لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من أجل الجمهورية الثالثة في لبنان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 209,727

من أجل الجمهورية الثالثة في لبنان
3.85$
5.50$
%30
من أجل الجمهورية الثالثة في لبنان
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار الفارابي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لا يجدر بأحد أن يغفل القانون». هذا القول المأثور، وإن أسيء استخدامه أحياناً أو خفّف القضاة من وقعه غالباً، فإنه لم يبرح حافلاً بالمعنى. فإنه يشير إلى كلّ واحدٍ منا بضرورة العيش في كنف المجتمع والاحتكام إلى القواعد التي تمّ سنّها جماعياً. وفي إطار الدولة الدستورية الحديثة، يعني ذلك، على ...وجه الخصوص، أن على كل مواطن أن يعرف المبادئ الأساسية التي تحكم الدولة وعلاقتها بالأفراد. بيد أننا في كثير من الأحيان، نتجاهل المعيار الأساسي الذي يحدد هذه القواعد. فغالباً، نكتفي، وفي أحسن الأحوال، بشذرات المعرفة أو نركن، في الحالات الأسوأ، إلى الصور النمطيّة (الكليشيهات). فـ«ميثاق العيش المشترك»، و«الوطن العربي»، و«رئيس الجمهورية الماروني ورئيس الوزراء السنّي»… جميعها شذرات تفتقر إلى الدقة وتعروها ذكريات غامضة من نصّ، بقدر ما هو بمنأى عن القراءة، بقدر ما هو بعيد عن احترام الحكام له وتطبيقهم إياه. ..
وفي حين تثور الشعوب العربية ضد إهمال الحكومات وفساد الأنظمة والتدهور الدائم للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، يجب أن يلقى الاهتمام بموضوع الدستور الأذن الصاغية من قبل المواطن…
لقد تم تدوين هذه الصفحات بموازاة هدف مثالي محرّكه إرادة الغوص في الموضوع الدستوري، ورفع الصوت عالياً من أجل رسالة أخرى للبنان.

إقرأ المزيد
من أجل الجمهورية الثالثة في لبنان
من أجل الجمهورية الثالثة في لبنان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 209,727

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار الفارابي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لا يجدر بأحد أن يغفل القانون». هذا القول المأثور، وإن أسيء استخدامه أحياناً أو خفّف القضاة من وقعه غالباً، فإنه لم يبرح حافلاً بالمعنى. فإنه يشير إلى كلّ واحدٍ منا بضرورة العيش في كنف المجتمع والاحتكام إلى القواعد التي تمّ سنّها جماعياً. وفي إطار الدولة الدستورية الحديثة، يعني ذلك، على ...وجه الخصوص، أن على كل مواطن أن يعرف المبادئ الأساسية التي تحكم الدولة وعلاقتها بالأفراد. بيد أننا في كثير من الأحيان، نتجاهل المعيار الأساسي الذي يحدد هذه القواعد. فغالباً، نكتفي، وفي أحسن الأحوال، بشذرات المعرفة أو نركن، في الحالات الأسوأ، إلى الصور النمطيّة (الكليشيهات). فـ«ميثاق العيش المشترك»، و«الوطن العربي»، و«رئيس الجمهورية الماروني ورئيس الوزراء السنّي»… جميعها شذرات تفتقر إلى الدقة وتعروها ذكريات غامضة من نصّ، بقدر ما هو بمنأى عن القراءة، بقدر ما هو بعيد عن احترام الحكام له وتطبيقهم إياه. ..
وفي حين تثور الشعوب العربية ضد إهمال الحكومات وفساد الأنظمة والتدهور الدائم للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، يجب أن يلقى الاهتمام بموضوع الدستور الأذن الصاغية من قبل المواطن…
لقد تم تدوين هذه الصفحات بموازاة هدف مثالي محرّكه إرادة الغوص في الموضوع الدستوري، ورفع الصوت عالياً من أجل رسالة أخرى للبنان.

إقرأ المزيد
3.85$
5.50$
%30
من أجل الجمهورية الثالثة في لبنان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: علي خليفة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين