أبناء الشيطان: غرائب وجرائم، السفاحون والعنصريون
(0)    
المرتبة: 102,440
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الحسام للطباعة والنشر
نبذة نيل وفرات:سجل التاريخ اليومي للبشر حافل بقصص واقعية وبآلاف الجرائم الشاذة التي ارتكبها البشر بحقّ بعضهم البعض على مرور الأزمنة؛ كما وحفلت الصحف والمجلات اليومية بالعديد من الصور والمشاهد المقززة التي مثلت مشاهد التمثيل بالجثث وأساليب قتلهم وتعذيبهم.
وفي هذا الكتاب يدوّن الباحث جرائم أبناء الشيطان من البشر الذين ساروا على ...خطاه فوظفهم لارتكاب أبشع جرائم القتل، والتشويه، بحقّ أطفالهم، نسائهم، رجالهم... هم كالقضاة حكموا على ضحاياهم بالموت بدوافع شتى منها الأخلاقي والديني والعنصري... فصول متعددة ومتنوعة وقصص وحوادث ومآسي حقيقية حدثت يدونها الباحث بأسماء حقيقية وبتواريخ ثابتة تشهد على فضائح الجرائم وعشرات القتلى من الأبرياء.نبذة الناشر:عالم الشيطان لا تكمن خطورته فقط في قوته وقدرته على سحق كل فضيلة وأخلاق وضمير في هذا العالم الذي نعيش، بل تكمن جبروته في إنارة بريق زائف من المتعة والسعادة والجنة المزيفة.
من هنا كان لهذا الشيطان عالمه الخاص وله أبناءه الملتزمين بسلوك دربه ورذائله والمنتمين إلى مدرسته، مدرسة الإنحراف والتعاسة والشقاء للإنسانية جمعاء:
-جرائم وفظائع ارتكبت بالعشرات على أيدي أبناء الشيطان منها بدافع السرقة ومنها بدوافع أخرى متعددة: الهلوسة، المتعة، المؤامرة والقتل في بسيل القتل.
-سفاحون عاثوا في الأرض فساداً فلم يوفروا حتى الأب والأم والابن والابنة انقضوا على ضحاياهم كحيوانات مفترسة لتقتات من لحومهم، دون رادع أو رقيب أو حسيب.
-وقضاة وحكام عنصريون ميزوا بين الرعية حسب الانتماء الديني أو العرقي.
قصص متعددة، والعشرات من هذه الحوادث احتواها هذا الكتاب علها بكل أبعادها ومعانيها ومقاصدها تكون رادعاً ودرساً لشبابنا وأبنائنا منعاً للإنحراف والإنجرار لمكائد الشيطان. إقرأ المزيد