لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجيوبوليتيك الشيعي ؛ الواقع والمستقبل


الجيوبوليتيك الشيعي ؛ الواقع والمستقبل
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
شحن مخفض
الجيوبوليتيك الشيعي ؛ الواقع والمستقبل
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: المعهد الدولي للدراسات الإيرانية (رصانة)
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تشير قراءة الواقع واستقراء التاريخ إلى أن الوحدات الدَّوْلِيَّة ذات التوجهات التَّوَسُّعِيَّة عادةً ما تلجأ إلى حزمة من الآليَّات المرحلية لتنفيذ استراتيجيّاتها التي صاغها صناع قرارها وفق مجالاتها الحيوية في المحيطين الإقليميّ والدَّوْلِيّ معًا لتحقيق الأهداف المرجوَّة، بَيْد أن صُنَّاع قرار الجمهورية الإيرانيَّة كوحدة دوليَّة بين هذه الوحدات، أعادوا بعد ...الثَّورة عام 1979 إحياءَ ما اصطلح رواد علم السياسة والجغرافيا السِّيَاسِيَّة على تسميته بـ«الجيوبوليتيك الشِّيعيّ»، كآلية أو كنظرة جيو-سياسيَّة لتنفيذ الاستراتيجيَّة العليا المتمثلة في إنجاز البناء الإمبراطوري المزعوم.
ومن ثم تُلقِي هذه الدراسةُ الضوءَ على واقع ومستقبل «الجيوبوليتيك الشِّيعيّ» كآلية لتنفيذ الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة العُليا منذ عام 1979، وتحديدًا فترة صعوده منذ عام 2003، عام سقوط العراق، بتحديد مجالاته الحيوية وأغراضه السِّيَاسِيَّة خارج نطاق الدَّوْلَة الإيرانيَّة في الدائرتين الإقليميَّة والدَّوْلِيَّة، لتحليلٍ علميّ ومنهجيّ سليم للمخطَّطات والمطامع الإيرانيَّة وآليَّاتها لاستهداف المِنطَقة العَرَبِيَّة وغيرها من المناطق ذات الأولوية في الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة، ثم تحليل دوافع تحوُّل القيادات الإيرانيَّة من السهر على تصدير الثَّورة ونظرية أم القرى إلى رؤية نظرة جيو-سياسيَّة لتنفيذ الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة والآليَّات التي يستخدمها هؤلاء القادة، رغبةً منهم في إنجاح المشروع الشِّيعيّ والسيطرة على الدُّوَل الواقعة في نطاق مجالها الحيوي ذي الأولوية. وتسعي هذه الدراسة للإجابة عن تساؤل رئيسي مفاده: ما مصير ومستقبل الجيوبوليتيك الشِّيعيّ في ظلّ التحوُّلات الخطيرة والأزمات الممتدَّة والتحالفات الجديدة التي تشهدها منطقتنا في الوقت الراهن؟ وهل سيترتب على الجيوبوليتيك الشِّيعيّ حال استمراره في المِنطَقة ظهور نظريات مضادَّة أو جيوبوليتيك مضادّ للجيوبوليتيك الشِّيعيّ لكون هذه الدَّوْلَة فَارِسِيَّة في محيط سُنِّي، إيرانيَّة في محيط عربيّ؟ وهل تسعي إيران لإلغاء الحدود بين الدُّوَل ذات الأقلِّيَّات الشِّيعيَّة المتماسَّة جغرافيًا؟ وهل تمتلك إيران القدرات والأدوات الكافية لتمرير الجيوبوليتيك الشِّيعيّ في تلك المِنطَقة المضطربة أمنيًا المتشرذمة سياسيًا؟ وكيف صارت الدُّوَل المستهدَفة بعد النظرة الجيو-سياسيَّة للدولة الإيرانيَّة؟ وهل ستتوقف إيران عن مشروعاتها التَّوَسُّعِيَّة في الإقليم والعالَم إذا ما تَبدَّلَت التحالفات الإقليميَّة والدَّوْلِيَّة، أم إنها دولة من طراز «سوبر» ستستمر في مشروعاتها التَّوَسُّعِيَّة وتنشر الفوضى وعدم الاستقرار السِّيَاسِيّ في الدُّوَل المستهدَفة؟

إقرأ المزيد
الجيوبوليتيك الشيعي ؛ الواقع والمستقبل
الجيوبوليتيك الشيعي ؛ الواقع والمستقبل

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: المعهد الدولي للدراسات الإيرانية (رصانة)
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تشير قراءة الواقع واستقراء التاريخ إلى أن الوحدات الدَّوْلِيَّة ذات التوجهات التَّوَسُّعِيَّة عادةً ما تلجأ إلى حزمة من الآليَّات المرحلية لتنفيذ استراتيجيّاتها التي صاغها صناع قرارها وفق مجالاتها الحيوية في المحيطين الإقليميّ والدَّوْلِيّ معًا لتحقيق الأهداف المرجوَّة، بَيْد أن صُنَّاع قرار الجمهورية الإيرانيَّة كوحدة دوليَّة بين هذه الوحدات، أعادوا بعد ...الثَّورة عام 1979 إحياءَ ما اصطلح رواد علم السياسة والجغرافيا السِّيَاسِيَّة على تسميته بـ«الجيوبوليتيك الشِّيعيّ»، كآلية أو كنظرة جيو-سياسيَّة لتنفيذ الاستراتيجيَّة العليا المتمثلة في إنجاز البناء الإمبراطوري المزعوم.
ومن ثم تُلقِي هذه الدراسةُ الضوءَ على واقع ومستقبل «الجيوبوليتيك الشِّيعيّ» كآلية لتنفيذ الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة العُليا منذ عام 1979، وتحديدًا فترة صعوده منذ عام 2003، عام سقوط العراق، بتحديد مجالاته الحيوية وأغراضه السِّيَاسِيَّة خارج نطاق الدَّوْلَة الإيرانيَّة في الدائرتين الإقليميَّة والدَّوْلِيَّة، لتحليلٍ علميّ ومنهجيّ سليم للمخطَّطات والمطامع الإيرانيَّة وآليَّاتها لاستهداف المِنطَقة العَرَبِيَّة وغيرها من المناطق ذات الأولوية في الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة، ثم تحليل دوافع تحوُّل القيادات الإيرانيَّة من السهر على تصدير الثَّورة ونظرية أم القرى إلى رؤية نظرة جيو-سياسيَّة لتنفيذ الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة والآليَّات التي يستخدمها هؤلاء القادة، رغبةً منهم في إنجاح المشروع الشِّيعيّ والسيطرة على الدُّوَل الواقعة في نطاق مجالها الحيوي ذي الأولوية. وتسعي هذه الدراسة للإجابة عن تساؤل رئيسي مفاده: ما مصير ومستقبل الجيوبوليتيك الشِّيعيّ في ظلّ التحوُّلات الخطيرة والأزمات الممتدَّة والتحالفات الجديدة التي تشهدها منطقتنا في الوقت الراهن؟ وهل سيترتب على الجيوبوليتيك الشِّيعيّ حال استمراره في المِنطَقة ظهور نظريات مضادَّة أو جيوبوليتيك مضادّ للجيوبوليتيك الشِّيعيّ لكون هذه الدَّوْلَة فَارِسِيَّة في محيط سُنِّي، إيرانيَّة في محيط عربيّ؟ وهل تسعي إيران لإلغاء الحدود بين الدُّوَل ذات الأقلِّيَّات الشِّيعيَّة المتماسَّة جغرافيًا؟ وهل تمتلك إيران القدرات والأدوات الكافية لتمرير الجيوبوليتيك الشِّيعيّ في تلك المِنطَقة المضطربة أمنيًا المتشرذمة سياسيًا؟ وكيف صارت الدُّوَل المستهدَفة بعد النظرة الجيو-سياسيَّة للدولة الإيرانيَّة؟ وهل ستتوقف إيران عن مشروعاتها التَّوَسُّعِيَّة في الإقليم والعالَم إذا ما تَبدَّلَت التحالفات الإقليميَّة والدَّوْلِيَّة، أم إنها دولة من طراز «سوبر» ستستمر في مشروعاتها التَّوَسُّعِيَّة وتنشر الفوضى وعدم الاستقرار السِّيَاسِيّ في الدُّوَل المستهدَفة؟

إقرأ المزيد
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
شحن مخفض
الجيوبوليتيك الشيعي ؛ الواقع والمستقبل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين