لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

هات العمر من الأول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 101,771

هات العمر من الأول
4.20$
6.00$
%30
هات العمر من الأول
تاريخ النشر: 12/09/2014
الناشر: دار الفارابي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لقد قاوم أسامة العارف المرض ببسالة لكي يتفرغ لمقاومة الغلط الذي يتهدد الأمة جميعاً بالضياع، ويتهدد هذا الوطن الجميل بالتفكك.
كان يحس أنه ما زال يملك من القوة ما يكفي ليفكر وليكتب منبهاً ومحذراً، واثقاً بأن "الشعب" يرفض الفتنة، بقدر ما يرفض الطبقة السياسية التي تتواطأ على حقه في وطنه.
فأسامة العارف ...كان يسكن في الغد، يتحدث عنه كأنه يراه، ولا يتعب من التحريض ضد الذين سرقوا أحلام الشعب فضلاً عن حقوقه.
حتى بعد أن هدّه المرض لجأ أسامة العارف إلى قلمه وأوراقه، يكتب ويكتب، وهو الذي أعطانا مجموعة من النصوص المسرحية المميزة، التي تحرّض ضد باعة الأوطان وناهبيها، محرضاً الكادحين والبؤساء والمحرومين من حقوقهم في وطنهم... وأنشا "ديوان بيروت" التي عشقها، وحفظ شوارعها وأزقتها بالدكاكين والمقاهي ودور السينما وجمهورها، ولم يُغفل "الترامواي" والمدارس والشخصيات التي كانت تعكس روح المدينة - الأميرة.
ولقد عبّر أسامة العارف عن فرح غامر حين اتصلت به "السفير" في الفترة الأخيرة، تستحثه على الكتابة، وهو صاحب الأسلوب المميز بطرافته، والذي لا يخطئ هدفه: في التحريض ضد الغلط، حماية روح المدينة وحقوق أهلها فيها... وكتب بالفعل، برغم تعبه، كان ما زال في الميدان.
ارتحل أسامة عارف العارف فخسرت بيروت بعضاً من روحها وأحد المدافعين الشجعان عن الحق في مواجهة الغلط.

إقرأ المزيد
هات العمر من الأول
هات العمر من الأول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 101,771

تاريخ النشر: 12/09/2014
الناشر: دار الفارابي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لقد قاوم أسامة العارف المرض ببسالة لكي يتفرغ لمقاومة الغلط الذي يتهدد الأمة جميعاً بالضياع، ويتهدد هذا الوطن الجميل بالتفكك.
كان يحس أنه ما زال يملك من القوة ما يكفي ليفكر وليكتب منبهاً ومحذراً، واثقاً بأن "الشعب" يرفض الفتنة، بقدر ما يرفض الطبقة السياسية التي تتواطأ على حقه في وطنه.
فأسامة العارف ...كان يسكن في الغد، يتحدث عنه كأنه يراه، ولا يتعب من التحريض ضد الذين سرقوا أحلام الشعب فضلاً عن حقوقه.
حتى بعد أن هدّه المرض لجأ أسامة العارف إلى قلمه وأوراقه، يكتب ويكتب، وهو الذي أعطانا مجموعة من النصوص المسرحية المميزة، التي تحرّض ضد باعة الأوطان وناهبيها، محرضاً الكادحين والبؤساء والمحرومين من حقوقهم في وطنهم... وأنشا "ديوان بيروت" التي عشقها، وحفظ شوارعها وأزقتها بالدكاكين والمقاهي ودور السينما وجمهورها، ولم يُغفل "الترامواي" والمدارس والشخصيات التي كانت تعكس روح المدينة - الأميرة.
ولقد عبّر أسامة العارف عن فرح غامر حين اتصلت به "السفير" في الفترة الأخيرة، تستحثه على الكتابة، وهو صاحب الأسلوب المميز بطرافته، والذي لا يخطئ هدفه: في التحريض ضد الغلط، حماية روح المدينة وحقوق أهلها فيها... وكتب بالفعل، برغم تعبه، كان ما زال في الميدان.
ارتحل أسامة عارف العارف فخسرت بيروت بعضاً من روحها وأحد المدافعين الشجعان عن الحق في مواجهة الغلط.

إقرأ المزيد
4.20$
6.00$
%30
هات العمر من الأول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: كتاب السفير
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين