تاريخ العراق : الأرض والشعب والدولة ؛ جديد وشامل وموجز من العصر الحجري حتى العصر الحديث
(0)    
المرتبة: 10,250
تاريخ النشر: 01/07/2021
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
نبذة الناشر:1- أول كتاب شامل ومختصر لجميع مراحل تاريخ العراق، حتى الآن جميع الكتب الصادرة عُنِيَتْ بمرحلة معينة من تاريخه.
2- أول كتاب يعتمد منهجاً خاصّاً بـ (تحقيب تاريخ العراق)، يتعارض تماماً مع المنهج السائد المعتمد على (أسماء الدول الحاكمة): سومرية.. آشورية.. يونانية.. ساسانية.. آموية.. عباسية.. إلخ.. أما منهجنا فيعتمد على: (نوعية ...الثقافة السائدة في المجتمع نفسه: اللغة والدين)، المراحل: السومرية الأكدية / الآرامية المسيحية / العربية الإسلامية.. إلخ..
3- أول كتاب يرفض (التحقيب التوراتي) الذي اعتبر (السلالات النهرينية المختلفة) بأنها (شعوبٌ مختلفة): السومريين والأكديين والأموريين والأشوريين والكلدانيين.. بل هي سلالات حاكمة تبنت نفس الثقافة السائدة (اللغة والدين) ويمكن تشبيهها بسلالات: (الأمويين والعباسيين والفاطميين.. إلخ).
4- أول كتاب، يخرج عن دائرة التاريخ (الفئوي الرسمي) المكرر المحصور والمقنن بفئة معينة، بل جَهَدْنا ليكون شاملاً لجميع فئات وأطياف الشعب العراقي الحالي..
5- أول كتاب يتبنى الحقيقة الطبيعية (الجغرافية البيئية والسكانية والتاريخية)، خارج الإعتبارات السياسية الحالية، بأن (بلاد الأحواز: عيلام) هي بإقرار جميع الباحثين، جزء طبيعي من جغرافية وحضارة (وادي النهرين: MESOPOTAMIA)، وبالذات السهل الجنوبي العراقي، ومنفصلة تماماً عن (الهضبة الإيرانية) بحاجز جبال زاخاروس، ولهذا ظلت منذ فجر التاريخ وحتى الآن (شقيقة لتاريخ وسكان وحضارة العراق).
6- أول كتاب حاول أن يتخطى ذلك التردد غير العلمي السائد بخصوص إستخدام اسم (العراق) وصفة (عراقي) على جميع مراحل تاريخه، فالغريب أن باحثينا يطلقون هذه التسمية فقط على المرحلة المعاصرة! ويعتمدون التشتت بتسميات أقوامية أو دينية أو مناطقية أو قبائلية: (آشوري، يهودي، بابلي، عربي، قحطاني..) دون أية إشارة إلى عراقية الموضوع أو الشخصية!؟.
7- أول كتاب جَهَدْنا لجعله مقبولاً ومفهوماً لمختلف الأعمار والمستويات: الهواة والمتخصصين، العراقيين وغير العراقيين: له قيمة معلوماتية أكاديمية مدعومة بمئات المصادر، مع قيمة إمتاعية وتوضيحية بــ (الأسلوب والصور والخرائط) تّريح القارئ وتروي فضوله. إقرأ المزيد