لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المرآة والقطار ؛ قصة تحليلية... بوليسية بالخطأ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 63,427

المرآة والقطار ؛ قصة تحليلية... بوليسية بالخطأ
3.50$
5.00$
%30
المرآة والقطار ؛ قصة تحليلية... بوليسية بالخطأ
تاريخ النشر: 24/01/2017
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:هذه الرواية القصيرة التي تعتمد نثراً تحليلياً، بوليسي الإطار، كتبت بحثاً عما هو موجود في "السرد" ذاته من غرضية ليست مقصودة، تجعله سرداً لا يُعالِج واقعاً... بل يتنفّس عالَماً، لا يُصارع أحداً... بل يتَّفَسّح في فضائه ذاته... ولا يبكي ميتاً، بل يعزّي الوجود!...
فالبطل يصارع على جبهتين: جبهة الواقع وجبهة الخيال؛ ...يتأرجح بين صور الماضي وأخيلة نافذة القطار المعطاة، فيُصبح الإنعكاسُ سكّةَ ما يؤول إليه، وقضبانا تنحبسُ وراءها الذات...
"فكّرتُ أنْ أقوم بمحاولة، مشكوك سلفاً بفائدتها، ومع ذلك فلأحاول... طفقت أبحث عن حجر، أو عصا، أو حديدة... عن أي شيء ثقيل أكسر به زجاج تلك النافذة علّ أحداً يسمع الجَلَبة ويأتي... رأيت قطعة حديد غليظة على مبعدة متر واحد تقريباً... شددت جسدي ما أمكنني، محاولاً الإمساك بها بواسطة الحزام... وبعد لأْي، تمكنت من تقريبها ومسكها، كانت فعلاً جد ثقيلة، ورميتها بكلّ ما تبقّى لي من قوّة على زجاج نافذة... ومن ثم أخذتُ أصرخ النجدة... النجدة...".

إقرأ المزيد
المرآة والقطار ؛ قصة تحليلية... بوليسية بالخطأ
المرآة والقطار ؛ قصة تحليلية... بوليسية بالخطأ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 63,427

تاريخ النشر: 24/01/2017
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:هذه الرواية القصيرة التي تعتمد نثراً تحليلياً، بوليسي الإطار، كتبت بحثاً عما هو موجود في "السرد" ذاته من غرضية ليست مقصودة، تجعله سرداً لا يُعالِج واقعاً... بل يتنفّس عالَماً، لا يُصارع أحداً... بل يتَّفَسّح في فضائه ذاته... ولا يبكي ميتاً، بل يعزّي الوجود!...
فالبطل يصارع على جبهتين: جبهة الواقع وجبهة الخيال؛ ...يتأرجح بين صور الماضي وأخيلة نافذة القطار المعطاة، فيُصبح الإنعكاسُ سكّةَ ما يؤول إليه، وقضبانا تنحبسُ وراءها الذات...
"فكّرتُ أنْ أقوم بمحاولة، مشكوك سلفاً بفائدتها، ومع ذلك فلأحاول... طفقت أبحث عن حجر، أو عصا، أو حديدة... عن أي شيء ثقيل أكسر به زجاج تلك النافذة علّ أحداً يسمع الجَلَبة ويأتي... رأيت قطعة حديد غليظة على مبعدة متر واحد تقريباً... شددت جسدي ما أمكنني، محاولاً الإمساك بها بواسطة الحزام... وبعد لأْي، تمكنت من تقريبها ومسكها، كانت فعلاً جد ثقيلة، ورميتها بكلّ ما تبقّى لي من قوّة على زجاج نافذة... ومن ثم أخذتُ أصرخ النجدة... النجدة...".

إقرأ المزيد
3.50$
5.00$
%30
المرآة والقطار ؛ قصة تحليلية... بوليسية بالخطأ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين