لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأصول الفصحى لألفاظ اللهجات الدارجة دراسة صوتية دلالية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,575

الأصول الفصحى لألفاظ اللهجات الدارجة دراسة صوتية دلالية
3.80$
4.00$
%5
الكمية:
الأصول الفصحى لألفاظ اللهجات الدارجة دراسة صوتية دلالية
تاريخ النشر: 20/04/2010
الناشر: دار سعد الدين
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يتصور الكثير من الناس أن الألفاظ الدارجة التي يتداولها عامة الناس في حياتهم اليومية كلها دخيلة غريبة على لغتنا العربية الفصيحة. وهذا التصور منشؤه الجهل باللغة الأم؛ والحق إن أغلب ما نسمعه من ألفاظ عامية دارجة في حياة الناس، إنما هو مشتق ومقتبس من اللغة العربية الفصحى ودائر في ...فلكها.
وهذا الكتاب الذي بين يدي القارىء ليس المقصود منه الدراسة الموسعة لمعاني ودلالات الألفاظ بقدر ما هو رصد لبعضها. فقد انصب فيه الجهد على إثبات الأصول الفصحى لألفاظ شائعة دارجة تداولتها ألسن العراقيين في حياتهم اليومية حتى ظنوا أنها ليست عربية في حين إنها عربية صرفة بل وذوات أصول فصيحة ثابتة في المعاجم والشعر وأقوال العرب. ومن الملاحظ أيضا ابتعاد الكثير من الناس عن استعمال هذه الألفاظ في الكتابة والتأليف ظانين أنهم بهذا الإبتعاد ينفون عربيتها. والحقيقة أن عدم استعمال مثل هذه الألفاظ في الأدب والكتابة لا ينفي فصاحتها العربية؛ ذلك لأن الكلمة قد تبتعد عن اللغة الفصيحة، وربما عزف عنها أهل الإستعمال وفي النهاية تستقر في اللهجات الدارجة حتى يتصور الجمهور الكبير من المعنيين بالدراسات اللغوية أن هذه الكلمة لا صلة لها باللغة الفصيحة.
ولهذا جاء هذا البحث ليعرف الناس عامة والأدباء الناشئين خاصة بهذه الألفاظ وأنها عربية وغير دخيلة على لغتنا العربية الفصيحة. ولإظهار إثبات بعض النصوص والشواهد الشرعية والأدبية والتي احتوت على أمثال ونماذج من هذه الكلمات الدارجة. وهذه الشواهد توزعت بين الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة وأبيات الشعر العربي والأمثال إضافة إلى نتف بسيطة من الأحكام الشرعية.
وأهم غاية مبتغاة من هذه الدراسة وأمثالها هي توثيق اللغة وتسجيلها في هذا العصر الذي نعيشه.
أما بالنسبة للمنهج الذي اعتمده الكاتب فقد قام برصد وجمع الألفاظ من أفواه الناس خلال التعامل اليومي. ثم أخذ بالبحث والتنقير عن أصولها الفصحى في معاجم اللغة وقواميسها، فما وجد له أصلا أثبته، وما لم يجد له أصلا أهمله. وبعد ذلك عمد إلى تخريجها من المصادر الأخرى. وبعد الجمع والتخريج رتب الألفاظ ترتيبا هجائيا حسب ورودها في النطق العامي الدارج لا كما وردت في معاجم اللغة.
أما بالنسبة لمعاني هذه الألفاظ، فإن كل لفظة دارجة أثبتها هنا، كانت العلاقة بين معناها العامي ومعناها الفصيح على ضربين: فمنها ما كان معناها العامي مساويا تماما لمعناها الفصيح. ومنها ما كان معناها العامي قريبا أو بعضا من معناها الفصيح.
كما جعل الأهمية لتركيب بنية الكلمة. أما المعنى فليس حتما أن يكون هو نفسه مشتركا بين العامية والفصيحة؛ لأن من الألفاظ ما استعمل في العامية لمعنيين بينما له في الفصيحة معنى واحد، ومن الألفاظ ما استعملته العامة لمعنى واحد وله في الفصحى معان متعددة، وهذا هو الغالب الشائع.

إقرأ المزيد
الأصول الفصحى لألفاظ اللهجات الدارجة دراسة صوتية دلالية
الأصول الفصحى لألفاظ اللهجات الدارجة دراسة صوتية دلالية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,575

تاريخ النشر: 20/04/2010
الناشر: دار سعد الدين
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يتصور الكثير من الناس أن الألفاظ الدارجة التي يتداولها عامة الناس في حياتهم اليومية كلها دخيلة غريبة على لغتنا العربية الفصيحة. وهذا التصور منشؤه الجهل باللغة الأم؛ والحق إن أغلب ما نسمعه من ألفاظ عامية دارجة في حياة الناس، إنما هو مشتق ومقتبس من اللغة العربية الفصحى ودائر في ...فلكها.
وهذا الكتاب الذي بين يدي القارىء ليس المقصود منه الدراسة الموسعة لمعاني ودلالات الألفاظ بقدر ما هو رصد لبعضها. فقد انصب فيه الجهد على إثبات الأصول الفصحى لألفاظ شائعة دارجة تداولتها ألسن العراقيين في حياتهم اليومية حتى ظنوا أنها ليست عربية في حين إنها عربية صرفة بل وذوات أصول فصيحة ثابتة في المعاجم والشعر وأقوال العرب. ومن الملاحظ أيضا ابتعاد الكثير من الناس عن استعمال هذه الألفاظ في الكتابة والتأليف ظانين أنهم بهذا الإبتعاد ينفون عربيتها. والحقيقة أن عدم استعمال مثل هذه الألفاظ في الأدب والكتابة لا ينفي فصاحتها العربية؛ ذلك لأن الكلمة قد تبتعد عن اللغة الفصيحة، وربما عزف عنها أهل الإستعمال وفي النهاية تستقر في اللهجات الدارجة حتى يتصور الجمهور الكبير من المعنيين بالدراسات اللغوية أن هذه الكلمة لا صلة لها باللغة الفصيحة.
ولهذا جاء هذا البحث ليعرف الناس عامة والأدباء الناشئين خاصة بهذه الألفاظ وأنها عربية وغير دخيلة على لغتنا العربية الفصيحة. ولإظهار إثبات بعض النصوص والشواهد الشرعية والأدبية والتي احتوت على أمثال ونماذج من هذه الكلمات الدارجة. وهذه الشواهد توزعت بين الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة وأبيات الشعر العربي والأمثال إضافة إلى نتف بسيطة من الأحكام الشرعية.
وأهم غاية مبتغاة من هذه الدراسة وأمثالها هي توثيق اللغة وتسجيلها في هذا العصر الذي نعيشه.
أما بالنسبة للمنهج الذي اعتمده الكاتب فقد قام برصد وجمع الألفاظ من أفواه الناس خلال التعامل اليومي. ثم أخذ بالبحث والتنقير عن أصولها الفصحى في معاجم اللغة وقواميسها، فما وجد له أصلا أثبته، وما لم يجد له أصلا أهمله. وبعد ذلك عمد إلى تخريجها من المصادر الأخرى. وبعد الجمع والتخريج رتب الألفاظ ترتيبا هجائيا حسب ورودها في النطق العامي الدارج لا كما وردت في معاجم اللغة.
أما بالنسبة لمعاني هذه الألفاظ، فإن كل لفظة دارجة أثبتها هنا، كانت العلاقة بين معناها العامي ومعناها الفصيح على ضربين: فمنها ما كان معناها العامي مساويا تماما لمعناها الفصيح. ومنها ما كان معناها العامي قريبا أو بعضا من معناها الفصيح.
كما جعل الأهمية لتركيب بنية الكلمة. أما المعنى فليس حتما أن يكون هو نفسه مشتركا بين العامية والفصيحة؛ لأن من الألفاظ ما استعمل في العامية لمعنيين بينما له في الفصيحة معنى واحد، ومن الألفاظ ما استعملته العامة لمعنى واحد وله في الفصحى معان متعددة، وهذا هو الغالب الشائع.

إقرأ المزيد
3.80$
4.00$
%5
الكمية:
الأصول الفصحى لألفاظ اللهجات الدارجة دراسة صوتية دلالية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1
ردمك: 9789933902759

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين