصة للسلام، في "كامب ديفيد"... وغيرها وكان يأمل أن يتواصل الحوار، بهدف الوصول إلى قواسم مشتركة يتمّ فيها التقدم نحو السلام بخطى أكثر وثوقية، غير أن التصعيد الإسرائيلي المتواصل نزع الصاعق عن طموح الرجال المخلصين الساعين إلى إنجاز مشروع السلام على طرفي الصراع.
والآن بلغت التجربة الفلسطينية من النضج الذي أتاح لأحمد قريع، من موقفه لا من موقعه، ممارسة عملية النقد الذاتي بحرية وبشجاعة، مع احترامه لحق القوى والتيارات الفلسطينية كافة في التعبير عن رأيها وموقفها وتعليل ممارساتها، على قاعدة خدمة المصلحة العليا لشعبه وصورته النضالية والحضارية، والإسهام في تحقيق أهدافه المقدسة في التحرر والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف هكذا... لم يحد أحمد قريع ورفاقه عن طريقه في بناء الدولة الفلسطينية، ولم يكفوا عن تصليب الخطى التي تغذّ السير نحوها، والتي لن يتوقفوا حتى بعد بلوغها، فالبناء هو عملية تاريخية متواصلة لا يصيبها اليأس أو الوهن أو القنوط... عملية متواصلة دون توقف أو انقطاع.
وفي الطريق إلى الدولة الفلسطينية، التي هي حتمية تاريخية بلا جدال، واجه أحمد قريع وما زال يواجه مع رفاقه أسئلة الطريق: أسئلة السلام المراوغ الذي ما زال يبحث عن تحققه على أرض الواقع، أسئلة الديموقراطية وتطبيقاتها وترسيخها على أرض الواقع السياسي والاجتماعي والثقافي الفلسطيني، أسئلة العنف والعنف المضاد، أسئلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتربوية والتعليمية للمجتمع الفلسطينية، أسئلة المظاهر السلبية المختلفة في الحياة السياسية في المجتمع الفلسطيني ومشكلاته وأزماته التي لا تفلح أساليب النعامة في إنكارها.
وقد أبى العام 2004 المغادرة دون طرح السؤال الكبير على القادة الفلسطينيين: ماذا بعد غياب القائد الرمز؟ ماذا بعد رحيل ربّان السفينة... الرجل الفذ الذي قادها لأربعة عقود كاملة من الزمن، فبلغ معه الفلسطينيون أولى الخطوات نحو الدولة والاستقلال بعد رحلة التيه من المنفى إلى المنفى، ومن أرض عابرة إلى رجراجة... إلى أن وضع الفلسطينيون أقدامهم على الأرض الثابتة... أرض الوطن؟
كل هذه الأسئلة، وغيرها مما يندرج في محاولة قراءة المشهد السياسي الفلسطيني عبر السنوات الست الماضية، في سبيل البحث عن طريق التجاوز، هي التي تحملها موضوعات هذا الكتاب. وهو بذلك يشكل شهادة أخرى تضاف إلى الشهادة التي حملتها موضوعات "السلام المعلق"... شهادة تغطي فترة زمنية لاحقة لتلك التي غطاها الكتاب الأول "السلام المعلق".

إقرأ المزيد
في الطريق إلى الدولة الفلسطينية
في الطريق إلى الدولة الفلسطينية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 154,345

تاريخ النشر: 01/08/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول أحمد قريع أنه ما بين صدور كتابه "السلام المعلق - قراءات في الواقع السياسي والاقتصادي الفلسطيني" (1999) وصدور كتابه هذا "في الطريق إلى الدولة الفلسطينية: قراءات في المشهد السياسي الفلسطيني" (2005)، ثمة أعوام ستة غنية في أحداثها وتحولاتها، حيث انطوت كل لحظة من لحظاتها على إنجاز أو ...إخفاق، أو تحول تاريخي، سلبي أم إيجابي، كان قريع في كل الحالات جزءاً لا يتجزأ منه؛ لا من موقع المسؤولية المتقدمة فحسب، ولكن من موقعه بين أبناء شعبه، فرداً شاءت الظروف أن يكون له دوره في هذا الصراع الطويل بين القوة العسكرية المدججة بالسلاح والإرادة الشعبية المدججة بالأحلام... بين الأباشي والحجر.. وبين طرفين يجلسان متقابلين على طاولة المفاوضات.. وحتى تمثيله لإرادة شعبه في المنظمات والمؤسسات الدولية المختلفة. لقد شهد أحمد قريع، عبر هذه السنوات، انهياراً لغير فرصة للسلام، في "كامب ديفيد"... وغيرها وكان يأمل أن يتواصل الحوار، بهدف الوصول إلى قواسم مشتركة يتمّ فيها التقدم نحو السلام بخطى أكثر وثوقية، غير أن التصعيد الإسرائيلي المتواصل نزع الصاعق عن طموح الرجال المخلصين الساعين إلى إنجاز مشروع السلام على طرفي الصراع.
والآن بلغت التجربة الفلسطينية من النضج الذي أتاح لأحمد قريع، من موقفه لا من موقعه، ممارسة عملية النقد الذاتي بحرية وبشجاعة، مع احترامه لحق القوى والتيارات الفلسطينية كافة في التعبير عن رأيها وموقفها وتعليل ممارساتها، على قاعدة خدمة المصلحة العليا لشعبه وصورته النضالية والحضارية، والإسهام في تحقيق أهدافه المقدسة في التحرر والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف هكذا... لم يحد أحمد قريع ورفاقه عن طريقه في بناء الدولة الفلسطينية، ولم يكفوا عن تصليب الخطى التي تغذّ السير نحوها، والتي لن يتوقفوا حتى بعد بلوغها، فالبناء هو عملية تاريخية متواصلة لا يصيبها اليأس أو الوهن أو القنوط... عملية متواصلة دون توقف أو انقطاع.
وفي الطريق إلى الدولة الفلسطينية، التي هي حتمية تاريخية بلا جدال، واجه أحمد قريع وما زال يواجه مع رفاقه أسئلة الطريق: أسئلة السلام المراوغ الذي ما زال يبحث عن تحققه على أرض الواقع، أسئلة الديموقراطية وتطبيقاتها وترسيخها على أرض الواقع السياسي والاجتماعي والثقافي الفلسطيني، أسئلة العنف والعنف المضاد، أسئلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتربوية والتعليمية للمجتمع الفلسطينية، أسئلة المظاهر السلبية المختلفة في الحياة السياسية في المجتمع الفلسطيني ومشكلاته وأزماته التي لا تفلح أساليب النعامة في إنكارها.
وقد أبى العام 2004 المغادرة دون طرح السؤال الكبير على القادة الفلسطينيين: ماذا بعد غياب القائد الرمز؟ ماذا بعد رحيل ربّان السفينة... الرجل الفذ الذي قادها لأربعة عقود كاملة من الزمن، فبلغ معه الفلسطينيون أولى الخطوات نحو الدولة والاستقلال بعد رحلة التيه من المنفى إلى المنفى، ومن أرض عابرة إلى رجراجة... إلى أن وضع الفلسطينيون أقدامهم على الأرض الثابتة... أرض الوطن؟
كل هذه الأسئلة، وغيرها مما يندرج في محاولة قراءة المشهد السياسي الفلسطيني عبر السنوات الست الماضية، في سبيل البحث عن طريق التجاوز، هي التي تحملها موضوعات هذا الكتاب. وهو بذلك يشكل شهادة أخرى تضاف إلى الشهادة التي حملتها موضوعات "السلام المعلق"... شهادة تغطي فترة زمنية لاحقة لتلك التي غطاها الكتاب الأول "السلام المعلق".

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
في الطريق إلى الدولة الفلسطينية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 319
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين