لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من وحي الثمانين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,413

من وحي الثمانين
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
من وحي الثمانين
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: مؤسسة البلاغ
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:كثيراً ما كان الدكتور علي الوردي يردد في مجالسه الخاصة والعامة وبسخرية محببة: (لكل نبي فرعون، وفرعوني هو سلام الشماع).
كان الوردي عالماً إجتماعياً فذاً لم يال جهداً في دراسة مجتمعه ووضع إصبع النقد على جروحه، وظل طوال عمره الذي تجاوز الثمانين عاماً مخلصاً لهدفه العظيم ساعياً للإرتقاء بمجتمعه إلى مراقي ...المجتمعات الحضارية المتقدمة... فكان يحاول أن يغير (الرافدين) إلى (الراين) أو (السين).
وأن يحول مواطن (الهور) أو (كرمة بني سعيد) أو (عرب مشعان) أو (جمجمال) إلى مواطن (الكونكورد) أو (الشانزليزيه) أو (الأوبرا) أو (هوليود) أو (بروكسل) أو (لاهاي) أو (لوزان)... أو يحول (باب المعظم) حيث جامعة بغداد إلى (سان ميشيل) حيث جامعة السوربون...
وقد يسر الله تعالى للوردي أشخاصاً امنوا بطروحاته وساندوه وأخلصوا له حياً وميتاً... فشهد لهم للوردي بذلك وشكر لهم جهودهم، ومن أقرب هؤلاء إليه كان الأستاذ الصحفي سلام الشماع، الذي شهد له الوردي بأنه (فرعونه) شهادة منه للتاريخ وليشير إلى أهمية الشماع في نشر فكره وجمع المتناثر منه، بل أنه - أي الوردي - أثر الشماع بوثائق وبحوث مخطوطة بيده لثقته أن (فرعونه) سيحسن التصرف بها وسينشرها في الوقت المناسب والمكان المناسب.
إن أهمية هذا الكتاب - وما سيليه - تأتي أولاً من كونه أضطم على محاضرات كتبها الوردي بعد بلوغه الثمانين من عمره، وثانياً لأنه ادخرها عند (فرعونه) تاركاً له حق تعزيزها بمعلوماته الدقيقة التي استمدها من معايشته الطويلة له في حله وترحاله.

إقرأ المزيد
من وحي الثمانين
من وحي الثمانين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,413

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: مؤسسة البلاغ
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:كثيراً ما كان الدكتور علي الوردي يردد في مجالسه الخاصة والعامة وبسخرية محببة: (لكل نبي فرعون، وفرعوني هو سلام الشماع).
كان الوردي عالماً إجتماعياً فذاً لم يال جهداً في دراسة مجتمعه ووضع إصبع النقد على جروحه، وظل طوال عمره الذي تجاوز الثمانين عاماً مخلصاً لهدفه العظيم ساعياً للإرتقاء بمجتمعه إلى مراقي ...المجتمعات الحضارية المتقدمة... فكان يحاول أن يغير (الرافدين) إلى (الراين) أو (السين).
وأن يحول مواطن (الهور) أو (كرمة بني سعيد) أو (عرب مشعان) أو (جمجمال) إلى مواطن (الكونكورد) أو (الشانزليزيه) أو (الأوبرا) أو (هوليود) أو (بروكسل) أو (لاهاي) أو (لوزان)... أو يحول (باب المعظم) حيث جامعة بغداد إلى (سان ميشيل) حيث جامعة السوربون...
وقد يسر الله تعالى للوردي أشخاصاً امنوا بطروحاته وساندوه وأخلصوا له حياً وميتاً... فشهد لهم للوردي بذلك وشكر لهم جهودهم، ومن أقرب هؤلاء إليه كان الأستاذ الصحفي سلام الشماع، الذي شهد له الوردي بأنه (فرعونه) شهادة منه للتاريخ وليشير إلى أهمية الشماع في نشر فكره وجمع المتناثر منه، بل أنه - أي الوردي - أثر الشماع بوثائق وبحوث مخطوطة بيده لثقته أن (فرعونه) سيحسن التصرف بها وسينشرها في الوقت المناسب والمكان المناسب.
إن أهمية هذا الكتاب - وما سيليه - تأتي أولاً من كونه أضطم على محاضرات كتبها الوردي بعد بلوغه الثمانين من عمره، وثانياً لأنه ادخرها عند (فرعونه) تاركاً له حق تعزيزها بمعلوماته الدقيقة التي استمدها من معايشته الطويلة له في حله وترحاله.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
من وحي الثمانين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سلام الشماع
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 224
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين