لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في قطار السمك

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 64,491

في قطار السمك
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
في قطار السمك
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: وكالة الصحافة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:هذه القصص سيئة الحظ مثل كاتبها. في كل مرة أفكر أن أجمعها في كتاب، يحدث لي ما ليس بالحسبان، حتى أيقنت بأنها ستبقى هكذا، دون أي وصي عليها بعد موتي. ذات مرة، وأنا أقترب من شياطينها حتى أغازلهم بغية ترتيب صفحاتها، أخذوني صباحا إلى أحد المعتقلات، وأمضيت فيه بعض الوقت، وكان الزمن، ...الذي رموني فيها إلى تلك السراديب، يكفي لتحطيم ذاكرتي، وإهمال قصصي. وفي المرة الثانية، أصابني مرض اللامبالاة فتركتها خلف ظهري، وذهبت إلى النساء والخمرة والسفر، وصارت العودة إلى قصص لا تعني الكثير أمام الحسناوات في "باريس"، أو أمام الخمور في أقبية "مدريد"، أو الرقص تحت سقوف "بيروت" و"روما". ولا أريد الآن شرح بقية ما جرى، يكفيني فرحا، وأنا أقدم باقة من الزهور لصديقي خالد محمد غازي الذي غازلني إبداعيا، وطاردني بالمحبة، وأرغمني على الرجوع إليها، حتى أجمعها ثانية وأطبعها، وأنثرها -كما الورد- في طريق قرائي وأحبابي، في "بيروت"، و"بغداد"، و"دمشق"، و"عمان"، و"القاهرة"، وبقية الأصدقاء في عموم الوطن العربي.

إقرأ المزيد
في قطار السمك
في قطار السمك
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 64,491

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: وكالة الصحافة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:هذه القصص سيئة الحظ مثل كاتبها. في كل مرة أفكر أن أجمعها في كتاب، يحدث لي ما ليس بالحسبان، حتى أيقنت بأنها ستبقى هكذا، دون أي وصي عليها بعد موتي. ذات مرة، وأنا أقترب من شياطينها حتى أغازلهم بغية ترتيب صفحاتها، أخذوني صباحا إلى أحد المعتقلات، وأمضيت فيه بعض الوقت، وكان الزمن، ...الذي رموني فيها إلى تلك السراديب، يكفي لتحطيم ذاكرتي، وإهمال قصصي. وفي المرة الثانية، أصابني مرض اللامبالاة فتركتها خلف ظهري، وذهبت إلى النساء والخمرة والسفر، وصارت العودة إلى قصص لا تعني الكثير أمام الحسناوات في "باريس"، أو أمام الخمور في أقبية "مدريد"، أو الرقص تحت سقوف "بيروت" و"روما". ولا أريد الآن شرح بقية ما جرى، يكفيني فرحا، وأنا أقدم باقة من الزهور لصديقي خالد محمد غازي الذي غازلني إبداعيا، وطاردني بالمحبة، وأرغمني على الرجوع إليها، حتى أجمعها ثانية وأطبعها، وأنثرها -كما الورد- في طريق قرائي وأحبابي، في "بيروت"، و"بغداد"، و"دمشق"، و"عمان"، و"القاهرة"، وبقية الأصدقاء في عموم الوطن العربي.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
في قطار السمك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 185
مجلدات: 1
ردمك: 9789775772536

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين