لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إدوارد سعيد - مقالات وحوارات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,412

إدوارد سعيد - مقالات وحوارات
7.00$
الكمية:
إدوارد سعيد - مقالات وحوارات
تاريخ النشر: 01/07/2004
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:ملايين الكلمات كتبت عن إدوارد سعيد بعد رحيله، وملايين البشر دخلوا موقع الإنترنت يرثون غياب المفكر العظيم عن العالم. في إحدى كلمات الرثاء هذه يقول كوفي عنان، السكرتير العام للأمم المتحدة: "إن رحيل إدوارد سعيد عن العالم يعني أن العالم العربي وأمريكا سيصبحان أكثر فقراً إثر فقدانهما إدوارد سعيد المميز". ...وعدد كبير من الذين رثوه تساءلوا قائلين: كيف سيكون العلام بعد أن غادره هذا المفكر العالمي؟
يعزّينا جميعاً إدوارد سعيد ترك لنا نصاً يجوب أرجاء المعمورة، حاملاً راية الحق، متحدياً مكان الباطل وزمانه. يقول مصطفى سعيد، في موسم الهجرة إلى الشمال: "جئتكم عازياً!" أما إدوارد سعيد فيمكننا أن نتصوره وهو يقول للغرب: جئتكم قاضياً، أقضي بلغتكم ومن خلال ثقافتكم التي اتخذتم منها قناعاً في نشر هيمنتكم على العالم.
النصوص التي يضمها هذا السفر، هي مجرد شهادة من شهادات وكتابات لا حصر لها قدمها إدوارد سعيد للعالم. وتبين لنا المقالة الأولى، التي نشرت عام 1972، التزام إدوارد سعيد المبكر بقضية أمته، وتبين لنا أيضاً أن موهبته ولدت شامخة منذ البداية، ولو عقدنا مقارنة بين هذه المقالة وبين المقابلة التي أجريت معه قبيل وفاته لتبين لنا أن هذا الالتزام لم يكن بحاجة إلى زمن ليشتد عوده، إذ أنه ولد ناضجاً وواعياً بتعقيدات أعقد موقف في تاريخ العروبة والإسلام، وأنه-عبر السنوات-كان يشتد صلابة وقدرة على المقاومة إلى آخر رفق في حياته.
محمد شاهين

إقرأ المزيد
إدوارد سعيد - مقالات وحوارات
إدوارد سعيد - مقالات وحوارات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,412

تاريخ النشر: 01/07/2004
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:ملايين الكلمات كتبت عن إدوارد سعيد بعد رحيله، وملايين البشر دخلوا موقع الإنترنت يرثون غياب المفكر العظيم عن العالم. في إحدى كلمات الرثاء هذه يقول كوفي عنان، السكرتير العام للأمم المتحدة: "إن رحيل إدوارد سعيد عن العالم يعني أن العالم العربي وأمريكا سيصبحان أكثر فقراً إثر فقدانهما إدوارد سعيد المميز". ...وعدد كبير من الذين رثوه تساءلوا قائلين: كيف سيكون العلام بعد أن غادره هذا المفكر العالمي؟
يعزّينا جميعاً إدوارد سعيد ترك لنا نصاً يجوب أرجاء المعمورة، حاملاً راية الحق، متحدياً مكان الباطل وزمانه. يقول مصطفى سعيد، في موسم الهجرة إلى الشمال: "جئتكم عازياً!" أما إدوارد سعيد فيمكننا أن نتصوره وهو يقول للغرب: جئتكم قاضياً، أقضي بلغتكم ومن خلال ثقافتكم التي اتخذتم منها قناعاً في نشر هيمنتكم على العالم.
النصوص التي يضمها هذا السفر، هي مجرد شهادة من شهادات وكتابات لا حصر لها قدمها إدوارد سعيد للعالم. وتبين لنا المقالة الأولى، التي نشرت عام 1972، التزام إدوارد سعيد المبكر بقضية أمته، وتبين لنا أيضاً أن موهبته ولدت شامخة منذ البداية، ولو عقدنا مقارنة بين هذه المقالة وبين المقابلة التي أجريت معه قبيل وفاته لتبين لنا أن هذا الالتزام لم يكن بحاجة إلى زمن ليشتد عوده، إذ أنه ولد ناضجاً وواعياً بتعقيدات أعقد موقف في تاريخ العروبة والإسلام، وأنه-عبر السنوات-كان يشتد صلابة وقدرة على المقاومة إلى آخر رفق في حياته.
محمد شاهين

إقرأ المزيد
7.00$
الكمية:
إدوارد سعيد - مقالات وحوارات

هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد شاهين
تقديم: محمد شاهين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×15
عدد الصفحات: 216
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين