لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الطلاب الجامعيون في لبنان واتجاههم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 203,260

الطلاب الجامعيون في لبنان واتجاههم
8.00$
الكمية:
الطلاب الجامعيون في لبنان واتجاههم
تاريخ النشر: 01/11/1998
الناشر: الهيئة اللبنانية للعلوم التربوية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تولعت الصحف اللبنانية خلال شتاء 1997 وربيعه باستطلاعات الرأي حول الشباب والطلاب، وأصل الولع فضول، حول شباب تكوّن في كواليس الحرب الأهلية أو على مسرحها، أو على مقاعد المشاهدين المباشرين والمشاهدين بالمنظار. فالشباب علامة المستقبل ونخب المجتمع القادمة. هكذا كان أصل هذه الدراسة أيضاً والتي تناولت الطلاب الجامعيين في ...لبنان واتجاهاتهم، وذلك عندما وضعت الهيئة اللبنانية للعلوم التربوية مشروعاً لها في أيلول 1996. وفي مطلق الأحوال فإن هذه الدراسة لا تسير على سكة استطلاعات الرأي أصلاً؛ لأن مقصد الاستطلاع التعرف إلى الاتجاهات ووصفها في لحظة معينة. ومقصد الدراسة البحثية تحليل الاتجاهات وفهمها، بما هي ثمار (آنية) ذات جذور في أرض ما، وتنمو على نحو ما تبعاً لمحيط ما، لذلك لا يقتصر البحث هذا على ما يقوله الطلاب حول هذه النقطة أو تلك من النقاط التي إليها تتجه أنظار المراقبين، أكانت معلومات عنهم أو آراء ومواقف لهم وحسب، بل يستهدف الحث القواعد الضابطة للتفاعل بين هذه المعلومات والآراء والمواقف، من جهة، وللتفاعل بينها وبين عدد من الأمور الحاصلة (المستوى الاجتماعي، الجنس، الدين، الطائفة، المنطقة، الخ) أو المحصلة (المدرسة الثانوية، الجامعة، الاختصاص، الخ)، إنه بحث عن القواعد المفسّرة لما يجتمع عليه الطلاب أو يفترقون عنه أو يختلفون حوله.
كان القائمون على هذه الدراسة مسكونين بهذه الهواجس وليس بمجرد الاستطلاع. على هذه السكة كانت سلسلة من الدراسات قد انطلقت في لبنان منذ زمن. أولها تلك التي قام بها تيودور هانف عام 1961، الذي أعاد الكرّة عام 1971 وتلاه باحثون آخرون امتدت أعمالهم حتى نهاية الثمانينات، وكان آخرهم هانف نفسه، هذا الميراث فرض على أصحاب هذه الدراسة تأمله قبل الشروع في عملهم، لمتابعة بعض ما فيه ولرصد التغيرات فالفضول يتجه نحو العوامل المفسرة لخيارات الطلاب السياسية؛ هل تغيرت هذه العوامل أم لا؟ وبالنسبة لاستطلاعات هانف فقد استنتج من خلالها أن المدرسة الثانوية والجامعة ليسا متغيرين فعلاً؛ بل مشتقين من متغير آخر هو الانتماء إلى طائفة دينية، والاستنتاج نفسه تقريباً توصل إليه جوزف جبرا كما توصل إليه عدنان الأمين استناداً إلى استقصاء أجراه قبل شهر من اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، فأين الحال اليوم من مثل هذه الواقعة؟ أو غيرها؟
في مثل هذه النقطة تتابع هذه الدراسة، وفي غيرها تتجاوز، والتجاوز هو في العينة، من حيث تمثيلها (التعليم العالي ككل) وفي حجمها (2436 طالباً وطالبة، يشكلون 20% من طلاب السنة الثالثة المستهدفين)، كما يتم التجاوز في هذه الدراسة في النطاق فالسياسة فيها محور من خمسة، وهي ذات أبعاد متنوعة. وثمة محاور أخرى، لا تقل أهمية: التوقعات المهنية، النزعات الثقافية، والمواقف الاجتماعية. فوق ذلك تعطي هذه الدراسة الخلفية الاجتماعية للطلاب حيزاً مرموقاً، فللمرة الأولى توفر دراسة في لبنان مثل هذه اللوحة العريضة والتفصيلية عن طلاب الجامعات في لبنان: العمر، الجنس، المستوى الاجتماعي، المنطقة الجغرافية، الدين والطائفة، المدرسة الثانوية، الجامعة والفرع الخ، منفصلة أو مرتبطة ببعضها البعض.

إقرأ المزيد
الطلاب الجامعيون في لبنان واتجاههم
الطلاب الجامعيون في لبنان واتجاههم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 203,260

تاريخ النشر: 01/11/1998
الناشر: الهيئة اللبنانية للعلوم التربوية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تولعت الصحف اللبنانية خلال شتاء 1997 وربيعه باستطلاعات الرأي حول الشباب والطلاب، وأصل الولع فضول، حول شباب تكوّن في كواليس الحرب الأهلية أو على مسرحها، أو على مقاعد المشاهدين المباشرين والمشاهدين بالمنظار. فالشباب علامة المستقبل ونخب المجتمع القادمة. هكذا كان أصل هذه الدراسة أيضاً والتي تناولت الطلاب الجامعيين في ...لبنان واتجاهاتهم، وذلك عندما وضعت الهيئة اللبنانية للعلوم التربوية مشروعاً لها في أيلول 1996. وفي مطلق الأحوال فإن هذه الدراسة لا تسير على سكة استطلاعات الرأي أصلاً؛ لأن مقصد الاستطلاع التعرف إلى الاتجاهات ووصفها في لحظة معينة. ومقصد الدراسة البحثية تحليل الاتجاهات وفهمها، بما هي ثمار (آنية) ذات جذور في أرض ما، وتنمو على نحو ما تبعاً لمحيط ما، لذلك لا يقتصر البحث هذا على ما يقوله الطلاب حول هذه النقطة أو تلك من النقاط التي إليها تتجه أنظار المراقبين، أكانت معلومات عنهم أو آراء ومواقف لهم وحسب، بل يستهدف الحث القواعد الضابطة للتفاعل بين هذه المعلومات والآراء والمواقف، من جهة، وللتفاعل بينها وبين عدد من الأمور الحاصلة (المستوى الاجتماعي، الجنس، الدين، الطائفة، المنطقة، الخ) أو المحصلة (المدرسة الثانوية، الجامعة، الاختصاص، الخ)، إنه بحث عن القواعد المفسّرة لما يجتمع عليه الطلاب أو يفترقون عنه أو يختلفون حوله.
كان القائمون على هذه الدراسة مسكونين بهذه الهواجس وليس بمجرد الاستطلاع. على هذه السكة كانت سلسلة من الدراسات قد انطلقت في لبنان منذ زمن. أولها تلك التي قام بها تيودور هانف عام 1961، الذي أعاد الكرّة عام 1971 وتلاه باحثون آخرون امتدت أعمالهم حتى نهاية الثمانينات، وكان آخرهم هانف نفسه، هذا الميراث فرض على أصحاب هذه الدراسة تأمله قبل الشروع في عملهم، لمتابعة بعض ما فيه ولرصد التغيرات فالفضول يتجه نحو العوامل المفسرة لخيارات الطلاب السياسية؛ هل تغيرت هذه العوامل أم لا؟ وبالنسبة لاستطلاعات هانف فقد استنتج من خلالها أن المدرسة الثانوية والجامعة ليسا متغيرين فعلاً؛ بل مشتقين من متغير آخر هو الانتماء إلى طائفة دينية، والاستنتاج نفسه تقريباً توصل إليه جوزف جبرا كما توصل إليه عدنان الأمين استناداً إلى استقصاء أجراه قبل شهر من اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، فأين الحال اليوم من مثل هذه الواقعة؟ أو غيرها؟
في مثل هذه النقطة تتابع هذه الدراسة، وفي غيرها تتجاوز، والتجاوز هو في العينة، من حيث تمثيلها (التعليم العالي ككل) وفي حجمها (2436 طالباً وطالبة، يشكلون 20% من طلاب السنة الثالثة المستهدفين)، كما يتم التجاوز في هذه الدراسة في النطاق فالسياسة فيها محور من خمسة، وهي ذات أبعاد متنوعة. وثمة محاور أخرى، لا تقل أهمية: التوقعات المهنية، النزعات الثقافية، والمواقف الاجتماعية. فوق ذلك تعطي هذه الدراسة الخلفية الاجتماعية للطلاب حيزاً مرموقاً، فللمرة الأولى توفر دراسة في لبنان مثل هذه اللوحة العريضة والتفصيلية عن طلاب الجامعات في لبنان: العمر، الجنس، المستوى الاجتماعي، المنطقة الجغرافية، الدين والطائفة، المدرسة الثانوية، الجامعة والفرع الخ، منفصلة أو مرتبطة ببعضها البعض.

إقرأ المزيد
8.00$
الكمية:
الطلاب الجامعيون في لبنان واتجاههم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 478
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين