لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مزرعة الحيوان

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 1,722

مزرعة الحيوان
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
مزرعة الحيوان
تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:مزرعة الحيوان، حكاية حيوانات من خلالها يقدم جورج أورويل هجاءً ساخراً ونقداً للأنظمة الشمولية، ولإنسان السلطة وإنحرافاته.
قررت الحيوانات ذات يوم، بعد أن حركتها المُثل العليا للخنزير العجوز "ميجر" أن تثور ضد سيدها، بأمل أن تعيش حياة مستقلة تسودها العدالة والتعاون والسلم بين الجميع، عندما سقطت المزرعة في يد الحيوانات ساد ...الإحترام للوصايا السبع التي تبجّل السلام، وتأكد التنوعَ القائم بينها، أما العدو فقد تم تحديده بوضوح: إنه الإنسان، وقد أجمعت الحيوانات على ذلك.
لكن الخنازير توصلت بسرعة إلى الإستئثار بالسلطة، فاستعبدت باقي الحيوانات واستغلت ذكاءها بهدف التحكم في مخاوفها وقامت بتحريف الماضي لمصلحتها، وتم تشويه المثل العليا بسرعة فائقة، المبادئ العامة تم إفسادها، فظهر الدكتاتور "نابوليون"، وأقام تقديساً للذاتية، ووضع الحيوانات الأخرى في حالة من الإذعان له، وأرهقهم في العمل المنهك.
رغم ذلك، تمكن من الحفاظ على شعلة الأمل داخلهم، ووضع أمامهم هدفاً متعذراً، ووعدهم بحياة أفضل، وتركهم داخل هذه اليوتوبيا، مرت السنين، ولا شيء ميّز الخنازير عن أسيادها السابقين... لم يبق في النهاية من الوصايا السبع التي كتبت في البداية على الجدار، سوى وصية واحدة.
"جميع الحيوانات متساوية"، لكن بعضها أكثر مساواةً من غيرها"، هذه الإستعارة اللامعة التي تخيلها جورج أورويل توضّح إنحرافات السياسة والسلطة، كما أنها أيضاً ترسم، بطريقة مذهلة، كيف أن الرغبة في التغيير يمكن أن تقود إلى الدكتاتورية، وكيف أنه من السهل التحكم في عقل الآخر بواسطة الخطابات البراقة، وكيف أن الحيوانات انتهت بتصديق أي شيء، مما يدفع في النهاية إلى التأمل في قوة البروباغندا.

إقرأ المزيد
مزرعة الحيوان
مزرعة الحيوان
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 1,722

تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:مزرعة الحيوان، حكاية حيوانات من خلالها يقدم جورج أورويل هجاءً ساخراً ونقداً للأنظمة الشمولية، ولإنسان السلطة وإنحرافاته.
قررت الحيوانات ذات يوم، بعد أن حركتها المُثل العليا للخنزير العجوز "ميجر" أن تثور ضد سيدها، بأمل أن تعيش حياة مستقلة تسودها العدالة والتعاون والسلم بين الجميع، عندما سقطت المزرعة في يد الحيوانات ساد ...الإحترام للوصايا السبع التي تبجّل السلام، وتأكد التنوعَ القائم بينها، أما العدو فقد تم تحديده بوضوح: إنه الإنسان، وقد أجمعت الحيوانات على ذلك.
لكن الخنازير توصلت بسرعة إلى الإستئثار بالسلطة، فاستعبدت باقي الحيوانات واستغلت ذكاءها بهدف التحكم في مخاوفها وقامت بتحريف الماضي لمصلحتها، وتم تشويه المثل العليا بسرعة فائقة، المبادئ العامة تم إفسادها، فظهر الدكتاتور "نابوليون"، وأقام تقديساً للذاتية، ووضع الحيوانات الأخرى في حالة من الإذعان له، وأرهقهم في العمل المنهك.
رغم ذلك، تمكن من الحفاظ على شعلة الأمل داخلهم، ووضع أمامهم هدفاً متعذراً، ووعدهم بحياة أفضل، وتركهم داخل هذه اليوتوبيا، مرت السنين، ولا شيء ميّز الخنازير عن أسيادها السابقين... لم يبق في النهاية من الوصايا السبع التي كتبت في البداية على الجدار، سوى وصية واحدة.
"جميع الحيوانات متساوية"، لكن بعضها أكثر مساواةً من غيرها"، هذه الإستعارة اللامعة التي تخيلها جورج أورويل توضّح إنحرافات السياسة والسلطة، كما أنها أيضاً ترسم، بطريقة مذهلة، كيف أن الرغبة في التغيير يمكن أن تقود إلى الدكتاتورية، وكيف أنه من السهل التحكم في عقل الآخر بواسطة الخطابات البراقة، وكيف أن الحيوانات انتهت بتصديق أي شيء، مما يدفع في النهاية إلى التأمل في قوة البروباغندا.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
مزرعة الحيوان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمود عبد الغني
لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1
ردمك: 9789953686004

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  مزرعة الحيوان - 22/01/37
review جورج أوريول سباق في إستقراءاته السياسية وفقاً لإستقراءاته السيكولوجية للإنسان الذي تغذي فطرته الأنا وحب السلطة ..من فكرة بسيطة إستوحاها من الفكر الإنساني وألبس قصتها لمجتمع حيواني يفكر ويتكلم يوصف فيها كيف أن الثورات تقام على أكتاف الصادقين ويصادرها الأوباش مستغلي الفرص من خلال العبارات المكررة التي تختزن في اللاوعي من خلال الترهيب والتدجين المقنن وفقاً لمصالح المستبدين ....رواية كتبت في الأربيعينيات كأنها تحاكي واقع اليوم وغداً