علاقة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع بني المصطلق
(0)    
المرتبة: 282,751
تاريخ النشر: 11/05/2022
الناشر: دار ومكتبة البصائر للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف في مقدمة كتابه: "العمل جمع بين متناقضين، غزوة وسبي وسلب ونهب وقتل من جهة، وقبال ذلك أسفر عن زواج أحد السبايا من النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا عمل حسن، وهذا الذي لم أقره، ولم أتقبله، حاولت جهدي كشف المستور كما يقال حتى توصلت إلى نفي ...ذلك كله، أي لا غزوة، ولا زواج، حاولت جاهداً، أضعه تحت عنوان واحد، جلّ ما توصلت إليه أن يكون "علاقة النبي صلى الله عليه وسلم مع بني المصطلق [...].
هذا مثّل الدافع إلى وضع رسالته هذه التي جاءت ضمن ثلاثة فصول، اصطلح على تسمية الأول من هذه الفصول "غزوة المصطلق (المريسيع) أهي أمر سابق أو تبرير (فعل لاحق؟ اشتمل على ثلاثة مباحث اشتمل المبحث الأول على الروايات الدالة على الغزوة: أولاً: روايتا العامة: أ- رواية أهل المدينة، ب- رواية أهل البصرة، ثانياً: رواية الخاصة.
أما المبحث الثاني فقد تضمن أدلة بطلانها، الأول: تاريخها الثاني: خروج عائشة فيها الثالث: سبي النساء [الرواية الأولى، مختلطة، الرواية الثانية: مختلطة) الرابع: شعار المسلمين، الخامس: المسلمون الذين شهدوها.
المبحث الثالث: فائدة: إرسال خالد بن الوليد إلى بني المصطلق، سرية خالد بن الوليد إلى خديجة، واقع حال أم تبرير لـ فعل لاحق؛ الرواية الأولى: رواية أهل المدينة، الرواية الثانية: مختلطة، أصلها مدني، الرواية الثالثة: رواية أهل البصرة، المعترضون على قبح فعل خالد؛ موقف النبي صلى الله عليه وسلم، الذين حاولوا تبرير لخالد، الخلاصة، وليتم الإنتقال من ثم إلى الفصل الثاني الذي جاء تحت عنوان: الدليل السادس، من أدلة بطلان الغزوة "ما نزل فيها من القرآن".
واشتمل هذا الفصل على ما يلي: أولاً: سورة المنافقين، ثانياً: آية التيمم؛ أ- آية: الوضوء والطهارة والتيمم، ب- آية: أحكام الصلاة، أسباب النزول، ج- رأي عائشة رضي الله عنها (مكان سقوط عقدها)؛ 1- لم يحدد مكان سقوط العقد، 2- سقط في البيداء أو ذات الجيش، 3- قلادة، سقطت ليلة الأيواء، 4- القلادة لـ أسماء، ثالثاً: آية نبأ الفسق، مصاديقها، 1- الوليد بن عقبة، أسباب النزول، أولاً: نزلت عندما أرسله النبي صلى الله عليه وسلم إلى بني وليعة، ثانياً: أرسله النبي صلى الله عليه وسلم إلى بني المصطلق: أ- رواية أهل بغداد من رواية أهل البصرة، ب- رواية أهل المدينة، ج- أولاً رواية مختلطة، 2- عائشة، نبأ الفاسق.
أما الفصل الثالث، فقد خصصه المؤلف للحديث عن زواج وما يتعلق بجويرة بنت الحارث: اسمها ونسبها: أولاً: رواية ابن حنبل، ثانياً: رواية كوفي عن أهل المدينة، ثالثاً: رواية مختلطة عن أهل المدينة، أسباب نقض تبديل الإسم، صفاتها، سبيها في غزوة المريسيع؛ زواجها من النبي صلى الله عليه وسلم الآراء التي قبلت في الزواج: الاول: تزوجها مساومة: أ- رواية مجهولين من أهل المدينة، ب- رواية آل الزبير عن عائشة، الثاني: تزوجها بالتخيير، الثالث: تزوجها بـ العتق، الرابع: تزوجها بـ مهر: الأولى رواية ابن هشام، الثانية: رواية ابن سعد، الثالثة: رواية كوفي عن أهل المدينة، الرابعة: رواية أهل الكوفة، عطاء النبي صلى الله عليه وسلم لها والرواية الأولى والثانية، الأحاديث التي روتها: أولاً لا يجوز الوضوء بالماء الزائد من وضوء المرأة، ثانياً: صيام يوم الجمعة، ثالثاً: لبس الحرير، رابعاً: حديث السبجلة، خامساً: أكل النبي صلى الله عليه وسلم طعام صدقة، تركة النبي صلى الله عليه وسلم، وفاتها. إقرأ المزيد