لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأسطورة والإيديولوجيا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 80,857

الأسطورة والإيديولوجيا
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الأسطورة والإيديولوجيا
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:عرّف الفلاسفة الإنسان بأنه "كائن ناطق" أي عاقل قادر على إدراك العالم من حوله، فلا شك، كذلك، أنه "كائن أسطوري" بمعنى أنه الكائن الوحيد الذي ينسج الخرافات والأساطير ويحولها، عبر الخيال، إلى حكايات يؤمن بها إيماناً جازماً كما لو كانت حقائق واقعة لا ريب فيها.
وبينما يلجأ الإنسان في الأزمان الغابرة ...إلى "الأسطورة" وما تتضمنه من قصص خيالية حتى يفسر، من خلالها، ظواهر الكون الطبيعية وغيرها من الظواهر، التي لم يكن بمقدوره أن يستنبط قوانينها العلمية ويسخرها لصالحه؛ فما زال الإنسان المعاصر يحرص على إستهلاك وإنتاج "الأسطورة" التي تسهم في تحقيق قدر من الإتزان في علاقته بذاته وفي علاقته بأفراد المجتمع.
ومن هنا، رأى البعض ضرورة تفسير "الأسطورة" ضمن إطار البناء الإجتماعي والثقافي السائد في المجتمع، فإذا كانت "الأسطورة" تطرح مشكلتها طرحاً مباشراً، أي بإستخدام الألفاط التي يستخدمها المجتمع الذي نشأت فيه، فإن مضمونها يظهر من خلال المجتمع ذاته؛ وهي أحياناً تطرح المشكلة من خلال المجتمع ذاته، وهي أحياناً تطرح المشكلة طرحاً مقلوباً، وتسعى إلى حلها بالخلف.
وفي هذه الحالة يقدم مضمون "الأسطورة" صورة عكسية للواقع الإجتماعي بصبغته الواقعية المعطاة وعلى نحو ما هو ماثل في الوعي، وعلى هذا الأساس، تظهر "الأسطورة" بوصفها "إيديولوجيا" وتطرح تساؤلات معرفية حول كثير من القضايا الإجتماعية والفكرية.

إقرأ المزيد
الأسطورة والإيديولوجيا
الأسطورة والإيديولوجيا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 80,857

تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:عرّف الفلاسفة الإنسان بأنه "كائن ناطق" أي عاقل قادر على إدراك العالم من حوله، فلا شك، كذلك، أنه "كائن أسطوري" بمعنى أنه الكائن الوحيد الذي ينسج الخرافات والأساطير ويحولها، عبر الخيال، إلى حكايات يؤمن بها إيماناً جازماً كما لو كانت حقائق واقعة لا ريب فيها.
وبينما يلجأ الإنسان في الأزمان الغابرة ...إلى "الأسطورة" وما تتضمنه من قصص خيالية حتى يفسر، من خلالها، ظواهر الكون الطبيعية وغيرها من الظواهر، التي لم يكن بمقدوره أن يستنبط قوانينها العلمية ويسخرها لصالحه؛ فما زال الإنسان المعاصر يحرص على إستهلاك وإنتاج "الأسطورة" التي تسهم في تحقيق قدر من الإتزان في علاقته بذاته وفي علاقته بأفراد المجتمع.
ومن هنا، رأى البعض ضرورة تفسير "الأسطورة" ضمن إطار البناء الإجتماعي والثقافي السائد في المجتمع، فإذا كانت "الأسطورة" تطرح مشكلتها طرحاً مباشراً، أي بإستخدام الألفاط التي يستخدمها المجتمع الذي نشأت فيه، فإن مضمونها يظهر من خلال المجتمع ذاته؛ وهي أحياناً تطرح المشكلة من خلال المجتمع ذاته، وهي أحياناً تطرح المشكلة طرحاً مقلوباً، وتسعى إلى حلها بالخلف.
وفي هذه الحالة يقدم مضمون "الأسطورة" صورة عكسية للواقع الإجتماعي بصبغته الواقعية المعطاة وعلى نحو ما هو ماثل في الوعي، وعلى هذا الأساس، تظهر "الأسطورة" بوصفها "إيديولوجيا" وتطرح تساؤلات معرفية حول كثير من القضايا الإجتماعية والفكرية.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الأسطورة والإيديولوجيا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 190
مجلدات: 1
ردمك: 9786589099444

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين