لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أساطين المرجعية العليا في النجف الأشرف

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 55,433

أساطين المرجعية العليا في النجف الأشرف
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
أساطين المرجعية العليا في النجف الأشرف
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: مؤسسة البلاغ
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:المرجعية الدينية العليا هي الوجه المشرق لأطروحة أهل البيت في قيادة الأمة وتبليغ الرسالة ونشر العلم، وهي الإمتداد الطبيعي لما بعد حياة النواب الأربعة لصاحب الأمر، وهذا الإمتداد معنيّ بأداء الأمانة التشريعية للأجيال في ضوء المبادئ التي نهض بها للرسول الله صلى الله عليه وسلم والأئمة المعصومون رضي الله ...عنهم، فلم يدع التشريع الإسلامي الناس هملاً، ولم يتركهم دون ضوابط؛ بل استنّ لهم السبيل الرائد في تنظيم الحياة العقلية والإجتماعية والإقتصادية، وأوضح لهم معالم الإفادة والإستنارة بالتراث الضخم الذي تركه، وقد أعجز أعرق الأمم حضارة، وأعمقها تفقهاً كونه مستوعباً لإجتياح الإنسان في الفكر والعلم والعمل، وملبيَّاً لكل تطلعاته في العبادة الخالصة والقرب الإلهي "فحلال محمد جلال وحرام محمد حرام إلى يوم القيامة".
ولم تكن النصوص جامدة راكدة؛ بل متحركة متجددة، وكان فتح باب الإجتهاد عند الإمامية دليل هذا القول بإستناده إلى الكتاب والسنّة والإجماع والعقل؛ وهي أساس الإستنباط الشرعي للأحكام ومصادره.
والنجف الأشرف حاضرة العالم الإسلامي منذ ألف عام، تتلمس من نفحات أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بركاته، وتقتبس من علمه الفياض معارفها، وهو باب مدينة العلم بإجماع المسلمين، وقد اتخذها الشيخ الأكبر أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي (ت 460هـ) مقرّاً للمرجعية العليا، فأنجبت ما شاء من الفحول والقادة والفقهاء الذين نهضوا بأعباء الدنيا والدين.
ويقول المؤلف أنه يشرع أولاً بالكتابة المنهجية العلمية عن علماء أعلام، وأدباء كبار، وسياسيين وطنيين، وشعراء مبدعين، وغرباء في المجتمعات، ومجهولين لدى السواء، ومثقفين موسوعيين، وأصدقاء امتلكوا المشاعر والأحاسيس، وأساتذة جامعيين، وصفوة مختارة من الأفذاذ، محاولاً إستيعاب أكبر عدد ممكن ممن سمع عنه وكأنه يراه؛ وممن رآه وكأنه يقرأه، وممن قرأه وكأنه يلمسه، وممن عرفه، وكأنه يدركه.... في هذا السياق.
وفي هذا الكتاب، الذي يمثل الحلقة الأولى من سلسلة "هكذا رأيتهم" كتب سيرة ثمانية من الأعلام بعرض جديد، ومنظور جديد، وها هو ذا في هذه الحلقة يفي بمتابعة المسيرة هذه، قربةً إلى الله تعالى، وإستطلاعاً لحقائق الأشياء دون مغالاة أو مبالغة، بل هي النظرة الصادقة العصرية، والحدث الثابت الناطق.
هذا، فالمؤلف في كتابه هذا تناول طائفة من "أساطين المرجعية العليا في النجف الأشرف"، متمثلة بكوكبة لامعة ممن رآهم وهم: "1-الشيخ محمد رضا آل ياسين... قديساً، 2-الشيخ محسن الطباطبائي الحكيم... زعيماً، 3-الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء... داعية، 4-السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي... أستاذاً، 5-السيد علي الحسيني السيستاني... مرجعاً، مستقرئاً المجهول من حياتهم، والأثر العظيم في قيادتهم، والخصائص البارزة في مسيرتهم، وهو سيتابع مسيرته هذه في عرض سيرة مراجع وأساطين آخرين بمستقبل الأيام.

إقرأ المزيد
أساطين المرجعية العليا في النجف الأشرف
أساطين المرجعية العليا في النجف الأشرف
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 55,433

تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: مؤسسة البلاغ
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:المرجعية الدينية العليا هي الوجه المشرق لأطروحة أهل البيت في قيادة الأمة وتبليغ الرسالة ونشر العلم، وهي الإمتداد الطبيعي لما بعد حياة النواب الأربعة لصاحب الأمر، وهذا الإمتداد معنيّ بأداء الأمانة التشريعية للأجيال في ضوء المبادئ التي نهض بها للرسول الله صلى الله عليه وسلم والأئمة المعصومون رضي الله ...عنهم، فلم يدع التشريع الإسلامي الناس هملاً، ولم يتركهم دون ضوابط؛ بل استنّ لهم السبيل الرائد في تنظيم الحياة العقلية والإجتماعية والإقتصادية، وأوضح لهم معالم الإفادة والإستنارة بالتراث الضخم الذي تركه، وقد أعجز أعرق الأمم حضارة، وأعمقها تفقهاً كونه مستوعباً لإجتياح الإنسان في الفكر والعلم والعمل، وملبيَّاً لكل تطلعاته في العبادة الخالصة والقرب الإلهي "فحلال محمد جلال وحرام محمد حرام إلى يوم القيامة".
ولم تكن النصوص جامدة راكدة؛ بل متحركة متجددة، وكان فتح باب الإجتهاد عند الإمامية دليل هذا القول بإستناده إلى الكتاب والسنّة والإجماع والعقل؛ وهي أساس الإستنباط الشرعي للأحكام ومصادره.
والنجف الأشرف حاضرة العالم الإسلامي منذ ألف عام، تتلمس من نفحات أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بركاته، وتقتبس من علمه الفياض معارفها، وهو باب مدينة العلم بإجماع المسلمين، وقد اتخذها الشيخ الأكبر أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي (ت 460هـ) مقرّاً للمرجعية العليا، فأنجبت ما شاء من الفحول والقادة والفقهاء الذين نهضوا بأعباء الدنيا والدين.
ويقول المؤلف أنه يشرع أولاً بالكتابة المنهجية العلمية عن علماء أعلام، وأدباء كبار، وسياسيين وطنيين، وشعراء مبدعين، وغرباء في المجتمعات، ومجهولين لدى السواء، ومثقفين موسوعيين، وأصدقاء امتلكوا المشاعر والأحاسيس، وأساتذة جامعيين، وصفوة مختارة من الأفذاذ، محاولاً إستيعاب أكبر عدد ممكن ممن سمع عنه وكأنه يراه؛ وممن رآه وكأنه يقرأه، وممن قرأه وكأنه يلمسه، وممن عرفه، وكأنه يدركه.... في هذا السياق.
وفي هذا الكتاب، الذي يمثل الحلقة الأولى من سلسلة "هكذا رأيتهم" كتب سيرة ثمانية من الأعلام بعرض جديد، ومنظور جديد، وها هو ذا في هذه الحلقة يفي بمتابعة المسيرة هذه، قربةً إلى الله تعالى، وإستطلاعاً لحقائق الأشياء دون مغالاة أو مبالغة، بل هي النظرة الصادقة العصرية، والحدث الثابت الناطق.
هذا، فالمؤلف في كتابه هذا تناول طائفة من "أساطين المرجعية العليا في النجف الأشرف"، متمثلة بكوكبة لامعة ممن رآهم وهم: "1-الشيخ محمد رضا آل ياسين... قديساً، 2-الشيخ محسن الطباطبائي الحكيم... زعيماً، 3-الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء... داعية، 4-السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي... أستاذاً، 5-السيد علي الحسيني السيستاني... مرجعاً، مستقرئاً المجهول من حياتهم، والأثر العظيم في قيادتهم، والخصائص البارزة في مسيرتهم، وهو سيتابع مسيرته هذه في عرض سيرة مراجع وأساطين آخرين بمستقبل الأيام.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
أساطين المرجعية العليا في النجف الأشرف

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 400
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين