لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإسرائيليات ؛ مكونات أسطورية في المعرفة التاريخية العربية

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 16,462

الإسرائيليات ؛ مكونات أسطورية في المعرفة التاريخية العربية
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الإسرائيليات ؛ مكونات أسطورية في المعرفة التاريخية العربية
تاريخ النشر: 01/09/2004
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تسعى الدراسة المتضمنة في هذا الكتاب إلى قراءة الإسرائيليات (أو المرويات التوراتية التي دخلت أعمال المؤرخين والمفسرين العرب) قراءة تاريخية-تحليلية، وفي ذلك يبحث عن أصولها، والمسالك التي سلكتها وصولاً إلى تلك الأعمال والأسباب التي جعلت أولئك يعودون إليها فيما قالوا أو كتبوا، كما تحلل مواقفهم منها وكيفية تعاملهم معها.
وبالتالي ...جاءت الدراسة المتضمنة لهذا الكتاب مقسمة على ثمانية فصول: الأولى جاء في زي مقدمة تمهيدية للعنوان المدروس شملت عدداً من الموضوعات مثل توضيح معاني بعض المصطلحات ذات الصلة والمنهج المتبع في هذه الدراسة، والوقوف عند الرأي في "الكتاب المقدس" باعتباره جذراً للإسرائيليات والتعريف بأبرز رواتها، وتحليل الأسباب التي جعلت المؤرخين والمفسرين يأخذون بها.
وخصص الفصل الثاني للتنقيب عن جذور صلة العرب الأقدمين بـ "الكتاب المقدس"، ومعرفتهم بنصوصه، وبدايات ترجمته العربية ما أتاح لهم الإطلاع عليه إطلاعاً مباشراً. غير أن هذا الإطلاع لم يكن هو السبيل الرئيسي الذي سلكته الإسرائيليات في توغلها في نسيج الثقافة العربية، بل فاق ذلك أهمية، وسبقه زمنياً، تدفق الإسرائيليات في أعمال المؤرخين والمفسرين بطريق الرواية الشفهية التي كانت لها السلطة المرجعية الأقوى في عملية نقل المعرفة بشتى صنوفها.
لذلك خصص فصلين من هذا الكتاب لفعل الرواة في هذا الشأن، فكان الفصل الثالث للبحث في الأصول اليهودية التي استقى منها هؤلاء مروياتهم بينما استكمل الفصل الرابع هذه الغاية فيما أضافه الرواة إلى هذه الأصول من مصادر أخرى، وقد تلقي المؤرخون والمفسرون ما وصل إليهم من الإسرائيليات بتصديق، على الأغلب وقبول ما جعلهم يتخذونها مصادر موثوق بها يستندون إليها في التأريخ والتفسير.
وهذا ما سوف يبينه الفصل الخامس من هذه الدراسة، ونرى أن العناصر التي اتخذت شكل "التأريخ" في الإسرائيليات صبغت الخطاب التاريخي العربي القديم بصبغتها، فخرج هذا الخطاب، وكأنه إعادة إنتاج لما كان عليه ذلك "التأريخ" بكل شحناته الأسطورية واللاهوتية. وهذا ما سوف يكون عليه مدار الفصل السادس غير أن الفصل السابع يعرض استثناءات من حالة القبول التي تلقت بها الكتابة التاريخية العربية الإسرائيليات، وبهدف استكمال هذا البحث تم تخصيص الفصل الأخير وهو الثامن لدراسة أبعاد دخول الإسرائيليات في الكتابات العربية الحديثة وعلى الأخص منها تلك المتصلة بتاريخ فلسطين القديم إذ يظهر أثرها واضحاً هنا بشكل أكثر من غيرها من المجالات.
نبذة الناشر:الإسرائيليات هي المرويات التوراتية التي دخلت أعمال المؤرخين والمفسرين العرب، وأهمية دراستها ذات منطلقين: أولهما، لما لها من وجود-لا نقلل من أهميته-في نسيج الخطاب الثقافي العربي، حيث شكّل إحدى المرجعيات الأساسية التي استند إليها في تكوين أنساق معرفية متعددة تتصل بنشأة الكون وبجوانب أخرى كثيرة وحقب عديدة من تاريخ البشرية. أما الآخر، فلما صنعته الإسرائيليات-وبالتأكيد إلى جانب عوامل أخرى-وهي ذات المنشأ والمضمون الأسطوريين، من انحرافات مشوّهة في بنية الخطاب الثقافي العربي باتجاه تقبّله للعقل الخرافيّ كمصدر للمعرفة وسبيل إليها.
وإذا كان قصد المؤلف المباشر هو البحث في الإسرائيليات نفسها، بما هي وكما هي متفشية في الكتابات التاريخية العربية، فإن الغاية الأبعد التي يسعى إليها هي تقديم "دراسة حالة"، متّخذاً من الإسرائيليات نموذجاً، للكيفية التي سيطرت بها الخرافة على جانب من العقل العربي حتى أصبحت بعض مكوناته؛ وبذلك فإن طموح الكاتب هو أن تكون هذه الدراسة إحدى المقدّمات لجهد أكثر اتساعاً من مجرد التأريخ، جهد يشمل برحابه تجديد قراءة التراث باستخدام أدوات النقد والتفكيك، من أجل إعادة تركيب الماضي على أسس أكثر عقلانية وعلمية، ومن أجل تحريره من الذاكرة الأسطورية.

إقرأ المزيد
الإسرائيليات ؛ مكونات أسطورية في المعرفة التاريخية العربية
الإسرائيليات ؛ مكونات أسطورية في المعرفة التاريخية العربية
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 16,462

تاريخ النشر: 01/09/2004
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تسعى الدراسة المتضمنة في هذا الكتاب إلى قراءة الإسرائيليات (أو المرويات التوراتية التي دخلت أعمال المؤرخين والمفسرين العرب) قراءة تاريخية-تحليلية، وفي ذلك يبحث عن أصولها، والمسالك التي سلكتها وصولاً إلى تلك الأعمال والأسباب التي جعلت أولئك يعودون إليها فيما قالوا أو كتبوا، كما تحلل مواقفهم منها وكيفية تعاملهم معها.
وبالتالي ...جاءت الدراسة المتضمنة لهذا الكتاب مقسمة على ثمانية فصول: الأولى جاء في زي مقدمة تمهيدية للعنوان المدروس شملت عدداً من الموضوعات مثل توضيح معاني بعض المصطلحات ذات الصلة والمنهج المتبع في هذه الدراسة، والوقوف عند الرأي في "الكتاب المقدس" باعتباره جذراً للإسرائيليات والتعريف بأبرز رواتها، وتحليل الأسباب التي جعلت المؤرخين والمفسرين يأخذون بها.
وخصص الفصل الثاني للتنقيب عن جذور صلة العرب الأقدمين بـ "الكتاب المقدس"، ومعرفتهم بنصوصه، وبدايات ترجمته العربية ما أتاح لهم الإطلاع عليه إطلاعاً مباشراً. غير أن هذا الإطلاع لم يكن هو السبيل الرئيسي الذي سلكته الإسرائيليات في توغلها في نسيج الثقافة العربية، بل فاق ذلك أهمية، وسبقه زمنياً، تدفق الإسرائيليات في أعمال المؤرخين والمفسرين بطريق الرواية الشفهية التي كانت لها السلطة المرجعية الأقوى في عملية نقل المعرفة بشتى صنوفها.
لذلك خصص فصلين من هذا الكتاب لفعل الرواة في هذا الشأن، فكان الفصل الثالث للبحث في الأصول اليهودية التي استقى منها هؤلاء مروياتهم بينما استكمل الفصل الرابع هذه الغاية فيما أضافه الرواة إلى هذه الأصول من مصادر أخرى، وقد تلقي المؤرخون والمفسرون ما وصل إليهم من الإسرائيليات بتصديق، على الأغلب وقبول ما جعلهم يتخذونها مصادر موثوق بها يستندون إليها في التأريخ والتفسير.
وهذا ما سوف يبينه الفصل الخامس من هذه الدراسة، ونرى أن العناصر التي اتخذت شكل "التأريخ" في الإسرائيليات صبغت الخطاب التاريخي العربي القديم بصبغتها، فخرج هذا الخطاب، وكأنه إعادة إنتاج لما كان عليه ذلك "التأريخ" بكل شحناته الأسطورية واللاهوتية. وهذا ما سوف يكون عليه مدار الفصل السادس غير أن الفصل السابع يعرض استثناءات من حالة القبول التي تلقت بها الكتابة التاريخية العربية الإسرائيليات، وبهدف استكمال هذا البحث تم تخصيص الفصل الأخير وهو الثامن لدراسة أبعاد دخول الإسرائيليات في الكتابات العربية الحديثة وعلى الأخص منها تلك المتصلة بتاريخ فلسطين القديم إذ يظهر أثرها واضحاً هنا بشكل أكثر من غيرها من المجالات.
نبذة الناشر:الإسرائيليات هي المرويات التوراتية التي دخلت أعمال المؤرخين والمفسرين العرب، وأهمية دراستها ذات منطلقين: أولهما، لما لها من وجود-لا نقلل من أهميته-في نسيج الخطاب الثقافي العربي، حيث شكّل إحدى المرجعيات الأساسية التي استند إليها في تكوين أنساق معرفية متعددة تتصل بنشأة الكون وبجوانب أخرى كثيرة وحقب عديدة من تاريخ البشرية. أما الآخر، فلما صنعته الإسرائيليات-وبالتأكيد إلى جانب عوامل أخرى-وهي ذات المنشأ والمضمون الأسطوريين، من انحرافات مشوّهة في بنية الخطاب الثقافي العربي باتجاه تقبّله للعقل الخرافيّ كمصدر للمعرفة وسبيل إليها.
وإذا كان قصد المؤلف المباشر هو البحث في الإسرائيليات نفسها، بما هي وكما هي متفشية في الكتابات التاريخية العربية، فإن الغاية الأبعد التي يسعى إليها هي تقديم "دراسة حالة"، متّخذاً من الإسرائيليات نموذجاً، للكيفية التي سيطرت بها الخرافة على جانب من العقل العربي حتى أصبحت بعض مكوناته؛ وبذلك فإن طموح الكاتب هو أن تكون هذه الدراسة إحدى المقدّمات لجهد أكثر اتساعاً من مجرد التأريخ، جهد يشمل برحابه تجديد قراءة التراث باستخدام أدوات النقد والتفكيك، من أجل إعادة تركيب الماضي على أسس أكثر عقلانية وعلمية، ومن أجل تحريره من الذاكرة الأسطورية.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الإسرائيليات ؛ مكونات أسطورية في المعرفة التاريخية العربية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 230
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: كتابة تعليق شاهد كل تعليقاتي
  تقييم كتاب : (( الإسرائيليات : مكونات أسطورية )) . - 24/06/42
كتاب رائع .