لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العقل والبيان والإشكاليات الدينية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,316

العقل والبيان والإشكاليات الدينية
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
العقل والبيان والإشكاليات الدينية
تاريخ النشر: 19/06/2010
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:لكل نظام معرفي هوية تحددها الوظيفة التي يعمل من خلالها. والوظيفة التي تحدد هوية النظام المعياري أو العقل والبيان داخل الفكر الإسلامي هي تلك الخاصة بمعالجة العلاقة التكليفية أي العلاقة المتضمنة لمحاور التكليف بين المكِلف والمكلَف.
ومع أن لهذا النظام اعتبارات معرفية مختلفة, بعضها ذاتية بيانية, والأخرى عارضة عقلية, ورغم أن ...الأخيرة تنقسم الى منهجين معرفيين مختلفين, لكن ما يجمع هذه المناهج والدوائر هو الروح العامة المتمثلة بالنزعة المعيارية كما تعكسها نظرية التكليف. وقد ظهر بينها أربعة أنماط من الصراع تعبر عن تناقضات بعضها ذاتية, وبعضها عارضة. فالتأسيس العقلي لم يتخذ منظومة مشتركة ولا قاعدة متّحدة. فقد كان هناك عدد من الاعتبارات جعلت من هذا التأسيس يتعدد بتعددها, بل ويتناقض بتناقضها. ففي الغالب كان العقل منقسماً إلى اتجاهين متضادين تولد عنهما الصراع والنزاع, وهو ما أطلقنا عليه (صراع العقل مع العقل), تمييزاً له عن صراع آخر جرى بين العقل والبيان. كما حدث صراع ثالث بين اتجاهات الدائرة البيانية, يضاف إلى التنافس الحاصل بين الدائرة العقلية والتشريع الديني.
وعموماً, تكشَف لنا عبرة هذه الدراسة حالة الضعف والقصور التي تنتاب جميع مناهج الفهم لدى الفلسفة والعرفان ضمن النظام الوجودي. وبذلك تكتمل الصورة في عرضنا الأنظمة ومناهج الفهم لتراثنا المعرفي الإسلامي, بما تتضمنه من ضعف وخلل, مما يجعل الحاجة ماسة للبحث عن منهج مغاير يتفادى ما اعترى المناهج السابقة من خلل وقصور.

إقرأ المزيد
العقل والبيان والإشكاليات الدينية
العقل والبيان والإشكاليات الدينية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,316

تاريخ النشر: 19/06/2010
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:لكل نظام معرفي هوية تحددها الوظيفة التي يعمل من خلالها. والوظيفة التي تحدد هوية النظام المعياري أو العقل والبيان داخل الفكر الإسلامي هي تلك الخاصة بمعالجة العلاقة التكليفية أي العلاقة المتضمنة لمحاور التكليف بين المكِلف والمكلَف.
ومع أن لهذا النظام اعتبارات معرفية مختلفة, بعضها ذاتية بيانية, والأخرى عارضة عقلية, ورغم أن ...الأخيرة تنقسم الى منهجين معرفيين مختلفين, لكن ما يجمع هذه المناهج والدوائر هو الروح العامة المتمثلة بالنزعة المعيارية كما تعكسها نظرية التكليف. وقد ظهر بينها أربعة أنماط من الصراع تعبر عن تناقضات بعضها ذاتية, وبعضها عارضة. فالتأسيس العقلي لم يتخذ منظومة مشتركة ولا قاعدة متّحدة. فقد كان هناك عدد من الاعتبارات جعلت من هذا التأسيس يتعدد بتعددها, بل ويتناقض بتناقضها. ففي الغالب كان العقل منقسماً إلى اتجاهين متضادين تولد عنهما الصراع والنزاع, وهو ما أطلقنا عليه (صراع العقل مع العقل), تمييزاً له عن صراع آخر جرى بين العقل والبيان. كما حدث صراع ثالث بين اتجاهات الدائرة البيانية, يضاف إلى التنافس الحاصل بين الدائرة العقلية والتشريع الديني.
وعموماً, تكشَف لنا عبرة هذه الدراسة حالة الضعف والقصور التي تنتاب جميع مناهج الفهم لدى الفلسفة والعرفان ضمن النظام الوجودي. وبذلك تكتمل الصورة في عرضنا الأنظمة ومناهج الفهم لتراثنا المعرفي الإسلامي, بما تتضمنه من ضعف وخلل, مما يجعل الحاجة ماسة للبحث عن منهج مغاير يتفادى ما اعترى المناهج السابقة من خلل وقصور.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
العقل والبيان والإشكاليات الدينية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 444
مجلدات: 1
ردمك: 9786144041178

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين