لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الله والوجود والإنسان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,576

الله والوجود والإنسان
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
الله والوجود والإنسان
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الإنسان كما هو معلوم ومعروف ابن عصره الذي لا يخرج عنه قط. لذا فقد حاول الباحث ومن خلال كتابه هذا أن يقدم للفلسفة العربية المعاصرة رؤية فلسفية حول علم الله، علم الوجود، علم الإنسان؛ وذلك من خلال محاججة للتاريخ ولكنها جاءت على غير ما كان الفلاسفة عليه من معطيات ...علمية، محدودة، مستعيضاً عن تلك المعطيات الفلسفية القديمة، بأخرى حديثة، فكان له وقفة تمحيص خاص مع الفلسفة المعاصرة. فالتيارات الإلحادية عند الفكر المادي ككل لا يمكن للباحث في هذا الإطار من تجاوزها هكذا، خصوصاً منها ما يعيش هنا الآن ومنها على سبيل الحصر الماركسية وبعض من الوجودية وغيرها. إذ إن الباحث قام بنقدها بضراوة وذلك على ما فيها من نواقص ونواقض متعارضة بنفسها عن نفسها. وسيجد القارئ كل ذلك على صفحات هذا الكتاب الذي يقع في أجزاء أربعة. الجزء الأول: شرح للفكرة الصورية التي نقلها الباحث من وضعها في البراهين الرياضية الصرفة ليحولها إلى الاستنباط الفلسفي لمسايرة المطلوب إثباته صورياً بين "العدد" والمراد هدفه من ذلك، دون الغوص بتشعبات المنطق الرياضي، حفاظاً على ليونة الفكرة وحسن استساغتها لدى العامة من القراء. أما الجزء الثاني: فهو بمعنى أدق ملاحظة تطور الفكر الميتافيزيقي ومتابعته منذ نشأته الأسطورية والمادية والمثالية. بينما عني الجزء الثالث بالتركيز على "العدم" حيث أن الله سبحانه وتعالى خلق الوجود من لا شيء عبر قدرته الإلهية المطلقة.
ويذكر الباحث بأن هذا التركيز ناتج ليس فقط عن قناعة فكرية محضة، وإنما تؤيده العلوم الحديثة جداً في تعبيرها عن الزوال المطلق وذلك للحرارة الكونية الآخذة بالهبوط التدريجي، وهذا يعني العودة إلى لا شيء، فالمادة إذن فانية والعدم يكون مصدرها عبر الله الخالق. وقد كان تقسيمه للمذاهب الفلسفية في هذا الجزء ليس على حساب الموقع الحضاري في السرد الفكري وإنما الانتماء الفكري للفلاسفة.
أما الجزء الأخير، فقد كان عن الوجود بأسره ومقدماته التي يكون بها من مادة وحركة وزمان ومكان، ومن العالم الدنيوي في نشأة الحياة فيه، ويسير الشرح فيه مثلما كان في الجزء السابق غير أن "المبحث الثالث" الذي يتعلق بالإنسان فقد فضل الباحث أن يكون وفق الموقع الحضاري، فمن اليونان إلى العرب ثم أوروبا في العصر الحديث.

إقرأ المزيد
الله والوجود والإنسان
الله والوجود والإنسان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,576

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الإنسان كما هو معلوم ومعروف ابن عصره الذي لا يخرج عنه قط. لذا فقد حاول الباحث ومن خلال كتابه هذا أن يقدم للفلسفة العربية المعاصرة رؤية فلسفية حول علم الله، علم الوجود، علم الإنسان؛ وذلك من خلال محاججة للتاريخ ولكنها جاءت على غير ما كان الفلاسفة عليه من معطيات ...علمية، محدودة، مستعيضاً عن تلك المعطيات الفلسفية القديمة، بأخرى حديثة، فكان له وقفة تمحيص خاص مع الفلسفة المعاصرة. فالتيارات الإلحادية عند الفكر المادي ككل لا يمكن للباحث في هذا الإطار من تجاوزها هكذا، خصوصاً منها ما يعيش هنا الآن ومنها على سبيل الحصر الماركسية وبعض من الوجودية وغيرها. إذ إن الباحث قام بنقدها بضراوة وذلك على ما فيها من نواقص ونواقض متعارضة بنفسها عن نفسها. وسيجد القارئ كل ذلك على صفحات هذا الكتاب الذي يقع في أجزاء أربعة. الجزء الأول: شرح للفكرة الصورية التي نقلها الباحث من وضعها في البراهين الرياضية الصرفة ليحولها إلى الاستنباط الفلسفي لمسايرة المطلوب إثباته صورياً بين "العدد" والمراد هدفه من ذلك، دون الغوص بتشعبات المنطق الرياضي، حفاظاً على ليونة الفكرة وحسن استساغتها لدى العامة من القراء. أما الجزء الثاني: فهو بمعنى أدق ملاحظة تطور الفكر الميتافيزيقي ومتابعته منذ نشأته الأسطورية والمادية والمثالية. بينما عني الجزء الثالث بالتركيز على "العدم" حيث أن الله سبحانه وتعالى خلق الوجود من لا شيء عبر قدرته الإلهية المطلقة.
ويذكر الباحث بأن هذا التركيز ناتج ليس فقط عن قناعة فكرية محضة، وإنما تؤيده العلوم الحديثة جداً في تعبيرها عن الزوال المطلق وذلك للحرارة الكونية الآخذة بالهبوط التدريجي، وهذا يعني العودة إلى لا شيء، فالمادة إذن فانية والعدم يكون مصدرها عبر الله الخالق. وقد كان تقسيمه للمذاهب الفلسفية في هذا الجزء ليس على حساب الموقع الحضاري في السرد الفكري وإنما الانتماء الفكري للفلاسفة.
أما الجزء الأخير، فقد كان عن الوجود بأسره ومقدماته التي يكون بها من مادة وحركة وزمان ومكان، ومن العالم الدنيوي في نشأة الحياة فيه، ويسير الشرح فيه مثلما كان في الجزء السابق غير أن "المبحث الثالث" الذي يتعلق بالإنسان فقد فضل الباحث أن يكون وفق الموقع الحضاري، فمن اليونان إلى العرب ثم أوروبا في العصر الحديث.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
الله والوجود والإنسان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 580
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين