لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الآن... هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى

(3)    التعليقات: 3 المرتبة: 456

الآن... هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الآن... هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى
تاريخ النشر: 01/01/2025
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"الآن... هنا" أوراقاً سطر أحداثها الخارج من الموت وأرادها أن تكون شهادة صادقة ومحايدة قدر الإمكان، وأن تجعل من يقرأها يزداد قوة ورغبة في تدبير القمع وهدم السجون، والمساهمة في خلق وضع إنساني يمكن أن يعيش فيه الناس دون أن يقتل بعضهم بعضاً، ودون أن يصبح الدم لغة الحوار ...الوحيدة وهكذا... بين التعرية والتحريض، وبين النمنمة الفنية والوعي التاريخي، بنى عبد الرحمن منيف "الآن... هنا". هي رواية ولكنها كانت كشهادة... تعلن الفضيحة... وتمزق الصمت... هذه الأوطان... السجون... فضيحة... وهؤلاء المواطنون-المساجين فضيحة... وهذا التاريخ الشرق أوسطي معتقل يستنقع في الفضيحة... ورغم أن الرواية تمثل رؤيا بتنوعاتها القطرية وتعدد مستوياتها، إلا أنها تتعمد أن تظل قولاً ناقصاً، لا يكتمل إلا إذا أضاف القارئ عليه موقفاً أو فعلاً... علّ الكلمة بإمكانها أن تترك أثراً كبيراً... لتكون أساس كل تغيير.نبذة الناشر:رواية تنتمي إلى أدب السجون عبر فيها عبد الرحمن منيف عن وضع سياسي محتقن تعيشه شعوب العالم العربي ويقع ضحيته شباب الوطن المتحمسين للحرية. وهي تواصل رحلة عبد الرحمن منيف في سجون العالم العربي بعد رواية شرق المتوسط التي نشرها من قبل 15 سنة وكأنه يقول أن مرور الزمن في هذا المكان من العالم ليس له تأثير على العلاقة بين السلطة والمواطنين. وكما في شرق المتوسط فالمكان والزمان غير محددين بل انهما مموهان حيث يخترع منيف دولتين (عمورية وموران) هما صورتان لواقع تعيشه شعوب الوطن العالم العربي عامة...

إقرأ المزيد
الآن... هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى
الآن... هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى
(3)    التعليقات: 3 المرتبة: 456

تاريخ النشر: 01/01/2025
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"الآن... هنا" أوراقاً سطر أحداثها الخارج من الموت وأرادها أن تكون شهادة صادقة ومحايدة قدر الإمكان، وأن تجعل من يقرأها يزداد قوة ورغبة في تدبير القمع وهدم السجون، والمساهمة في خلق وضع إنساني يمكن أن يعيش فيه الناس دون أن يقتل بعضهم بعضاً، ودون أن يصبح الدم لغة الحوار ...الوحيدة وهكذا... بين التعرية والتحريض، وبين النمنمة الفنية والوعي التاريخي، بنى عبد الرحمن منيف "الآن... هنا". هي رواية ولكنها كانت كشهادة... تعلن الفضيحة... وتمزق الصمت... هذه الأوطان... السجون... فضيحة... وهؤلاء المواطنون-المساجين فضيحة... وهذا التاريخ الشرق أوسطي معتقل يستنقع في الفضيحة... ورغم أن الرواية تمثل رؤيا بتنوعاتها القطرية وتعدد مستوياتها، إلا أنها تتعمد أن تظل قولاً ناقصاً، لا يكتمل إلا إذا أضاف القارئ عليه موقفاً أو فعلاً... علّ الكلمة بإمكانها أن تترك أثراً كبيراً... لتكون أساس كل تغيير.نبذة الناشر:رواية تنتمي إلى أدب السجون عبر فيها عبد الرحمن منيف عن وضع سياسي محتقن تعيشه شعوب العالم العربي ويقع ضحيته شباب الوطن المتحمسين للحرية. وهي تواصل رحلة عبد الرحمن منيف في سجون العالم العربي بعد رواية شرق المتوسط التي نشرها من قبل 15 سنة وكأنه يقول أن مرور الزمن في هذا المكان من العالم ليس له تأثير على العلاقة بين السلطة والمواطنين. وكما في شرق المتوسط فالمكان والزمان غير محددين بل انهما مموهان حيث يخترع منيف دولتين (عمورية وموران) هما صورتان لواقع تعيشه شعوب الوطن العالم العربي عامة...

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الآن... هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 11
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 576
مجلدات: 1
ردمك: 9789953582559

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: سعيد شاهد كل تعليقاتي
  الان هنا - 24/05/28
من الناذر أن نجد رواية تسمو بقرائها الى عالم تصبح فيه القراءةذات معنى ,فالان هنا مثال لتلك الروايات الاروع و الاسمى
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  فوق مستوى التقييم - 09/11/26
صدق هذا المبدع حينما قال ان الكلمة احيانا تكون ابلغ من السيف ولو انك سمعت كل مآسي العالم فايضا لا بد من منبف ولا بد من الان هنا اذا اردت ان تتحدى صعاب ايامك فاقرا لهذا الرجل لعلك تاخذ من التجربة عبرة وعنفوان
الإسم: فارس شاهد كل تعليقاتي
  رواية رائعة - 29/10/26
من أمتع و أفضل الروايات التي قرأتها ... عبدالرحمن منيف رحمه الله صاحب قلم مبدع و ساحر