لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المعراج ؛ دراسة روائية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 249,929

المعراج ؛ دراسة روائية
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
المعراج ؛ دراسة روائية
تاريخ النشر: 09/09/2021
الناشر: دار ومكتبة البصائر للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول الباحث في مقدمة كتابه : " الكتابة في سِير الأنبياء ليست بالأمر السهل ، ربما يعبّر عن خط أحمر ، وما أكثر عندنا في عالم اليوم ، أينما تتجه تجدها وعليه نقول للأخوة الكرام ، نحن نكتب عن رواية عالقة في أذهان الناس تحتمل الصحة وغيرها ، ولا ...ذنب لنا أن كان كثير منهم حملها على الصحة ، ونحن حققنا فيها ، وجدنا ما وجدنا ، علم الله لا ترفض شيء إلا عن دليل ، ولا نقبله إلا عن دليل ؛ إذا كانت روايات قوية قبلنا وإذا ضعيفة بيّنا ذلك [ . . . ] وإلى هذا فالموضوع المطروح للمناقشة في هذا البحث هو " المعراج دراسة روائية " ، ويشير الباحث بأنه قد يبدو التحفظ واضح من العنوان ، فالحديث هو عن روايات المعراج . وعليه فقد تم تقسيم البحث إلى أربعة فصول . كان الأول منها بمثابة تمهيد ، عن معنى المعراج ، وهو الطيران وتاريخه وعلّته وعدده ، وهل عُرج بجسم النبي صلى الله عليه وسلم أم روحه ؟ في يقظة أم نوم ، والوسيلة التي عرج بها ، والبقعة التي غادر منها ، وشيء مفيد عن السماء الدنيا إلى الخامسة ، دون وقوف الباحث عند السادسة والسابعة ، فقد جاءت دراستها في ثنايا البحث . أما الفصل الثاني جاء حول آيات المعراج في سورة " النجم " ، وارتأى الباحث تسميتها سورة المعراج ، لأن أغلب آياتها تحدثت عنه . مثل مستهل الفصل مدخلاً عن السورة المباركة ، مع طرح تساؤل حول رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه ، ومناقشة ذلك : قيل رآه وقيل لا ، مبيّنهاً بأن هناك اختلاف حول الحاسة التي رآه فيها ، أهي العين أم الفؤاد أو القلب ؟ وماذا رأى . . . مسلّطاً من ثمَّ الضوء على رأي آل البيت ، بالإضافة إلى ذلك كان هناك في هذا الفصل تنصيب لوقفة بحثية لبقية آيات المعراج مثل : النزلة الأخرى ، وسدرة المنتهى ، وجنة المأوى ، ليكتمل البحث في " الآيات الكبرى " في الفصل الثالث الذي جاء تحت عنوان " مشاهداته " وقد جاء في تفسيرها بأن المراد منها جبريل عليه السلام ، وقيل المراد منه ، خرف أخضر ، وقيل سدرة المنتهى ، وتم ألحاق البيت المعمور ولقاء الأنبياء ، آدم ، وإبراهيم ، وموسى ، وهارون والنبي يوسف ، وإدريس عليهم السلام . أما لقاء الملائكة فقد تمثّل في الكروبيين والمقربين ، وملائكة يسبحون الله سبحانه وتعالى ، والأوابون ، مبيّناً بأن النبي صلى الله عليه وسلم التقى معهم بشكل إنفرادي ، منهم : مالك ، وإسماعيل ، وملك الموت . . . وأخيراً من أفراد الفصل الرابع لتسليط الضوء على أمير المؤمنين عليه السلام في روايات المعراج . وكان للباحث رأي في ذلك عبّر عنه متابعاً هذا الفصل في مسائل حول أمير المؤمنين عليه السلام ، على سبيل المثال : إسمه ، كيف كان معروفاً في السماء ، ولايته ، خلافته ، إمتيازاته . . . الخ .

إقرأ المزيد
المعراج ؛ دراسة روائية
المعراج ؛ دراسة روائية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 249,929

تاريخ النشر: 09/09/2021
الناشر: دار ومكتبة البصائر للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول الباحث في مقدمة كتابه : " الكتابة في سِير الأنبياء ليست بالأمر السهل ، ربما يعبّر عن خط أحمر ، وما أكثر عندنا في عالم اليوم ، أينما تتجه تجدها وعليه نقول للأخوة الكرام ، نحن نكتب عن رواية عالقة في أذهان الناس تحتمل الصحة وغيرها ، ولا ...ذنب لنا أن كان كثير منهم حملها على الصحة ، ونحن حققنا فيها ، وجدنا ما وجدنا ، علم الله لا ترفض شيء إلا عن دليل ، ولا نقبله إلا عن دليل ؛ إذا كانت روايات قوية قبلنا وإذا ضعيفة بيّنا ذلك [ . . . ] وإلى هذا فالموضوع المطروح للمناقشة في هذا البحث هو " المعراج دراسة روائية " ، ويشير الباحث بأنه قد يبدو التحفظ واضح من العنوان ، فالحديث هو عن روايات المعراج . وعليه فقد تم تقسيم البحث إلى أربعة فصول . كان الأول منها بمثابة تمهيد ، عن معنى المعراج ، وهو الطيران وتاريخه وعلّته وعدده ، وهل عُرج بجسم النبي صلى الله عليه وسلم أم روحه ؟ في يقظة أم نوم ، والوسيلة التي عرج بها ، والبقعة التي غادر منها ، وشيء مفيد عن السماء الدنيا إلى الخامسة ، دون وقوف الباحث عند السادسة والسابعة ، فقد جاءت دراستها في ثنايا البحث . أما الفصل الثاني جاء حول آيات المعراج في سورة " النجم " ، وارتأى الباحث تسميتها سورة المعراج ، لأن أغلب آياتها تحدثت عنه . مثل مستهل الفصل مدخلاً عن السورة المباركة ، مع طرح تساؤل حول رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه ، ومناقشة ذلك : قيل رآه وقيل لا ، مبيّنهاً بأن هناك اختلاف حول الحاسة التي رآه فيها ، أهي العين أم الفؤاد أو القلب ؟ وماذا رأى . . . مسلّطاً من ثمَّ الضوء على رأي آل البيت ، بالإضافة إلى ذلك كان هناك في هذا الفصل تنصيب لوقفة بحثية لبقية آيات المعراج مثل : النزلة الأخرى ، وسدرة المنتهى ، وجنة المأوى ، ليكتمل البحث في " الآيات الكبرى " في الفصل الثالث الذي جاء تحت عنوان " مشاهداته " وقد جاء في تفسيرها بأن المراد منها جبريل عليه السلام ، وقيل المراد منه ، خرف أخضر ، وقيل سدرة المنتهى ، وتم ألحاق البيت المعمور ولقاء الأنبياء ، آدم ، وإبراهيم ، وموسى ، وهارون والنبي يوسف ، وإدريس عليهم السلام . أما لقاء الملائكة فقد تمثّل في الكروبيين والمقربين ، وملائكة يسبحون الله سبحانه وتعالى ، والأوابون ، مبيّناً بأن النبي صلى الله عليه وسلم التقى معهم بشكل إنفرادي ، منهم : مالك ، وإسماعيل ، وملك الموت . . . وأخيراً من أفراد الفصل الرابع لتسليط الضوء على أمير المؤمنين عليه السلام في روايات المعراج . وكان للباحث رأي في ذلك عبّر عنه متابعاً هذا الفصل في مسائل حول أمير المؤمنين عليه السلام ، على سبيل المثال : إسمه ، كيف كان معروفاً في السماء ، ولايته ، خلافته ، إمتيازاته . . . الخ .

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
المعراج ؛ دراسة روائية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 287
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين