كنت في أفغانستان - مشاهدات ويوميات من بلاد الجهاد ... والإرهاب
(1)    
المرتبة: 60,498
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: مكتبة العبيكان
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يكتب تركي الدخيل عن أفغانستان، بلغة الصحافة وهو يضم الكثير من المشاهدات التي رصدها في أفغانستان، وهو يقف هنا موقف الراوي لا موقف من يصدر الأحكام، ومعظم أحداث هذا الكتاب تعود إلى شهر أكتوبر/تشرين الأول 1998 حيث كانت الحرب الأفغانية في أوجها.
والكتاب يتحدث عن مرحلة كان الصراع فيها طاغياً ...بين الفرقاء الأفغان، من حركة طالبان، وتحالف الشمال الذي كان يقوده أحمد شاه مسعود. لقد ألف تركي الدخيل كتابه هذا بعد عشرة أعوام على الرحلة التي قام بها، وقد آثر التريث كل هذه المدة حتى لا يكون متأثراً بأجواء الرحلة.
يتحدث المؤلف في هذا الكتاب عن غزوة ما نهاتن أو غزو الحادي عشر من سبتمبر وعن لقائه بقادة طالبان وبأحمد شاه مسعود حديث يورد حواراً سجله معه وهو من الحورارات النادرة دار حول علاقته بطالبان وموقفه من الحشود الإيرانية على حدود أفغانستان آنذاك بالإضافة إلى موقفه من ابن لادن.
يذكر أن بعض مواد الكتاب قد تشرت في جريدة الحياة الدولية في العام 1998 وهو هنا يضعيف إليها ما سجله في أوراقها ولم ينشر آنذاك.نبذة الناشر:رحلة أفغانستان… رائحة الموت الكريهة… وطبيعة وادٍ ينساب وحده، تعلم ألا يخوض الحروب ولو كانت سبباً لاحمرار لونه.
عرف أن الماء يسير… والقناعات تصرع شهداء، وقتلة، ثم تتغير…
والثمن دم، ولعنة، وصغير، لا يعرف لماذا خطفوا روحه العصفورية.
إلى خطوتي الأخيرة… قبل أن تصعد الطائرة الوحيدة من كابول، هل كان سلم الطائرة يشبه المسافة بين سيفين، حينما قالوا… انتبه لخطواتك حتى لا تفجر لغماً؟! إقرأ المزيد