الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

معزوفة الأوتار المزمومة

لـ إبراهيم الكوني

إقرأ المزيد »

الخروج الأول إلى وطن الرؤى السماوية

لـ إبراهيم الكوني

إقرأ المزيد »

التبر

لـ إبراهيم الكوني

تركز رواية "التبر" على موضوعين أثيرين لدى إبراهيم الكوني: الخطيئة والحرية، وإن كانا لا يستغرقانها. و الخطيئة هنا تتجاوز المعنى الجنسي المباشر لعلاقة الذكر بالأنثى، إنها أقرب إلى المعنى الصوفي حيث الخط...إقرأ المزيد »

ناقة الله

لـ إبراهيم الكوني

"الحياة سجن الحضارة عنف في سمفونية إبراهيم الكوني تتبدى الصحراء مسرحاً لدراما الوجود الإنساني، حيث النضال للتحرر من شراك الحضارة، والعودة للحياة البدنية الأصيلة في الصحراء الغرباء من البحر الأبيض المت...إقرأ المزيد »

واو الصغرى

لـ إبراهيم الكوني

"غاب الحكيم هذه المرة، ولكن "أساروف" جاء إلى جوار "أمّامّا" فرأى كيف يعلو رأس أحدهما ويجتاز رأس قرينه بمسافة عمامة، ولكن رأس القرين الآخر يعود فيتفوق، ويرتفع عن رفيقه بنفس المسافة، فتذكر أن هذا الوضع ...إقرأ المزيد »

عدوس السرى ؛ روح أمم في نزيف ذاكرة - الجزء الثالث

لـ ابراهيم الكوني

كان ذلك في مارس 1986 أي في فصل الربيع في واقع الشمال الذي لا يعترف بربيع التقويم، لأن لطبيعة الشمال تقويمها سيّما في الجبال؛ وبرغم قسوة الشمال، بيد أن الشموس أفلحت في كسر إرادة الجليد أخيراً فبدأ في ا...إقرأ المزيد »

عدوس السرى ؛ روح أمم في نزيف ذاكرة - الجزء الثاني

لـ إبراهيم الكوني

"هذه الخطيئة جعلت التليسي يجود بوصية أخرى. وصية أعادتني الى الوراء سنوات لأنها ترجمت وصية أخرى سمعتها من حكيم آخر هو غائب طعمه فرمان، قبل أن أتلقاها تالياً من تولستوي مبثوثة في جملة صغيرة: "أحرص أن تك...إقرأ المزيد »

ما يحلو الموت لأجله

لـ لي تشايلد

يعود إلينا لي تشايلد، الكاتب الأكثر مبيعاً لروايات الإثارة على قائمة جريدة الينويورك تايمز، برواية شيقة ومثيرة تبقي القارئ على أعصابه لآخر صفحة.

هي رواية بطلها الجندي المتقاعد جاك ريتشر ذو الطبع...إقرأ المزيد »

ثوب لم يدنس بسم الخياط

لـ ابراهيم الكوني

(ثوب لم يدنس بسمّ الخياط) متون سردية، تستفيد من التاريخ نسقاً ومعنى، بما يشير الى تعتيق السرد، وتخصيبه بأنساق نصوص الموروثات جميعاً، وإكساء نواتها بما يناسبها من الإضافات، إذ نرى جملة من الانزياحات ال...إقرأ المزيد »

عدوس السرى ؛ روح أمم في نزيف ذاكرة - الجزء الأول

لـ إبراهيم الكوني

"قبل أن يبتلع قوس الأفق الدامي اهتديت إلى الآثر، كان خف البعير مطبوعاً على سجاد الحصباء بوضوح، كان طازجاً أيضاً، متجهاً صوب الغرب، فتشبتت به، لزمت الأثر كأنه طوق النجاة، كان التشبث بأثر الخفّ المرسوم ...إقرأ المزيد »