لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الوباء

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,857

الوباء
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
الوباء
تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"كان شيخ السنديان في السبعين من عمره. لم يبك. لم يتكلم وتركوه يمضي... في اليوم التالي لليلة الدم نهض من نومه... صلى عند السنديانة العتيقة شاهد الفجر والشروق... شرب من ماء النبع... وعندما اجتمع حوله فلاحوه، كان جالساً تحت السنديانة، أخبرهم أنه يريد أن يتزوج... وفي ذلك المساء تزوج ...فتاة في السابعة عشرة... وبعد تسعة أشهر ولدت زوجته ابناً... وبعد ستة عشر عاماً تزوج الابن للمرة الأولى... وبعد أربعين عاماً قتل الابن عشرة رجال أشداء من آل المعتز..." هكذا تبدأ الحكاية هناك في الشير في تلك الفسحة المربعة بين كتلتين من الجبال؛ تنتهي آجال... وتولد أجيال، وبين الولادة والموت فسحة الحياة التي تتلون بألوان يضفيها عليها المناخ والمسرح والأفاق. ضمن هذه الأجواء يتنقل هاني الراهب متابعاً دورة الزمان لهذه العائلة السنديانية الآتية من ذلك المكان الممتد بين مرابع الصحراء إلى بلاد الشام وزمان ينحدر من السفر برلك إلى يوم حاضر. يتتابع الأشخاص يتغيرون بتغير أماكنهم وأزمانهم يموت أشخاص ويولد غيرهم ويبقى وجه الحياة وحسها الآتي من معانيها قابعاً في كل حياته... وتبقى حسرة في قلب خولة "كما يهدر من عمر الإنسان في هذا النمط من الحياة؟ كل هذه الأعوام سبعة وأربعون... ولم تتعلم أن الزهرة تظل أجمل إذا لم تقطف... ولكن ماذا لو أنها تحت الحرية واكتملت؟ لو هذا الهدر لم يكن... لكان بوسعها أن تخيط ألف فستان زيادة... وتحب ألف شيء آخر... وتشعر بألف فرح آخر..." وتبقى ماذا لو؛ لغز السعادة الآفلة... في رواية الوباء الآتية من ثنايا حكاية الحياة.

إقرأ المزيد
الوباء
الوباء
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,857

تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"كان شيخ السنديان في السبعين من عمره. لم يبك. لم يتكلم وتركوه يمضي... في اليوم التالي لليلة الدم نهض من نومه... صلى عند السنديانة العتيقة شاهد الفجر والشروق... شرب من ماء النبع... وعندما اجتمع حوله فلاحوه، كان جالساً تحت السنديانة، أخبرهم أنه يريد أن يتزوج... وفي ذلك المساء تزوج ...فتاة في السابعة عشرة... وبعد تسعة أشهر ولدت زوجته ابناً... وبعد ستة عشر عاماً تزوج الابن للمرة الأولى... وبعد أربعين عاماً قتل الابن عشرة رجال أشداء من آل المعتز..." هكذا تبدأ الحكاية هناك في الشير في تلك الفسحة المربعة بين كتلتين من الجبال؛ تنتهي آجال... وتولد أجيال، وبين الولادة والموت فسحة الحياة التي تتلون بألوان يضفيها عليها المناخ والمسرح والأفاق. ضمن هذه الأجواء يتنقل هاني الراهب متابعاً دورة الزمان لهذه العائلة السنديانية الآتية من ذلك المكان الممتد بين مرابع الصحراء إلى بلاد الشام وزمان ينحدر من السفر برلك إلى يوم حاضر. يتتابع الأشخاص يتغيرون بتغير أماكنهم وأزمانهم يموت أشخاص ويولد غيرهم ويبقى وجه الحياة وحسها الآتي من معانيها قابعاً في كل حياته... وتبقى حسرة في قلب خولة "كما يهدر من عمر الإنسان في هذا النمط من الحياة؟ كل هذه الأعوام سبعة وأربعون... ولم تتعلم أن الزهرة تظل أجمل إذا لم تقطف... ولكن ماذا لو أنها تحت الحرية واكتملت؟ لو هذا الهدر لم يكن... لكان بوسعها أن تخيط ألف فستان زيادة... وتحب ألف شيء آخر... وتشعر بألف فرح آخر..." وتبقى ماذا لو؛ لغز السعادة الآفلة... في رواية الوباء الآتية من ثنايا حكاية الحياة.

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
الوباء

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 304
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين