إمبراطورية الوهم: أشهر الجرائم وضروب الإحتيال العاليمة - سموم وأبناء الشيطان
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الحسام للطباعة والنشر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يحلم كل البسطاء بالانتقال خطوة إلى الأمام على درب الحياة الأفضل... ولأن إمكانياتهم تكون غالباً بسيطة مثلهم فإن الحلم يظل في العادة أسيراً داخل منطقة الأماني والأمنيات حتى تلوح في الأفق فرصة قد تكون واقع الأمر مجرد سراب، فيندفع هؤلاء إليها بكل لهفة المحروم وغفلته... وهنا تبدأ المأساة. وقد ...يكون الفعل فردياً أو قد يكون جماعياً لكن بالنهاية ضحاياه بشراً وحجراً وحضارة. في امبراطوريته الموهومة يرسم المجرم صوراً لمستقبله الموهوم الذي لن يتحقق إلا بالقتل أو الاحتيال أو النصب...
وفي هذه الصفحات يدوّن المؤلف قصص واقعية وحوادث متنوعة لمجرمين برعوا في أداء دورهم في الاحتيال والقتل وهدفهم إرضاء أهوائهم والوصول إلى الثروة بأقصى سرعة. قصص متعددة، والعشرات من الحوادث الواقعية احتواها هذا الكتاب بكل تفاصيلها ومعانيها وأبعادها وهدفه الإرشاد والعظة وتقديم دروس لشباب اليوم منعاً لانحرافهم وانجرافهم خلف مكائد الشيطان ودوافعه الرذيلة التي من خلالها يحقق أمانيه من إغواء بني البشر.نبذة الناشر:إمبراطورية الوهم أو بمعنى أدق عالم الجريمة والإحتيال والمخدرات تعدك جميعها ببريق زائف للسعادة والمتعة والجنة فإذ بها مستنقعات للموت وللقتل وللجريمة:
-جرائم وفظائع بالجملة في البوسنة والهرسك حتى سميت هذه الجرائم والفظائع عن حق جرائم وفظائع القرن العشرين.
-محتالين ونصابين برعوا عن جدارة في أداء مهامهم في النصب والاحتيال فوقع بين أيديهم العديد من المغفلين والبسطاء والسذج من هؤلاء المغفلين من دفع أموالاً باهظةً لشراء برج إيفل وتمثال الحرية في نيويورك وشراء الموناليزا المزورة بعشرات الملايين من الدولارات. إلى العديد من قصص ضروب الإحتيال والتزوير الواقعية.
-مجرمين وقتلة نشروا القتل وأقاموا المجازر بحق الأبرياء وخططوا لمؤامرات إنسانية عديدة دفعت البشرية الثمن الباهظ لها ومن ضحاياهم من هم من أحب الناس إلى قلوبهم الأب أو الأم أو الأخ.
-ومخدرات بكل مشتقاتها وأنواعها سيطرت على عقول وأحاسيس الشباب ووعدتهم بجنة مزعومة خالية من أية حياة إلا حياة الهلوسة والجريمة والضياع.
فصول متعددة ومتنوعة وقصص وحوادث مآسي حقيقية حدثت ذات يوم وتحدث مع الأسف في كل يوم على أرض هذا العالم. إقرأ المزيد