لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جاهلية

(3)    التعليقات: 4 المرتبة: 984

جاهلية
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
جاهلية
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:جاهلية، رواية فيها إدانة لكل ما يحط من قيمة المرأة في مجتمع بات الرجل فيه هو السيد المطلق، "حاولت لين أن تفهم ما الذي يجعل وجودها غير كافي بالنسبة لأمها، ولم لا يفرحها مثل وجود الذكر الذي تتوق له، فلم تفهم".
الذكر في مجتمع شرقي هو سند الأنثى، ولعل هذه ...الكلمة الكاريكاتورية، بعض الشيء تعني الكثير في مجتمع يحرم الأنثى من الشعور بذاتها ككائن بشري له كل الحق في الحياة كما الذكر.
"ما زالت تذكر سعادة أمها وهي تبتاع له أقمطته وثيابه الصغيرة وما زالت تذكر يقينها بأن ما في بطنها ولد... وعندما عادت من المستشفى تحمله على ساعدها، شع وجهها بفرح غامر، أدنته منها وهي تقول: قبلي رأس سندك".

إقرأ المزيد
جاهلية
جاهلية
(3)    التعليقات: 4 المرتبة: 984

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:جاهلية، رواية فيها إدانة لكل ما يحط من قيمة المرأة في مجتمع بات الرجل فيه هو السيد المطلق، "حاولت لين أن تفهم ما الذي يجعل وجودها غير كافي بالنسبة لأمها، ولم لا يفرحها مثل وجود الذكر الذي تتوق له، فلم تفهم".
الذكر في مجتمع شرقي هو سند الأنثى، ولعل هذه ...الكلمة الكاريكاتورية، بعض الشيء تعني الكثير في مجتمع يحرم الأنثى من الشعور بذاتها ككائن بشري له كل الحق في الحياة كما الذكر.
"ما زالت تذكر سعادة أمها وهي تبتاع له أقمطته وثيابه الصغيرة وما زالت تذكر يقينها بأن ما في بطنها ولد... وعندما عادت من المستشفى تحمله على ساعدها، شع وجهها بفرح غامر، أدنته منها وهي تقول: قبلي رأس سندك".

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
جاهلية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 183
مجلدات: 1
ردمك: 9789953890234

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  جاهلية - 28/05/28
عنوان الرواية مقنع لما ترمي له الكاتبة...ففي الجاهلية كان وأد البنات وفي جاهليتنا نحن نأد الهوية والكيان...تستحضر الكاتبة لغة الرفض لواقع حال الانثى وهي تقصد المجتمع السعودي بعينه..فالرسالة واضحة والتوجيه مباشر بلغة لا تدين...عموما الرواية أفضل من سابقتها .
الإسم: سليم خشان شاهد كل تعليقاتي
  جاهلية الركن السادس! - 16/04/28
لأعترف أني في حالة تحامل على الكاتبات السعوديات في الفترة الأخيرة بسبب سلسلة من المحاولات الفاشلة لقراءة أعمال يجمعها كونها بأقلام نسوية سعودية باءت بالفشل. دخولي على الرواية جاء بعينا ناقد ورغبة في عدم الإكمال، لكن هذه قابلة للإكمال. حكاية العنصرية شيء معروف وفقط كاذب أو مجنون لا يلحظها أو يلحظ العنصرية المدخلة في أركان إسلام البعض حولنا. أهمية الحكاية هنا أنه باب جديد فتح لكشف مستور آخر، و إزاحة اللثام عن نقطة نفاق أخرى لإصلاحها. اللغة جيدة، والقصة غير مملة. للمهتمين بالرواية السعودية ينصح بها، وأيضاً للراغبين بمعرفة جزء من المجتمع نتظاهر بأننا لا نراه. كم صديق أسود البشرة لديك؟ متى نعود للإسلام الحقيقي بدل الإسلام العنصري وقت غير واضح إن لم نعترف بعنصرية...؟ لا أعرف من أستثني. بودي منح أكثر من ثلاثة لكن جروح الكاتبات السعوديات الأخيرة أعمت كرمي.
الإسم: عادل شاهد كل تعليقاتي
  خالية من الإبداع - 25/02/28
مستوى الرواية عادي جداً وخالي من الإبداع. اللغة لا بأس بها ولكن الرواية ككل لا تقدم أي جديد على المستوى الفني. من ناحية القيمة، هذه الرواية تعالج إحدى الأمراض المستعصية في المجتمعات العربية عموماً وفي المملكة خصوصاً ألا وهي العنصرية. من هذه الناحية كان طرح الكاتبة موفقاً وتستحق عليه كل تقدير. ولكن حبذا لو كان مقروناً بخيال أكبر ومعالجة أكثر إبداعاً.
الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي
  كثرة إستخدام الرموز زادها تعق - 12/01/28
الرواية كثيرة الرموز بداية من توازي احدث الرواية مع الأحداث السياسية في العراق مرورا باستخدام أسماء الأشهر المتداولة بالعصر الجاهلي الذي يذكرنا بسطوة بعض قيمه العنصرية والفوقية والتي على رأي الكاتبة لا تزال حاضرة وبقوة. رواية تعري المجتمع السعودي المغلف بقشرة من الحضارة ولا يزال يعيش جاهلية مظلمة مع فساد قديم متراكم زاد مع ظهور الثروة النفطية. هذه الرواية تحتاج إلى امتلاك القارئ لذائقة التحليل ولا أدري إذا كان هذا ما يبحث عنه أغلب القراء.