لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نحن والطائفية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 143,097

نحن والطائفية
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
نحن والطائفية
تاريخ النشر: 01/11/2003
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:نحن من الذين يعتبرون الطائفية آفة لبنان المركزية.
فهي كثيراً ما تكون حائلاً دون العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص بين المواطنين، وهي بالتالي عقبة كأداء في طريق أي توجه جدي لاحترام حقوق الإنسان في لبنان.
وهي كثيراً ما تشكل حاجزاً دون إطلاق يد المحاسبة والمساءلة في النظام اللبناني، سواءً على الصعيد السياسي أم ...الإداري أم القضائي، وذلك حيث تُتخذ الطائفية متراساً يحتمي وراءه كل من قد يتعرض للملاحقة. فإذا ما امتدت يد المحاسبة أو المساءلة إلى أحدهم لجأ إلى الإثارة الفئوية سلاحاً يدرأ به عن نفسه شبح المساءلة أو المحاسبة. فلا غرابة في القول والحال هذه أن الطائفية حصن الفساد والإفساد في المجتمع.
سعيت جاهداً طوال هذه الحقبة التي ناهزت ربع القرن من الزمن، مع من كان يسعى، إلى إيجاد السبل والوسائل والصيغ لتجاوز الحالة الطائفية في البلاد. كان منطلقي في البداية الدعوة إلى إلغاء الطائفية، ولكنني سرعان ما أدركت أن القضاء على الحالة الطائفية لا يكون بقرار. فالمصالح المتجذرة في النظام الطائفي، والتعقيدات التي تحف بعملية الإلغاء من جراء تعارض المصالح كما من جراء حدة العصبيات التي تلازم الحالة الطائفية بين الناس، من شأنها أن تملي الإقلاع عن الحديث عن قرار بإلغاء الطائفية واعتماد فكرة المسار لتجاوز الحالة الطائفية على أن تكون سمته التدرج.
كانت لي تجربة غنية في مواجهة الحالة الطائفية طوال وجودي في الحكم، أُبسطها في هذا الكتاب عسى أن يكون فيها ما يضيء الطريق أمام تجاوز الحالة الطائفية مستقبلا. في هذا الكتاب أعرض لشتى القرارات والمراسيم والبيانات والمواقف والمبادرات التي تبنيتها في مختلف المراحل على هذا الصعيد وأعرض للعقبات والحواجز التي حالت دون ترجمتها سياسة منهجية.

إقرأ المزيد
نحن والطائفية
نحن والطائفية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 143,097

تاريخ النشر: 01/11/2003
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:نحن من الذين يعتبرون الطائفية آفة لبنان المركزية.
فهي كثيراً ما تكون حائلاً دون العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص بين المواطنين، وهي بالتالي عقبة كأداء في طريق أي توجه جدي لاحترام حقوق الإنسان في لبنان.
وهي كثيراً ما تشكل حاجزاً دون إطلاق يد المحاسبة والمساءلة في النظام اللبناني، سواءً على الصعيد السياسي أم ...الإداري أم القضائي، وذلك حيث تُتخذ الطائفية متراساً يحتمي وراءه كل من قد يتعرض للملاحقة. فإذا ما امتدت يد المحاسبة أو المساءلة إلى أحدهم لجأ إلى الإثارة الفئوية سلاحاً يدرأ به عن نفسه شبح المساءلة أو المحاسبة. فلا غرابة في القول والحال هذه أن الطائفية حصن الفساد والإفساد في المجتمع.
سعيت جاهداً طوال هذه الحقبة التي ناهزت ربع القرن من الزمن، مع من كان يسعى، إلى إيجاد السبل والوسائل والصيغ لتجاوز الحالة الطائفية في البلاد. كان منطلقي في البداية الدعوة إلى إلغاء الطائفية، ولكنني سرعان ما أدركت أن القضاء على الحالة الطائفية لا يكون بقرار. فالمصالح المتجذرة في النظام الطائفي، والتعقيدات التي تحف بعملية الإلغاء من جراء تعارض المصالح كما من جراء حدة العصبيات التي تلازم الحالة الطائفية بين الناس، من شأنها أن تملي الإقلاع عن الحديث عن قرار بإلغاء الطائفية واعتماد فكرة المسار لتجاوز الحالة الطائفية على أن تكون سمته التدرج.
كانت لي تجربة غنية في مواجهة الحالة الطائفية طوال وجودي في الحكم، أُبسطها في هذا الكتاب عسى أن يكون فيها ما يضيء الطريق أمام تجاوز الحالة الطائفية مستقبلا. في هذا الكتاب أعرض لشتى القرارات والمراسيم والبيانات والمواقف والمبادرات التي تبنيتها في مختلف المراحل على هذا الصعيد وأعرض للعقبات والحواجز التي حالت دون ترجمتها سياسة منهجية.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
نحن والطائفية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 124
مجلدات: 1
ردمك: 9789953881577

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين