لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

استير وشياطين الضلال، صرخة وإنذار (إسرائيل)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 61,764

استير وشياطين الضلال، صرخة وإنذار (إسرائيل)
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
استير وشياطين الضلال، صرخة وإنذار (إسرائيل)
تاريخ النشر: 01/03/2005
الناشر: دار برزان للنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:مع أن شعار "من الفرات إلى النيل" قد يبدو للبعض شعاراً قديماً تجاوزته حقائق التاريخ والجغرافية باعتبار أن من المستحيل أن تحقق إسرائيل مثل هذه الدولة من الفرات إلى النيل عسكرياً وبشرياً. فإذا كان صحيحاً أن إمكانيات إسرائيل العسكرية والبشرية لن تمكنها من تحقيق هذه الدولة بشرياً، فإن من ...الصحيح أيضاً أنها أي إسرائيل، الصهيونية العالمية، سوف تستعين "بأمريكا السرّ الإلهي" وتستغلها من أجل تجريد هذه المنطقة من جميع عوامل قوتها لتحقيق هذه الدولة سياسياً واقتصادياً. فبعد أن أقامت الصهيونية دولتها على الأرض الفلسطينية استطاعت أن تقوم بالخطوة الثانية المتمثلة باحتلال سيناء المصرية في العام 1967 ومن ثم (وبالاتفاق) مقايضتها باتفاقات وعقود وعهود مكنتها من رفع علمها في وسط القاهرة على "ضفاف النيل" بمعنى أنها حققت احتلالاً سياسياً اقتصادياً وثقافياً وأمنياً فعلياً دون ضرورة أو حاجة لوجود البندقية والحذاء العسكري الصهيوني. ثم جاءت الخطوة الثالثة التي مكنت إسرائيل من الوصول ليس إلى الفرات فقط بل إلى ما هو أبعد من الفرات سياسياً واقتصادياً من خلال تدمير بلاد بابل (التي احتوت السبي اليهودي ذات يوم).
وتنطلق مثل هذه الرؤية اليهودية من أن تدمير بغداد والعراق من أقصاه إلى أقصاه يأتي انتقاماً من قبل اليهود مما فعله البابليون القدماء أجداد العراقيين الحاليين عندما دمر نبوخذ نصّر مملكتهم وهدم هيكل موسى المزعوم. ويبدو أن فريقاً من المسيحيين المتصهينين في الإدارة الأمريكية من أمثال ريتشارد بيرل وجون بولتون ودوغلاس فالت وغيرهم من المتحالفين مع رامسفيلد وارميتاج وتشيني وبوش مقتنعين بهذه المزاعم ومؤمنين بهذه الرؤية. وهذه الرؤية مع أنها تستند إلى كثير من الحقائق وفي مقدمها إبراز النوايا الصهيونية الإجرامية إلا أنها تعتبر رؤية مضللة وخطيرة لأسباب عديدة منها وأهمها أنها تؤكد بشكل غير مباشر أولاً على حقيقة توراتية يهودية صهيونية لم تثبتها الاكتشافات والحفريات والأبحاث ولا حتى الدراسات التاريخية. فكل هذه تنفي وجود مثل هذه المملكة لليهود وأي وجود لأي هيكل مزعوم. ولأنها تحمل في ثناياها تسليماً بحق اليهود في الانتقام مما حلّ بهم قبل ثلاثة آلاف عام.
والخطير في هذه الرؤية هو تأكيدها أن اليهود منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم يحرفون التاريخ منتهزين الفرصة للانتقام وها هي الفرصة قد جاءتهم اليوم على طبق من ذهب (كما يقولون). في هذا الإطار يأتي كتاب "إستير وشياطين الضلال" في محاولة للكشف عن النوايا الصهيونية التي ترمي إلى الهيمنة وإلى زعزعة الاستقرار في المنطقة العربية وإلى انتزاع حق المسلمين والعرب من أرضهم من خلال أداتهم الأميركية.
نبذة المؤلف:هذا الكتاب "كتاب صرخة وإنذار"، لم أكتبه لكي أحرق بخوراً أو أحطم أصناماً أو أطلب من هذا الزعيم "الدونكيشوت" أو ذاك أن يترجل عن جواده الخشبي ويقفل فقه عن الثرثرة حول بطولاته الخارقة التي لم تترك شيئاً إلا عبثت به أو مسخته حتى عبارة "الجهاد المقدس" التي كانت ترعب عقول الغرب وقلوبهم باتت بفضل استعمالاتها السيئة مجرد عبارة تثير السخرية والاشمئزاز في أرجاء العالم.
وإنما كتبت هذا الكتاب ليكون بمثابة جرس إنذار ربما أخيراً علّه ينبه ما تبقى من عقول ترتجى إلى أن أدوات الرب المتمثلة بقادة إسرائيل وأمريكا والغرب المنافق التي دمرت العراق ومن قبله فلسطين لا تزال جادة في تنفيذ برنامجه "أي برنامج رب اليهود والمسيحية المتصهينة" المدمر تجاه بعض ما تبقى من دول عربية وإسلامية أمثال المملكة العربية السعودية وسوريا ولبنان واليمن والسودان وإيران وهذا ما تضمنته دفتي هذا الكتاب فهل من إذن تسمع وعقل سليم يعمل قبل فوات الأوان...

إقرأ المزيد
استير وشياطين الضلال، صرخة وإنذار (إسرائيل)
استير وشياطين الضلال، صرخة وإنذار (إسرائيل)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 61,764

تاريخ النشر: 01/03/2005
الناشر: دار برزان للنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:مع أن شعار "من الفرات إلى النيل" قد يبدو للبعض شعاراً قديماً تجاوزته حقائق التاريخ والجغرافية باعتبار أن من المستحيل أن تحقق إسرائيل مثل هذه الدولة من الفرات إلى النيل عسكرياً وبشرياً. فإذا كان صحيحاً أن إمكانيات إسرائيل العسكرية والبشرية لن تمكنها من تحقيق هذه الدولة بشرياً، فإن من ...الصحيح أيضاً أنها أي إسرائيل، الصهيونية العالمية، سوف تستعين "بأمريكا السرّ الإلهي" وتستغلها من أجل تجريد هذه المنطقة من جميع عوامل قوتها لتحقيق هذه الدولة سياسياً واقتصادياً. فبعد أن أقامت الصهيونية دولتها على الأرض الفلسطينية استطاعت أن تقوم بالخطوة الثانية المتمثلة باحتلال سيناء المصرية في العام 1967 ومن ثم (وبالاتفاق) مقايضتها باتفاقات وعقود وعهود مكنتها من رفع علمها في وسط القاهرة على "ضفاف النيل" بمعنى أنها حققت احتلالاً سياسياً اقتصادياً وثقافياً وأمنياً فعلياً دون ضرورة أو حاجة لوجود البندقية والحذاء العسكري الصهيوني. ثم جاءت الخطوة الثالثة التي مكنت إسرائيل من الوصول ليس إلى الفرات فقط بل إلى ما هو أبعد من الفرات سياسياً واقتصادياً من خلال تدمير بلاد بابل (التي احتوت السبي اليهودي ذات يوم).
وتنطلق مثل هذه الرؤية اليهودية من أن تدمير بغداد والعراق من أقصاه إلى أقصاه يأتي انتقاماً من قبل اليهود مما فعله البابليون القدماء أجداد العراقيين الحاليين عندما دمر نبوخذ نصّر مملكتهم وهدم هيكل موسى المزعوم. ويبدو أن فريقاً من المسيحيين المتصهينين في الإدارة الأمريكية من أمثال ريتشارد بيرل وجون بولتون ودوغلاس فالت وغيرهم من المتحالفين مع رامسفيلد وارميتاج وتشيني وبوش مقتنعين بهذه المزاعم ومؤمنين بهذه الرؤية. وهذه الرؤية مع أنها تستند إلى كثير من الحقائق وفي مقدمها إبراز النوايا الصهيونية الإجرامية إلا أنها تعتبر رؤية مضللة وخطيرة لأسباب عديدة منها وأهمها أنها تؤكد بشكل غير مباشر أولاً على حقيقة توراتية يهودية صهيونية لم تثبتها الاكتشافات والحفريات والأبحاث ولا حتى الدراسات التاريخية. فكل هذه تنفي وجود مثل هذه المملكة لليهود وأي وجود لأي هيكل مزعوم. ولأنها تحمل في ثناياها تسليماً بحق اليهود في الانتقام مما حلّ بهم قبل ثلاثة آلاف عام.
والخطير في هذه الرؤية هو تأكيدها أن اليهود منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم يحرفون التاريخ منتهزين الفرصة للانتقام وها هي الفرصة قد جاءتهم اليوم على طبق من ذهب (كما يقولون). في هذا الإطار يأتي كتاب "إستير وشياطين الضلال" في محاولة للكشف عن النوايا الصهيونية التي ترمي إلى الهيمنة وإلى زعزعة الاستقرار في المنطقة العربية وإلى انتزاع حق المسلمين والعرب من أرضهم من خلال أداتهم الأميركية.
نبذة المؤلف:هذا الكتاب "كتاب صرخة وإنذار"، لم أكتبه لكي أحرق بخوراً أو أحطم أصناماً أو أطلب من هذا الزعيم "الدونكيشوت" أو ذاك أن يترجل عن جواده الخشبي ويقفل فقه عن الثرثرة حول بطولاته الخارقة التي لم تترك شيئاً إلا عبثت به أو مسخته حتى عبارة "الجهاد المقدس" التي كانت ترعب عقول الغرب وقلوبهم باتت بفضل استعمالاتها السيئة مجرد عبارة تثير السخرية والاشمئزاز في أرجاء العالم.
وإنما كتبت هذا الكتاب ليكون بمثابة جرس إنذار ربما أخيراً علّه ينبه ما تبقى من عقول ترتجى إلى أن أدوات الرب المتمثلة بقادة إسرائيل وأمريكا والغرب المنافق التي دمرت العراق ومن قبله فلسطين لا تزال جادة في تنفيذ برنامجه "أي برنامج رب اليهود والمسيحية المتصهينة" المدمر تجاه بعض ما تبقى من دول عربية وإسلامية أمثال المملكة العربية السعودية وسوريا ولبنان واليمن والسودان وإيران وهذا ما تضمنته دفتي هذا الكتاب فهل من إذن تسمع وعقل سليم يعمل قبل فوات الأوان...

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
استير وشياطين الضلال، صرخة وإنذار (إسرائيل)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1
ردمك: 9953003378

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين