لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الملك ؛ وصانع الساعات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 171,200

الملك ؛ وصانع الساعات
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الملك ؛ وصانع الساعات
تاريخ النشر: 23/10/2025
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:"في رواية تاريخية آسرة من تأليف الروائي الأيسلندي الأشهر أرنالدور أندريداسون، نٌسافِر إلى القرن الثامن عشر، حيث كانت آيسلندا ترزح تحت وطأة الاستعمار الدنماركي، وحيث يتصرّف ممثّلو التاج كطغاة صغار، ينهبون الممتلكات تحت غطاء القوانين الجائرة.
في قلب هذه الحقبة المظلمة، يتجوّل الملك كريستيان السابع – الّذي نُبِذ باعتباره مجنوناً وأُقصي ...عن الحكم – في أرجاء قصره الموحش، غارقاً في كآبته، إلى أن يدخل حياته فجأة صانع ساعات آيسلندي بسيط، أوكِلَت إليه مهمّة واحدة؛ ألا وهي إصلاح ساعة أثريّة لا تُقدّر بثمن.
لكنّ ما بدأ كمهمَة مستحيلة تحوّل شيئاً فشيئاً إلى علاقة عميقة؛ حين بدأ صانع الساعات يروي للملك قصّة عائلته. فمنذ تلك اللحظة، تكرّرت زيارات الملك إلى صانع الساعات، مشدوداً إلى خيوط القصة ومصير الشخصيات، ومُتورّطاً – من حيث لا يدري – في رحلة داخل الزمن والندم والعدالة.
"الملك وصانع الساعات" ليست مجرّد رواية، بل هي نافذة على قصر يضجّ بالمكائد، وصراع طبقيّ، ومشاعر مُتفجّرة. وقد كتبها أندريداسون بأسلوبه الفريد، فجاءت الحبكة مُتقَنة؛ تلامس الأعماق، وتشوّق القارئ حتى الصفحة الأخيرة".
من أجواء الرواية نقرأ: "... التفت الرجلان، ورأيا لويز أوغستا تراقبهما مذهولةً: الملك في ردائه وقبعته الليلية، مُستعدّاً ليحطّم التُّحفة، والحِفي في مئزره، مُستعداً ليطرح والدها أرضاً.
في اللحظة نفسها، سُمِع صوت تكتكة خافتة داخل ساعة هابرخت التي بدأت تتحرّك، كما لو أنّ يداً خفيةً شغّلتها، ودبَّت الحياة في الأعجوبة أمام أعينهم: تحرّكت تماثيل مراحل عمر الإنسان، فحلّت مرحلة الشباب محل مرحلة الطفولة، وتقدَّم القمر على محوره في السماء، وتحرّكت تماثيل الحكماء الثلاثة بكل وقار، وانحنت أمام تمثال سيدتنا مريم، واقترب تمثال الموت وقرع الساعة، ونهض الديك وبسط جناحيه، وصاح كما لو أنّ حياته على المحك، وبدأت الأجراس تدقّ؛ بفضل الآلية الجديدة التي صنعها يون، وتُطرِب آذانهم بنغمات الأنشودة التي غنّتها غودرون في وادي ميكليدالور أثناء اقتيادها إلى موقع إعدامها.
راح الملك يراقب الآلية وهي تعمل على أكمل وجه؛ مثلما كانت تفعل قبل مثتي سنة، وأفلت يون تلقائيّاً، ووقف مدهوشاً أمام الساعة، فيما مسَّد يون مئزره، ورأى دموعاً تترقرق في عينَي الملك الدنماركي. وبدورها، راحت لويز أوغستا تحدِّق بالأعجوبة بانبهار أيضاً، وأمسكت يد والدها.
"يا إلهي، كم هي جميلة!"، تمتمت وعيناها تشعّان بفرح حقيقي. فنظر الملك كريستيان السابع إلى ابنته مُبتسماً كطفل مُندهِش، ثم أسقط الفأس على الأرض ليعانق الحِرفي. "إنها مذهلة، إنها مذهلة تماماً…"، همَس في أذن يون".

إقرأ المزيد
الملك ؛ وصانع الساعات
الملك ؛ وصانع الساعات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 171,200

تاريخ النشر: 23/10/2025
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:"في رواية تاريخية آسرة من تأليف الروائي الأيسلندي الأشهر أرنالدور أندريداسون، نٌسافِر إلى القرن الثامن عشر، حيث كانت آيسلندا ترزح تحت وطأة الاستعمار الدنماركي، وحيث يتصرّف ممثّلو التاج كطغاة صغار، ينهبون الممتلكات تحت غطاء القوانين الجائرة.
في قلب هذه الحقبة المظلمة، يتجوّل الملك كريستيان السابع – الّذي نُبِذ باعتباره مجنوناً وأُقصي ...عن الحكم – في أرجاء قصره الموحش، غارقاً في كآبته، إلى أن يدخل حياته فجأة صانع ساعات آيسلندي بسيط، أوكِلَت إليه مهمّة واحدة؛ ألا وهي إصلاح ساعة أثريّة لا تُقدّر بثمن.
لكنّ ما بدأ كمهمَة مستحيلة تحوّل شيئاً فشيئاً إلى علاقة عميقة؛ حين بدأ صانع الساعات يروي للملك قصّة عائلته. فمنذ تلك اللحظة، تكرّرت زيارات الملك إلى صانع الساعات، مشدوداً إلى خيوط القصة ومصير الشخصيات، ومُتورّطاً – من حيث لا يدري – في رحلة داخل الزمن والندم والعدالة.
"الملك وصانع الساعات" ليست مجرّد رواية، بل هي نافذة على قصر يضجّ بالمكائد، وصراع طبقيّ، ومشاعر مُتفجّرة. وقد كتبها أندريداسون بأسلوبه الفريد، فجاءت الحبكة مُتقَنة؛ تلامس الأعماق، وتشوّق القارئ حتى الصفحة الأخيرة".
من أجواء الرواية نقرأ: "... التفت الرجلان، ورأيا لويز أوغستا تراقبهما مذهولةً: الملك في ردائه وقبعته الليلية، مُستعدّاً ليحطّم التُّحفة، والحِفي في مئزره، مُستعداً ليطرح والدها أرضاً.
في اللحظة نفسها، سُمِع صوت تكتكة خافتة داخل ساعة هابرخت التي بدأت تتحرّك، كما لو أنّ يداً خفيةً شغّلتها، ودبَّت الحياة في الأعجوبة أمام أعينهم: تحرّكت تماثيل مراحل عمر الإنسان، فحلّت مرحلة الشباب محل مرحلة الطفولة، وتقدَّم القمر على محوره في السماء، وتحرّكت تماثيل الحكماء الثلاثة بكل وقار، وانحنت أمام تمثال سيدتنا مريم، واقترب تمثال الموت وقرع الساعة، ونهض الديك وبسط جناحيه، وصاح كما لو أنّ حياته على المحك، وبدأت الأجراس تدقّ؛ بفضل الآلية الجديدة التي صنعها يون، وتُطرِب آذانهم بنغمات الأنشودة التي غنّتها غودرون في وادي ميكليدالور أثناء اقتيادها إلى موقع إعدامها.
راح الملك يراقب الآلية وهي تعمل على أكمل وجه؛ مثلما كانت تفعل قبل مثتي سنة، وأفلت يون تلقائيّاً، ووقف مدهوشاً أمام الساعة، فيما مسَّد يون مئزره، ورأى دموعاً تترقرق في عينَي الملك الدنماركي. وبدورها، راحت لويز أوغستا تحدِّق بالأعجوبة بانبهار أيضاً، وأمسكت يد والدها.
"يا إلهي، كم هي جميلة!"، تمتمت وعيناها تشعّان بفرح حقيقي. فنظر الملك كريستيان السابع إلى ابنته مُبتسماً كطفل مُندهِش، ثم أسقط الفأس على الأرض ليعانق الحِرفي. "إنها مذهلة، إنها مذهلة تماماً…"، همَس في أذن يون".

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الملك ؛ وصانع الساعات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أوليغ عوكي - مركز التعريب والبرمجة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 268
مجلدات: 1
ردمك: 9786039381983

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين