خطاب العاشق ؛ مثيولوجيا ورؤى من عشتار سيدة الحب إلى المتنبي عاشقا
(0)    
المرتبة: 202,816
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:"أنت كن زوجي، أنا سأكون امرأتك، وسأعطيك أن تمارس الملوكية في الأرض الفسيحة، وبيدك سأضع لوح الحكمة، فكن أنت السيد وأنا... السيدة..."
بهذا الخطاب، وبمثله، تتوجه (عشتار) إلى حبيبها (تموز).. (عشتار) الإلهة، المرأة، الموشحة بالحي في أصفى أنواعه.. هي العاشقة الولى في التاريخ، فمها هو الحياة، ولشفتيها حلاوة العسل... كلها فرح، ...ومفاتن جميلة مليئة بالإغراء..، مصدر الخصب، والجنس، الحب والحرب.. هي.
في الكتاب، تمتد قصة عشتار، بأدوارها وعصور حضارة وادي الرافدين، ثم... لتلتحم بقصص العشاق العذريين وغرامهم، ما قبل الإسلام، وفي العصر الأموي، والعباسي، وتالياً.. حتى قرننا الحاضر..
تتعرف في هذا الكتاب على آلهات الحب والعشق والعشاق، غزلهم، وفواجعهم، في دراسة متأنية، شاملة، تتميز برؤى ذات خصوصية، ونماذج تطبيقية، ومرجعيات ثرة..
رحلة عميقة مع العشق والعشاق، من عشتار/تموز، حتى عمر بن أبي ربيعة/وجميل بثينة، والمتنبي والصوفيين... وصولاً إلى نزار قباني ومحمود درويش، والمعاصرين..
تجتمع: المتعة والفائدة العلمية، والرؤى النقدية، بأسلوب متميز ومشوق عرف به الكاتب، خارج شكل التعبير التقليدي، في "خطاب العاشق"... إقرأ المزيد