لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المسكوكات الأموية المضروبة بمدينة واسط

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 86,447

المسكوكات الأموية المضروبة بمدينة واسط
30.00$
الكمية:
المسكوكات الأموية المضروبة بمدينة واسط
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: الهيئة العامة للآثار والتراث
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن من أهم أسلحة المؤرخ هو الوثيقة ، ولا تكاد وثيقة من الوثائق التاريخية تنأى عن التقدير . أما المسكوكات فتعتبر من أهم الوثائق التي تؤرخ للكثير من الأحداث فضلاً عن أنها غير قابلة للتزوير إلا ما ندر . هذا وإن الخطوة التي تؤرخ لمسيرة الثقافة في العراق / ...وبالخصوص الثقافة الآثارية والتراثية والتاريخية قد تمت الإشارة إليها من خلال هذا الكتاب ، ذلك لأن الحاجة إلى التعرّف على تراث الماضي هي حاجة سيقان وأغصان الأشجار لجذورها ، فهي التي تجهزها بعوامل الإتصال والبقاء بالأرض فتحول دون جفافها . وما من أمة تخطىء طريقها طالما ظلت على صلة بجذورها . وانطلاقاً من هذا المبدأ اتجهت الباحثة في دراستها هذه نحو علم الآثار ، بصورة عامة ، ودراسة المسكوكات الإسلامية بشكل خاص ؛ لأن المسكوكات القديمة نوع من أفضل أنواع الوثائق التاريخية المادية ، فهي تجعل سمات التطور التاريخي ومدى رقيّ النظم المالية والسياسية فهي تكشف مستوى تطور الصناعة والفن ، ومدى الإستقلال الحضاري لكل دولة . فهي ، وعلى سبيل المثال ، تثبت أو تنفي مقولات تاريخية بدلائل مادية قاطعة ؛ بل إن المسكوكات أحياناً تتحدى المؤرخين ، وتكشف عن قصورهم وبطلان ما سبق أن توصلوا إليه من طروحات . وقد تضمنت هذه الدراسة ثلاثة فصول تناولت الباحثة أولاً الحديث عن مدينة واسط : بناءها ، أمراؤها ، ليتم من ثَمّ الحديث عن التعريب وأثره في إبراز الشخصية القومية للدولة الأموية ، ثم أخيراً دار الحديث حول دار الضرب ، حيث تذكر الباحثة أنه ولما كانت مدينة واسط قد احتلت بين أقاليم العراق والمشرق الإسلامي ، كان لدار الضرب التي أنشأها الحجاج من الأهمية ما يضاهي أهمية المدينة ، الأمر الذي دعا الخليفة هشام بن عبد الملك في سنة 107ه / 724م أن يوقف الضرب في كل الأقاليم سواها ، مبينة أن الدافع لذلك ربما كان للحصول على مسكوكات فضية بوحدة الوزن والعيار . وتجدر الإشارة بأن البحث قد ضم ملاحق ، ضمت ثلاثة جداول : جدول (1) يصف المسكوكات الفضية والنحاسية المضروبة بواسط سنة 83-132ه / 72-749م ، المحفوظة بالمتحف العراقي ( الموثقة بالصور ) . جدول (2) يظهر مدة ولاية كل أمير من أعداء واسط من خلال الحلقات التي تحيط بمركز وطرق وجه المسكوكة الفضية المضروبة في عهد كل واحد منهم بواسط . جدول (3) إحصائية بمسكوكات واسط الفضية في المتحف العراقي ضمن المجموعة التي تم التعرّض لدراستها ضمن هذا البحث ، مع الإشارة إلى المسكوكات المتواجدة في المتاحف العالمية الأخرى وحسب التسلسل الزمني الذي ظهرت فيه .

إقرأ المزيد
المسكوكات الأموية المضروبة بمدينة واسط
المسكوكات الأموية المضروبة بمدينة واسط
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 86,447

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: الهيئة العامة للآثار والتراث
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن من أهم أسلحة المؤرخ هو الوثيقة ، ولا تكاد وثيقة من الوثائق التاريخية تنأى عن التقدير . أما المسكوكات فتعتبر من أهم الوثائق التي تؤرخ للكثير من الأحداث فضلاً عن أنها غير قابلة للتزوير إلا ما ندر . هذا وإن الخطوة التي تؤرخ لمسيرة الثقافة في العراق / ...وبالخصوص الثقافة الآثارية والتراثية والتاريخية قد تمت الإشارة إليها من خلال هذا الكتاب ، ذلك لأن الحاجة إلى التعرّف على تراث الماضي هي حاجة سيقان وأغصان الأشجار لجذورها ، فهي التي تجهزها بعوامل الإتصال والبقاء بالأرض فتحول دون جفافها . وما من أمة تخطىء طريقها طالما ظلت على صلة بجذورها . وانطلاقاً من هذا المبدأ اتجهت الباحثة في دراستها هذه نحو علم الآثار ، بصورة عامة ، ودراسة المسكوكات الإسلامية بشكل خاص ؛ لأن المسكوكات القديمة نوع من أفضل أنواع الوثائق التاريخية المادية ، فهي تجعل سمات التطور التاريخي ومدى رقيّ النظم المالية والسياسية فهي تكشف مستوى تطور الصناعة والفن ، ومدى الإستقلال الحضاري لكل دولة . فهي ، وعلى سبيل المثال ، تثبت أو تنفي مقولات تاريخية بدلائل مادية قاطعة ؛ بل إن المسكوكات أحياناً تتحدى المؤرخين ، وتكشف عن قصورهم وبطلان ما سبق أن توصلوا إليه من طروحات . وقد تضمنت هذه الدراسة ثلاثة فصول تناولت الباحثة أولاً الحديث عن مدينة واسط : بناءها ، أمراؤها ، ليتم من ثَمّ الحديث عن التعريب وأثره في إبراز الشخصية القومية للدولة الأموية ، ثم أخيراً دار الحديث حول دار الضرب ، حيث تذكر الباحثة أنه ولما كانت مدينة واسط قد احتلت بين أقاليم العراق والمشرق الإسلامي ، كان لدار الضرب التي أنشأها الحجاج من الأهمية ما يضاهي أهمية المدينة ، الأمر الذي دعا الخليفة هشام بن عبد الملك في سنة 107ه / 724م أن يوقف الضرب في كل الأقاليم سواها ، مبينة أن الدافع لذلك ربما كان للحصول على مسكوكات فضية بوحدة الوزن والعيار . وتجدر الإشارة بأن البحث قد ضم ملاحق ، ضمت ثلاثة جداول : جدول (1) يصف المسكوكات الفضية والنحاسية المضروبة بواسط سنة 83-132ه / 72-749م ، المحفوظة بالمتحف العراقي ( الموثقة بالصور ) . جدول (2) يظهر مدة ولاية كل أمير من أعداء واسط من خلال الحلقات التي تحيط بمركز وطرق وجه المسكوكة الفضية المضروبة في عهد كل واحد منهم بواسط . جدول (3) إحصائية بمسكوكات واسط الفضية في المتحف العراقي ضمن المجموعة التي تم التعرّض لدراستها ضمن هذا البحث ، مع الإشارة إلى المسكوكات المتواجدة في المتاحف العالمية الأخرى وحسب التسلسل الزمني الذي ظهرت فيه .

إقرأ المزيد
30.00$
الكمية:
المسكوكات الأموية المضروبة بمدينة واسط

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 214
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين