لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
حياة في الإدارة
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حياة في الإدارة
تاريخ النشر: 01/01/2025
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:"إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا ...يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن، الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية سوى...".

إقرأ المزيد
حياة في الإدارة
حياة في الإدارة
(5)    التعليقات: 4 المرتبة: 39

تاريخ النشر: 01/01/2025
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:"إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا ...يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن، الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية سوى...".

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حياة في الإدارة

هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 19
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 358
مجلدات: 1
ردمك: 9786144860779

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: addnanali2018@gmail.com شاهد كل تعليقاتي
  شكرا ياغازي - 26/06/41
كتاب عظيم ورائع عن الحياة في السعودية والادارة والصناعة والأمانه تجربة وخبرة المؤلف في هذا الكتاب وشخصية الدكتور غازي رجل محبوب من جميع فئات المجتمع ويتميز بالأمانة والصدق ماجعله يحظى بثقة المجتمع السعودي ان الأوان ان نقول رحمك الله ياغازي القصيبي
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  حياة في الادارة - 16/04/29
لعل من مبادئ الانصاف الحصيفة هو التراجع عن رأي في حالة اكتشاف عكسه وهذا أول ما راودني أن أحدث به نفسي حينما تعمقت في قراءة مؤلفات غازي القصيبي..ان الفكرة الخاطئة كانت قد تولدت من كثرة التسليط الاعلامي مما أدى في اللاشعور عند كثير من الأشخاص بفكرة أن هذا الشخص مروج له فقط...في المقابل لم أكن متحمسا في القراءة له كرد فعل عكسي متحامل من هذا الترويج وللأمانة يزداد اعجابي كلما أقرأ له كتاب أو رواية ..اخر هذه المؤلفات وان تأخرت قراءتي له كون ان الكتاب صدر منذ فترة ليست بقصيرة وهو الان في طبعته العاشرة...باختصار هي سيرة ذاتية فيها بصيرة افاقة ونافذة كونها سبقت بأفكارها جيله السابق ..في الكتاب صورة رائعة تتجلى عن عمق فكر الكاتب وثقافته كما أن الكتاب ذا قيمة ثقافية عالية كتبت باسلوب شيق لا يبعث على الملل ..أكثر من رائع
الإسم: مالك أنس خراط شاهد كل تعليقاتي
  كتاب رائع - 09/03/28
في الحقيقة رغم أنني أعتقد أن هذا الرجل أخذ أكثر مما يستحق أدبيا وإعلاميا لكن كتابه هذا رائع جدا وجميل جداومهم جداويجب أن يقرئه كل صغير وكبير وخاصة أساتذة الجامعة والعمداء والوزراء وياليتني قرأته منذ زمن طويل وأذكركم بالكتاب الذي لايقل عنه روعة وإثارة وهو ( تجربتي مع الحريري )للفضل شلق أنصحكم بشرائهما فورا .
الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي
  كتاب يجب أن يدرس في الجامعات - 08/01/27
لم أرى سيرة ذاتية بروعة هذا الكتاب. فهو عبارة عن السيرة الذاتية للدكتور غازي القصيبي الذي شغل مناصب أكاديمية ورئاسية ووزارية ودبلوماسية عديدة، مما جعله يقضي معظم حياته في الإدارة. يحكي الكتاب بأسلوب الحكواتي المتمكن من أدواته السردية بأمتياز وجاذبية. فهو لا يخلو من الطرافة والعبر حتى على نفسه خلال فترة المناصب التي تولاها، ويحكي بعض المواقف والطرائف والعقبات التي واجهته، ويستخلص منها بعض العبر للإداريين عامة والشباب خاصة. كتاب قرأته أكثر من عدة مرات وسأعيد قراءته لمرات قادمة بإذن الله.