لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

1984

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,375

1984
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
1984
تاريخ النشر: 17/03/2021
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:"رواية الأزمنة الصعبة"، هكذا يُمكننا أن نعرّف هذا العمل الفنيّ الخالد. استطاع أورويل، عبر بصيرة نافذة، استقراء واحدة من أصعب تحديات عالمنا الحديث ألا وهي الأنظمة الشموليّة التي تحكم على بني البشر وتستعبد عقولهم وأجسادهم وبالتالي تتحكّم في مصيرهم.ناقشَ المؤلّف في روايته التي صدرت عام (1949) مجتمعاً متخيلاً تُطبق عليه ...قوّة ديكتاتورية توجّه كل شيء من أجل مصالحها الخاصّة حتى كتابة التاريخ. هكذا يتخيل أورويل سنة (1984) وقد باتت فيه الأخبار مزورة، والمعلومات مخفية، والجميعُ يراقب الجميع ويتجسس عليه عبر شاشة تلفاز، ومن المفارقة أننا نعيش اليوم عالماً يكاد يتطابق مع ما كتبه المؤلّف قبل سبعة عقود، تضعنا فيه مواقع التواصل الاجتماعي محط المراقبة المستمرة، بل أنها تعرف عنا كل شيء تقريباً، من تاريخ الميلاد إلى خياراتنا التسوقيّة، وتتلاعب بأمزجتنا بسيل معلوماتها المغلوطة وأخبارها المريبة، فهل كان الكاتب يكشفُ المستقبل بعين الفنّ؟سيدهش القارئ حين يعلم أن الحبّ بات ممنوعاً سوى للحزب، وأن الجنس لا يسمح به إلا من أجل الانجاب حيث الحزب ينتظر المولود ليأخذه من ذويه، وأن الضحك، حتى الضحك، محرم سوى على أعداء الدولة حين يقتلون أو يتعرضون للهزيمة، حتى العلاقات الاجتماعية والصداقات تتحوّل، بفعل القوانين الجائرة، إلى عقوبة جرّاء انهيار الثقة. كل شيء في خدمة الحاكم والشعار، كل شيء من أجل إبادة العدو المزعوم.رواية كبيرة تشخّص بحق آليات الدول المستبدة، وتصنع لقارئها وعياً مضاداً إزاءها، لذلك كله، ولأسباب كثيرة غيرها، لا تزال هذه الرواية من أكثر الأعمال الأدبية طلباً وتداولاً وتأثيراً.

إقرأ المزيد
1984
1984
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,375

تاريخ النشر: 17/03/2021
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:"رواية الأزمنة الصعبة"، هكذا يُمكننا أن نعرّف هذا العمل الفنيّ الخالد. استطاع أورويل، عبر بصيرة نافذة، استقراء واحدة من أصعب تحديات عالمنا الحديث ألا وهي الأنظمة الشموليّة التي تحكم على بني البشر وتستعبد عقولهم وأجسادهم وبالتالي تتحكّم في مصيرهم.ناقشَ المؤلّف في روايته التي صدرت عام (1949) مجتمعاً متخيلاً تُطبق عليه ...قوّة ديكتاتورية توجّه كل شيء من أجل مصالحها الخاصّة حتى كتابة التاريخ. هكذا يتخيل أورويل سنة (1984) وقد باتت فيه الأخبار مزورة، والمعلومات مخفية، والجميعُ يراقب الجميع ويتجسس عليه عبر شاشة تلفاز، ومن المفارقة أننا نعيش اليوم عالماً يكاد يتطابق مع ما كتبه المؤلّف قبل سبعة عقود، تضعنا فيه مواقع التواصل الاجتماعي محط المراقبة المستمرة، بل أنها تعرف عنا كل شيء تقريباً، من تاريخ الميلاد إلى خياراتنا التسوقيّة، وتتلاعب بأمزجتنا بسيل معلوماتها المغلوطة وأخبارها المريبة، فهل كان الكاتب يكشفُ المستقبل بعين الفنّ؟سيدهش القارئ حين يعلم أن الحبّ بات ممنوعاً سوى للحزب، وأن الجنس لا يسمح به إلا من أجل الانجاب حيث الحزب ينتظر المولود ليأخذه من ذويه، وأن الضحك، حتى الضحك، محرم سوى على أعداء الدولة حين يقتلون أو يتعرضون للهزيمة، حتى العلاقات الاجتماعية والصداقات تتحوّل، بفعل القوانين الجائرة، إلى عقوبة جرّاء انهيار الثقة. كل شيء في خدمة الحاكم والشعار، كل شيء من أجل إبادة العدو المزعوم.رواية كبيرة تشخّص بحق آليات الدول المستبدة، وتصنع لقارئها وعياً مضاداً إزاءها، لذلك كله، ولأسباب كثيرة غيرها، لا تزال هذه الرواية من أكثر الأعمال الأدبية طلباً وتداولاً وتأثيراً.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
1984

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: روان شعيب
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 379
مجلدات: 1
ردمك: 9789922643113

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين