لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحرب ؛ كيف صنعتنا النزاعات والصراعات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 176,351

الحرب ؛ كيف صنعتنا النزاعات والصراعات
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الحرب ؛ كيف صنعتنا النزاعات والصراعات
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار العالي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الحرب في جوهرها هي عنف منظم، لكن المجتمعات المختلفة تخوض أنواعًا مختلفة من الحروب. يخوض البدو الحرب المفتوحة، ويهاجمون القبائل الأخرى عندما يمتلكون إمكانيات التفوق وينسلون بعيدًا في المساحات المفتوحة الشاسعة عندما يفقدونه. بينما تحتاج المجتمعات الزراعية المستقرة إلى الجدران والتحصينات. تتغير قوى الحرب وتتكيف وفقًا لظروف المجتمع، والعكس صحيح ...إذ تؤثر التغيرات التي يشهدها المجتمع على طبيعة الحرب. اعتقد الإغريق القدماء أن على المواطنين واجب الدفاع عن مدنهم. وقد أدت هذه المشاركة في الحرب بدورها إلى منحهم المزيد من الحقوق والديمقراطية. وبحلول القرن التاسع عشر، أتاحت الثورة الصناعية للحكومات أن تؤسس وتديم جيوشًا ضخمة، كانت أكبر من أي شيء شهده العالم من قبل، ولكن هذا خلق أيضًا توقعًا بين هؤلاء الملايين من الرجال الذين تم تجنيدهم بأنه سيكون لديهم القول الفصل في مجتمعاتهم. كانت الحكومات ملزمة ليس فقط بالاستماع إلى الناس ولكن أيضًا بتقديم مجموعة من الخدمات، من التعليم إلى التأمين ضد البطالة. إن الدول القومية القوية اليوم بحكوماتها المركزية وأجهزتها الإدارية المنظمة هي نتاج قرون من الحروب. وتصبح الذكريات وإحياء ذكرى الانتصارات والهزائم الماضية جزءًا من الذاكرة الوطنية، وتحتاج الأمم إلى ذاكرتها إذا أرادت أن تكون متماسكة. يمكن لمثل هذه الحكومات المركزية، التي يرى أفرادها فيها أنهم يشكلون جزءًا من كل مشترك، أن تشن حربًا على نطاق أوسع ولفترة أطول بسبب تنظيمها، وقدرتها على استخدام موارد مجتمعاتها وقدرتها على الاعتماد على دعم مواطنيهم. إن القدرة على شن الحرب وتطور ونمو المجتمع البشري هما جزء من نفس القصة.

إقرأ المزيد
الحرب ؛ كيف صنعتنا النزاعات والصراعات
الحرب ؛ كيف صنعتنا النزاعات والصراعات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 176,351

تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار العالي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الحرب في جوهرها هي عنف منظم، لكن المجتمعات المختلفة تخوض أنواعًا مختلفة من الحروب. يخوض البدو الحرب المفتوحة، ويهاجمون القبائل الأخرى عندما يمتلكون إمكانيات التفوق وينسلون بعيدًا في المساحات المفتوحة الشاسعة عندما يفقدونه. بينما تحتاج المجتمعات الزراعية المستقرة إلى الجدران والتحصينات. تتغير قوى الحرب وتتكيف وفقًا لظروف المجتمع، والعكس صحيح ...إذ تؤثر التغيرات التي يشهدها المجتمع على طبيعة الحرب. اعتقد الإغريق القدماء أن على المواطنين واجب الدفاع عن مدنهم. وقد أدت هذه المشاركة في الحرب بدورها إلى منحهم المزيد من الحقوق والديمقراطية. وبحلول القرن التاسع عشر، أتاحت الثورة الصناعية للحكومات أن تؤسس وتديم جيوشًا ضخمة، كانت أكبر من أي شيء شهده العالم من قبل، ولكن هذا خلق أيضًا توقعًا بين هؤلاء الملايين من الرجال الذين تم تجنيدهم بأنه سيكون لديهم القول الفصل في مجتمعاتهم. كانت الحكومات ملزمة ليس فقط بالاستماع إلى الناس ولكن أيضًا بتقديم مجموعة من الخدمات، من التعليم إلى التأمين ضد البطالة. إن الدول القومية القوية اليوم بحكوماتها المركزية وأجهزتها الإدارية المنظمة هي نتاج قرون من الحروب. وتصبح الذكريات وإحياء ذكرى الانتصارات والهزائم الماضية جزءًا من الذاكرة الوطنية، وتحتاج الأمم إلى ذاكرتها إذا أرادت أن تكون متماسكة. يمكن لمثل هذه الحكومات المركزية، التي يرى أفرادها فيها أنهم يشكلون جزءًا من كل مشترك، أن تشن حربًا على نطاق أوسع ولفترة أطول بسبب تنظيمها، وقدرتها على استخدام موارد مجتمعاتها وقدرتها على الاعتماد على دعم مواطنيهم. إن القدرة على شن الحرب وتطور ونمو المجتمع البشري هما جزء من نفس القصة.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الحرب ؛ كيف صنعتنا النزاعات والصراعات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أحمد الزبيدي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 319
مجلدات: 1
ردمك: 9789933676711

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين