تاريخ النشر: 01/01/1987
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
نبذة الناشر:كي نقدر حق قدرها مبادئ العقل العلمي الجديد، كما يفهمها بشلار، لا بد من مواجهتها مع سمات العقل العلمي القديم، ففي رأي بشلار أن هذه السمات تختصر بإثنتين ترجعان إلى نقض خصوصية العلم، وهما:
1-انه يحلُّ العلم في نظرية عامة للروح والعقل، لا يكون العلم إلا تجسيداً لها.
2-إنه يرجع ممارسة العالم ...إلى مجرد منهجية يسعى بشلار إلى إثبات عقمها، أي أن العقل العلمي يقع تارة أبعد من الممارسة العلمية الحقيقية، وطوراً أدنى منها. إقرأ المزيد