لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المنطق الأرسطي - المشائي بين الغزالي وابن تيمية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,063

المنطق الأرسطي - المشائي بين الغزالي وابن تيمية
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
المنطق الأرسطي - المشائي بين الغزالي وابن تيمية
تاريخ النشر: 06/02/2018
الناشر: جداول للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تناول الكتاب موقف علمين كبيرين في التراب العلمي الإسلامي من مسألة الأخذ بعلوم الآخر وأخصها المنطق الأرسطي - المشائي، الذي تباينت الردود والمواقف بشأنه بين رافض، ومؤيد بقيد، ومؤيد بإطلاق.
وهما أبو حامد الغزالي وتقي الدين أحمد بن تيمية اللذين لا زالا إلى اليوم يشكلان سلطتين مرجعيتين متباينتين: الأول فقيه أشعري ...معتدل، والثاني فقيه حنبلي متشدد، الأول من أهل "الرأي"، والثاني من أهل الحديث والظاهر.
ولئن كان ابن تيمية قد اختلف مع الغزالي في العديد من المسائل الكلامية والمنطقية والإلهية، حتى أنه وجه له نقداً قوياً في "الفتاوى"، وفي "الدرء"، و"الرد على المنطقيين"، و"نقض المنطق"، بمبرر نزوعه نحو الفلسفة في بعض كتبه، فإنه مع ذلك يعترف له، أي يعترف للغزالي، بأنه قد جمع من العلم بالفقه والتصوف والكلام والأصول، مع الزهد والعبادة وحسن القصد ما جعله أفضل من غيره...
وبالرغم مما عرف عن الرجل من تشدد، فإنه لم يعمد إلى تكفير أبي حامد الغزالي، ورميه بالكفر، والطعن في إيمانه، وإنما اعتبر إيمانه إيماناً مجملاً، وهو وإن كان قد نزع نحو الفلسفة وغير عباراتها، فقد كان القصد من ذلك تعزيز وترسيخ الإيمان لا العمل على هَزّه وزعزعته، وبذلك يكون ابن تيمية قد تجاوز عما رآه وسجله من مزالق وكبوات وهفوات عند الغزالي بمبرر "حسن القصد".

إقرأ المزيد
المنطق الأرسطي - المشائي بين الغزالي وابن تيمية
المنطق الأرسطي - المشائي بين الغزالي وابن تيمية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,063

تاريخ النشر: 06/02/2018
الناشر: جداول للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تناول الكتاب موقف علمين كبيرين في التراب العلمي الإسلامي من مسألة الأخذ بعلوم الآخر وأخصها المنطق الأرسطي - المشائي، الذي تباينت الردود والمواقف بشأنه بين رافض، ومؤيد بقيد، ومؤيد بإطلاق.
وهما أبو حامد الغزالي وتقي الدين أحمد بن تيمية اللذين لا زالا إلى اليوم يشكلان سلطتين مرجعيتين متباينتين: الأول فقيه أشعري ...معتدل، والثاني فقيه حنبلي متشدد، الأول من أهل "الرأي"، والثاني من أهل الحديث والظاهر.
ولئن كان ابن تيمية قد اختلف مع الغزالي في العديد من المسائل الكلامية والمنطقية والإلهية، حتى أنه وجه له نقداً قوياً في "الفتاوى"، وفي "الدرء"، و"الرد على المنطقيين"، و"نقض المنطق"، بمبرر نزوعه نحو الفلسفة في بعض كتبه، فإنه مع ذلك يعترف له، أي يعترف للغزالي، بأنه قد جمع من العلم بالفقه والتصوف والكلام والأصول، مع الزهد والعبادة وحسن القصد ما جعله أفضل من غيره...
وبالرغم مما عرف عن الرجل من تشدد، فإنه لم يعمد إلى تكفير أبي حامد الغزالي، ورميه بالكفر، والطعن في إيمانه، وإنما اعتبر إيمانه إيماناً مجملاً، وهو وإن كان قد نزع نحو الفلسفة وغير عباراتها، فقد كان القصد من ذلك تعزيز وترسيخ الإيمان لا العمل على هَزّه وزعزعته، وبذلك يكون ابن تيمية قد تجاوز عما رآه وسجله من مزالق وكبوات وهفوات عند الغزالي بمبرر "حسن القصد".

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
المنطق الأرسطي - المشائي بين الغزالي وابن تيمية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9786144183229

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين