لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التربية الديمقراطية من مفهوم الحداثة الى استحقاق للربيع العربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 104,032

التربية الديمقراطية من مفهوم الحداثة الى استحقاق للربيع العربي
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
التربية الديمقراطية من مفهوم الحداثة الى استحقاق للربيع العربي
تاريخ النشر: 10/07/2013
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يحاول الكتاب تقديم فكرة التربية الديمقراطية، بإعتبارها منجز نظري ضخم للعقل الحديث، لا يزال يُشكّلُ السّياق الرئيسي لفهم سيلان حركة الفكر التربوي المعاصر.
فالتربية الديمقراطية هي برادغم فكري، وهي براديغم حديث يتقاسم مع باراديغمات الحداثة نفس قيمها المعرفية والإنسانية، مثل حرية الفرد الفكرية والسياسية والإقتصادية، ومركزيته المعرفية، وكونية العقل، وتثمين العمل ...والجهد الحر، وحتى نتمثل "المعتقدات العلمية المشتركة" التي يقوم عليها هذا البراديغم، علينا العودة إلى المشترك في النصوص أو البوابات الضخمة للتربية الحديثة، وهي نصوص ج. لوك، وج.ج. روسو، وإ.كانط. ومعنى إنتماء جميع النظريات التربوية الحديثة والمعاصرة إلى هذا البرادغيم، يتجلى في كونها تتقاطع صراحة أو ضمنا مع قيمه الرئيسية التي تبلورت منذ الحداثة.
وينسحب هذا التوصيف على جميع النظريات الكبرى الفارقة في تاريخ التربية الغربية الحديثة: من بستالوتزي وفروبل، وماريا منتسوري، وهاربارت، وتولستوي، وسبنسر، وديكرولي... مروراً بجون ديوي، الذي دفع بمفهوم التربية الديمقراطية إلى أقصى التناسق والعمق الممكنين، وصولاً إلى الإنفجار المعرفي لعلوم التربية ونظريات التعلّم...
ونهاية بالنظريات الفاعلة في مجال البيداغوجيا والديداكتيك اليوم، وهي جميعها من هذه الزاوية تتقاسم نفس القيم الباراديغمية التربوية الكبرى الحديثة، ولم تخرج عنها بعد.

إقرأ المزيد
التربية الديمقراطية من مفهوم الحداثة الى استحقاق للربيع العربي
التربية الديمقراطية من مفهوم الحداثة الى استحقاق للربيع العربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 104,032

تاريخ النشر: 10/07/2013
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يحاول الكتاب تقديم فكرة التربية الديمقراطية، بإعتبارها منجز نظري ضخم للعقل الحديث، لا يزال يُشكّلُ السّياق الرئيسي لفهم سيلان حركة الفكر التربوي المعاصر.
فالتربية الديمقراطية هي برادغم فكري، وهي براديغم حديث يتقاسم مع باراديغمات الحداثة نفس قيمها المعرفية والإنسانية، مثل حرية الفرد الفكرية والسياسية والإقتصادية، ومركزيته المعرفية، وكونية العقل، وتثمين العمل ...والجهد الحر، وحتى نتمثل "المعتقدات العلمية المشتركة" التي يقوم عليها هذا البراديغم، علينا العودة إلى المشترك في النصوص أو البوابات الضخمة للتربية الحديثة، وهي نصوص ج. لوك، وج.ج. روسو، وإ.كانط. ومعنى إنتماء جميع النظريات التربوية الحديثة والمعاصرة إلى هذا البرادغيم، يتجلى في كونها تتقاطع صراحة أو ضمنا مع قيمه الرئيسية التي تبلورت منذ الحداثة.
وينسحب هذا التوصيف على جميع النظريات الكبرى الفارقة في تاريخ التربية الغربية الحديثة: من بستالوتزي وفروبل، وماريا منتسوري، وهاربارت، وتولستوي، وسبنسر، وديكرولي... مروراً بجون ديوي، الذي دفع بمفهوم التربية الديمقراطية إلى أقصى التناسق والعمق الممكنين، وصولاً إلى الإنفجار المعرفي لعلوم التربية ونظريات التعلّم...
ونهاية بالنظريات الفاعلة في مجال البيداغوجيا والديداكتيك اليوم، وهي جميعها من هذه الزاوية تتقاسم نفس القيم الباراديغمية التربوية الكبرى الحديثة، ولم تخرج عنها بعد.

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
التربية الديمقراطية من مفهوم الحداثة الى استحقاق للربيع العربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: ابن النديم للنشر والتوزيع
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1
ردمك: 9789931369349

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين