لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

1984

(4)    التعليقات: 4 المرتبة: 486

1984
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
1984
تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قد تعني العودة إلى كتابات جورج أورويل (1903-1950) في هذه الحقبة التاريخية التي شهدت انهيار الاتحاد السوفيتي، ليس فقط تحقق "نبوءات" هذا الكاتب السياسي الذي جمع حرفة الأدب إلى حرفة السياسة في رواياته الكبرى "جمهورية الحيوانات" و"1984: وإنما تحقق انهيار المنظومة الهيغلية -اليسارية بشقها الماركسي- اللينيني-الستاليني، القائمة على منطق ...الديالكتيك الحتمي والغائي والشمولي، والمرتكزة على منهج التضاد وصراع الأضداد، والتطابق، والنفي والسلب.
ولد جورج أورويل (وهو الاسم المستعار لإريك بلير) في الهند العام 1903 من أبوين إنجليزيين، في عصر الاستعمار الإنكليزي للقارة الهندية، وكان جدّه ضابطاً في الجيش الإنكليزي في الهند، وأبوه موظفاً من موظفي "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس"، ولعل هذه النشأة بالمستعمرة الإنكليزية الكبرى (الهند) قد دمغت شخصية جورج أورويل ووسمته بميسمها فانخرط منذ باكورة حياته في الاتجاه الاشتراكي الراديكالي المعادي للاستعمار وحمل جورج أورويل السلاح في "الثورة الإسبانية" ضد الفاشية مثلما حمله أندريه مارلو، وأرنست همينغواي، وهو كان يقاتل، ويجرح، ويجمع في تجربته الشخصية بين الفكر والتمرس العملي (الممارسة) في مقاومة "الفاشية" التي تحفزه فيما بعد على حمل القلم ليكمل بالحبر الأسود ما بدأه بالحبر "الأحمر"، بدمه، في نقد الدكتاتوريات بأشكالها المتعددة (اليسارية جنباً إلى جنب مع نقده للديكتاتورية اليمينية الأخرى).
وكان جورج أورويل لا يرى ثمة فرق ما بين روح الاشتراكية والحرية، وقد أراد في روايته "جمهورية الحيوان" أن يبرهن بأن المساواة ليست متنافية بالضرورة مع الحرية، بل على العكس.
وقد ربط أورويل بين نقد الاستبداد، ومعاداة الاستعمار والعنصرية، والدعوة إلى رفض الرقابة الدولوية على المجتمع، وبين الأخوة الإنسانية والفردية والمساواتية بين البشر، وحب الوطن.
وقد أكد أورويل على فضيلة الوطنية، ببعدها الإنساني والأممي، مع رفضه في الوقت عينه للكوزموبوليتية السطحية، في نظرته العالمية، جامعاً بذلك -على الطريقة اليونانية- الرومانية- ما بين الثقافة والمواطنة.
يجد البعض في رواية "1984" نبوءة لأحداث 1989 (انهيار جدار برلين وانفراط الاتحاد السوفيتي) لجهة نقده للشمولية التوتاليتارية. ويرى البعض الآخر فيها وصية للكاتب كتبها في أواخر حياته، ونشرت بعد موته (1948)، وسواء اعتمدنا هذا الرأي أو ذاك فمن المؤكد، وهذا هو أصل المقال وفصله، أو أورويل هو المؤسس للنقدية الاشتراكية الديمقراطية، التي تجد جذورها في ديمقراطية كلاسيكية ترى بأن جوهر الديمقراطية في الحرية بوصفها فضيلة من الفضائل الجمهورية.
نبذة الناشر:على مدى سنوات طويلة، ظلت رواية "1984" لجورج أورويل تستعاد، يعود إليها الكتاب الذين يتحدثون عن الديكتاتورية والأنظمة الشمولية. وعلى مدى سنوات طويلة، ظلت هذه الرواية حية وتقرأ بسبب جماليتها الأدبية وبسبب الصورة السياسية التي قدمتها.
اليوم، وفي ترجمة جديدة، نقدم هذه الرواية التي صورت بطريقة تنبؤية، مجتمعاً شمولياً يخضع لديكتاتورية فئة تحكم باسم "الأخ الكبير" الذي يمثل الحزب الحاكم، ويبني سلطته على القمع والتعذيب وتزوير الوقائع والتاريخ، باسم الدفاع عن الوطن والبروليتاريا. حزب يحصي على الناس أنفاسهم ويحول العلاقات الإنسانية والحب والزواج والعمل والأسرة إلى علاقات مراقبة تجرد الناس من أي تفرد وتخضعهم لنظام واحد، لا ينطبق على مسؤولي الحزب. إنها رواية تقرأ، ثم تقرأ من جديد.

إقرأ المزيد
1984
1984
(4)    التعليقات: 4 المرتبة: 486

تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قد تعني العودة إلى كتابات جورج أورويل (1903-1950) في هذه الحقبة التاريخية التي شهدت انهيار الاتحاد السوفيتي، ليس فقط تحقق "نبوءات" هذا الكاتب السياسي الذي جمع حرفة الأدب إلى حرفة السياسة في رواياته الكبرى "جمهورية الحيوانات" و"1984: وإنما تحقق انهيار المنظومة الهيغلية -اليسارية بشقها الماركسي- اللينيني-الستاليني، القائمة على منطق ...الديالكتيك الحتمي والغائي والشمولي، والمرتكزة على منهج التضاد وصراع الأضداد، والتطابق، والنفي والسلب.
ولد جورج أورويل (وهو الاسم المستعار لإريك بلير) في الهند العام 1903 من أبوين إنجليزيين، في عصر الاستعمار الإنكليزي للقارة الهندية، وكان جدّه ضابطاً في الجيش الإنكليزي في الهند، وأبوه موظفاً من موظفي "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس"، ولعل هذه النشأة بالمستعمرة الإنكليزية الكبرى (الهند) قد دمغت شخصية جورج أورويل ووسمته بميسمها فانخرط منذ باكورة حياته في الاتجاه الاشتراكي الراديكالي المعادي للاستعمار وحمل جورج أورويل السلاح في "الثورة الإسبانية" ضد الفاشية مثلما حمله أندريه مارلو، وأرنست همينغواي، وهو كان يقاتل، ويجرح، ويجمع في تجربته الشخصية بين الفكر والتمرس العملي (الممارسة) في مقاومة "الفاشية" التي تحفزه فيما بعد على حمل القلم ليكمل بالحبر الأسود ما بدأه بالحبر "الأحمر"، بدمه، في نقد الدكتاتوريات بأشكالها المتعددة (اليسارية جنباً إلى جنب مع نقده للديكتاتورية اليمينية الأخرى).
وكان جورج أورويل لا يرى ثمة فرق ما بين روح الاشتراكية والحرية، وقد أراد في روايته "جمهورية الحيوان" أن يبرهن بأن المساواة ليست متنافية بالضرورة مع الحرية، بل على العكس.
وقد ربط أورويل بين نقد الاستبداد، ومعاداة الاستعمار والعنصرية، والدعوة إلى رفض الرقابة الدولوية على المجتمع، وبين الأخوة الإنسانية والفردية والمساواتية بين البشر، وحب الوطن.
وقد أكد أورويل على فضيلة الوطنية، ببعدها الإنساني والأممي، مع رفضه في الوقت عينه للكوزموبوليتية السطحية، في نظرته العالمية، جامعاً بذلك -على الطريقة اليونانية- الرومانية- ما بين الثقافة والمواطنة.
يجد البعض في رواية "1984" نبوءة لأحداث 1989 (انهيار جدار برلين وانفراط الاتحاد السوفيتي) لجهة نقده للشمولية التوتاليتارية. ويرى البعض الآخر فيها وصية للكاتب كتبها في أواخر حياته، ونشرت بعد موته (1948)، وسواء اعتمدنا هذا الرأي أو ذاك فمن المؤكد، وهذا هو أصل المقال وفصله، أو أورويل هو المؤسس للنقدية الاشتراكية الديمقراطية، التي تجد جذورها في ديمقراطية كلاسيكية ترى بأن جوهر الديمقراطية في الحرية بوصفها فضيلة من الفضائل الجمهورية.
نبذة الناشر:على مدى سنوات طويلة، ظلت رواية "1984" لجورج أورويل تستعاد، يعود إليها الكتاب الذين يتحدثون عن الديكتاتورية والأنظمة الشمولية. وعلى مدى سنوات طويلة، ظلت هذه الرواية حية وتقرأ بسبب جماليتها الأدبية وبسبب الصورة السياسية التي قدمتها.
اليوم، وفي ترجمة جديدة، نقدم هذه الرواية التي صورت بطريقة تنبؤية، مجتمعاً شمولياً يخضع لديكتاتورية فئة تحكم باسم "الأخ الكبير" الذي يمثل الحزب الحاكم، ويبني سلطته على القمع والتعذيب وتزوير الوقائع والتاريخ، باسم الدفاع عن الوطن والبروليتاريا. حزب يحصي على الناس أنفاسهم ويحول العلاقات الإنسانية والحب والزواج والعمل والأسرة إلى علاقات مراقبة تجرد الناس من أي تفرد وتخضعهم لنظام واحد، لا ينطبق على مسؤولي الحزب. إنها رواية تقرأ، ثم تقرأ من جديد.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
1984

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أنور الشامي
لغة: عربي
طبعة: 6
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 351
مجلدات: 1
ردمك: 9789953681443

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: اشجان احمد  شاهد كل تعليقاتي
  - 11/07/43
رواية اكثر من عظيمة.ومن رواياتي المفضلة وكاتبي المفضل??
الإسم: عادل شاهد كل تعليقاتي
  سياسة - 01/10/28
هذه رواية سياسية بامتياز، تصور أقصى ما يمكن أن تؤول إليه الديكتاتوريات التقليدية الحاكمة وما يمكن أن يتحول إليه العالم في ظل هذه الأنظمة. أعتقد أن أنظمة الحكم الحالية كانت أذكى من الكاتب بحيث طوعت أساليب حكمها الشمولي لتتناسب مع عصر الإعلام والتقنية الحديث. فالحكم الشمولي التقليدي الذي يستعين بالحديد والنار أصبح أمره مكشوفاً لذلك تتبع أنظمة الحكم الجديدة أساليب "ناعمة" مستفيدة من سيطرتها على الإعلام والتعليم وبالتالي على عقول الشعب. عمل مهم يشعر الإنسان من خلال قراءته بأهمية الحرية والديمقراطية.
الإسم: إيهاب  شاهد كل تعليقاتي
  رواية في منتهى الأهمية - 08/10/27
بلا شك إن رواية جورج أوريل 1984 من أهم الروايات التي تندرج في خانة النقد السياسي, وإن أهمية الرواية تمكن في تلك النظرة الثاقبة لدى أورويل والتي من خلالها فضح تركيبة الأحزاب الشمولية بأيدولوجياتها التي تبيح مصادرة الحريات الشخصية بإسم الثورة والأمة. إن جورج أوريل ينحاز بشدة للحرية فلا يمكن بناء مجتمع قائم على القمع, ولا يمكن خلق مستقبل حاضره الاضطهاد و ماضيه الكذب و التلفيق, هذا ما يحاول أورويل بجدارة أن يكشفه في رائعته 1984 إنها رواية تستحق القراءة وهي تصلح لكل زمان لا زال فيه الاضطهادوالقمع سمة الحكم القائم. إنها رواية من أجل الحرية.
الإسم: عمار يوسف شاهد كل تعليقاتي
  فكر فيما وراء الستار - 05/07/27
هذه الرواية بمثابة تنبؤ حاد للمؤلف “جورج أورويل (إسم مستعار لإريك بلير) الذي أقدم على كتابة روايته في أربعينيات القرن العشرين، الرواية تتحدث عن سلطة “الأخ الأكبر” الذي يمثل الحزب الحاكم وشتى أنواع التعذيب والقمع التي ستلازم الإنسان في تلك الحياة. “الأخ الأكبر” يترصد كل حركاتك، همزاتك ولمزاتك، ليس هناك مكان تستمتع بحريتك فيه إلا تلك السنتيمترات المربعة داخل رأسك، وحتى تلك يمكنهم أن يترصدوها من خلال تعابير وجهك! هذه الرواية السياسية التي يراها الكثير عبارة عن تنبؤ لأحداث انهيار جدار برلين وتفكك الإتحاد السوفيتي، رأيتها تتعدى معاداة الشيوعية وتتشبث في نبوءاتها بجميع أنواع السلطات بما فيها مدعية الحرية والرأسمالية أمريكا وإعلامها المزيف الذي يقلب الحقائق لتتماشى مع السلطة، أذكر امريكا هنا فقط لأنه تمثل “الحرية”، لكن ذلك لا يعني أن البلدان العربية بريئة براءة الذئب من دم ابن يعقوب. الكتاب يصور لك الأحداث بطريقة مجازية ويعطيك الفرصة لتتفكر فيها وتربطها بما يحدث اليوم. يوجد فيلم رأيته قبل شهرين تقريبا بعنوان “V for Vendetta”، هذا الفلم مقتبس بشكل كبير من هذه الرواية ولكن بنهاية سعيدة. أتمنى لكم قراءة ممتعة لهذه الرواية ذات الأبعاد السياسية. الحرب هي السلام .. الحرية هي العبودية .. الجهل هو القوة