لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تكوين العقل العلمي - مساهمة في التحليل النفساني للمعرفة الموضوعية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,238

تكوين العقل العلمي - مساهمة في التحليل النفساني للمعرفة الموضوعية
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
تكوين العقل العلمي - مساهمة في التحليل النفساني للمعرفة الموضوعية
تاريخ النشر: 22/06/2010
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن جعل التمثل هندسياً، أي رسم الظواهر والترتيب المتسلسل للأحداث الحاسمة في تجربة ما، هي المهمة الأولى في توكيد العقل العلمي، وبما أن التمثيل الهندسي الأول للظواهر هو عملية ترتيب في جوهره، فإن هذا الترتيب الأول يفتح آفاق تجريد سريع وقاهر يفترض فيه أن يقود إلى تنظيم عقلاني للظواهرية ...بوصفها نظرية للنظام المحض.
يأتي الكتاب في هذا الإطار، ويرمي باشلار فيه إلى إظهار المصير الجليل للعقل العلمي المجرد، لهذا كان لا بد له من البرهان أولاً على أن الفكر المجرد ليس مرادفاً للوعي العلمي الرديء، كما يبدو ذلك من خلال الاتهام الشائع، لذا كان لا مناص له من أن يبين أن التجريد يتعب العقل، يريح العقل وينشطه وهو يقدم الأدلة من خلال درس متخصص لمصاعب التجريدات الصحيحة، وذلك بالتدليل على نواقص المقاربات الأولية، وصعوبة المخططات الأولى، وأيضا بالتشديد على السمة المميزة للائتلاف المجرد والجوهري الذي لا يستطيع بخطوة واحدة أن يتوجه نحو الهدف. ولكي يبين باشلار على نحو أفضل أن مسيرة التجريد ليست وحيدة الشكل، فهو لم يتوانى أحياناً في استعمال لهجة سجالية وذلك بالإلحاح على سمة العقبة التي يظهرها الاختبار المرسوم بأنه ملموس وواقعي، أو المرسوم بأنه طبيعي ومباشر.
إلى جانب ذلك فقد تناول باشلار بالدراسة فروعاً عدة من التطور العلمي وذلك من خلال سلسلة من الجداول الإجمالية، رسمت محطات تاريخية كبرى لمختلف أعمار العقل العلمي، في مراحل ثلاث تمثل في المرحلة الأولى الحالة ألما قبل عملية، شملت الأزمنة الكلاسيكية القديمة وعصر النهضة والجهود المستجدة في السادس عشر والسابع عشر وحتى في القرن الثامن عشر، وتمثل المرحلة الثانية الحالة العلمية التي بدأت في أواخر القرن الثامن عشر، وشملت القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، وفي المرحلة الثالثة حدد باشلار بدقة تامة عصر العقل العلمي الجديد ابتداء من العام 1905 حين بدأت نظرية اينشتين في النسبية تبدل من مفاهيم أولية كان يسود الاعتقاد بأنها ثابتة، بالإضافة إلى ذلك تكلم باشلار على نوع من قانون الحالات الثلاث بالنسبة إلى العقل العلمي، الذي يمر في طور تكونه الفردي، في حالات ثلاث هي: الحالة الملموسة، الحالة الملموسة المجردة، الحالة المجردة، ولاستكمال سمات هذه المراحل الثلاث للعقل العلمي، تناول باشلار قانون الحالات الثلاث للنفس المتميزة بالاهتمامات: النفس العامية أو العادية، النفس المعلّمة، والنفس التي تعاني من مصاعب التجريد والاكتناه.

إقرأ المزيد
تكوين العقل العلمي - مساهمة في التحليل النفساني للمعرفة الموضوعية
تكوين العقل العلمي - مساهمة في التحليل النفساني للمعرفة الموضوعية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,238

تاريخ النشر: 22/06/2010
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن جعل التمثل هندسياً، أي رسم الظواهر والترتيب المتسلسل للأحداث الحاسمة في تجربة ما، هي المهمة الأولى في توكيد العقل العلمي، وبما أن التمثيل الهندسي الأول للظواهر هو عملية ترتيب في جوهره، فإن هذا الترتيب الأول يفتح آفاق تجريد سريع وقاهر يفترض فيه أن يقود إلى تنظيم عقلاني للظواهرية ...بوصفها نظرية للنظام المحض.
يأتي الكتاب في هذا الإطار، ويرمي باشلار فيه إلى إظهار المصير الجليل للعقل العلمي المجرد، لهذا كان لا بد له من البرهان أولاً على أن الفكر المجرد ليس مرادفاً للوعي العلمي الرديء، كما يبدو ذلك من خلال الاتهام الشائع، لذا كان لا مناص له من أن يبين أن التجريد يتعب العقل، يريح العقل وينشطه وهو يقدم الأدلة من خلال درس متخصص لمصاعب التجريدات الصحيحة، وذلك بالتدليل على نواقص المقاربات الأولية، وصعوبة المخططات الأولى، وأيضا بالتشديد على السمة المميزة للائتلاف المجرد والجوهري الذي لا يستطيع بخطوة واحدة أن يتوجه نحو الهدف. ولكي يبين باشلار على نحو أفضل أن مسيرة التجريد ليست وحيدة الشكل، فهو لم يتوانى أحياناً في استعمال لهجة سجالية وذلك بالإلحاح على سمة العقبة التي يظهرها الاختبار المرسوم بأنه ملموس وواقعي، أو المرسوم بأنه طبيعي ومباشر.
إلى جانب ذلك فقد تناول باشلار بالدراسة فروعاً عدة من التطور العلمي وذلك من خلال سلسلة من الجداول الإجمالية، رسمت محطات تاريخية كبرى لمختلف أعمار العقل العلمي، في مراحل ثلاث تمثل في المرحلة الأولى الحالة ألما قبل عملية، شملت الأزمنة الكلاسيكية القديمة وعصر النهضة والجهود المستجدة في السادس عشر والسابع عشر وحتى في القرن الثامن عشر، وتمثل المرحلة الثانية الحالة العلمية التي بدأت في أواخر القرن الثامن عشر، وشملت القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، وفي المرحلة الثالثة حدد باشلار بدقة تامة عصر العقل العلمي الجديد ابتداء من العام 1905 حين بدأت نظرية اينشتين في النسبية تبدل من مفاهيم أولية كان يسود الاعتقاد بأنها ثابتة، بالإضافة إلى ذلك تكلم باشلار على نوع من قانون الحالات الثلاث بالنسبة إلى العقل العلمي، الذي يمر في طور تكونه الفردي، في حالات ثلاث هي: الحالة الملموسة، الحالة الملموسة المجردة، الحالة المجردة، ولاستكمال سمات هذه المراحل الثلاث للعقل العلمي، تناول باشلار قانون الحالات الثلاث للنفس المتميزة بالاهتمامات: النفس العامية أو العادية، النفس المعلّمة، والنفس التي تعاني من مصاعب التجريد والاكتناه.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
تكوين العقل العلمي - مساهمة في التحليل النفساني للمعرفة الموضوعية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: خليل أحمد خليل
لغة: عربي
طبعة: 7
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 207
مجلدات: 1
ردمك: 9789953515908

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين