لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
يعقوب وأبناؤه
لـ إبراهيم الكوني
"لم تصدق الحسناء ما رأت. لم تصدق فقررت أن تبحث عن سبب الكارثة في المرآة. فتشت عن المرايا ولكنها لم تجد في القصر المرايا. ذهبت إلى البستان ووقفت على مستودع المياه. هناك على مرآة الماء، رأت عدواً ولم تر...إقرأ المزيد »
نداء ما كان بعيداً
لـ إبراهيم الكوني
"لم يصدق الفوز بالنجاة. لم يصدق إلى حدّ أنه أبى إلاّ أن يمكث في الأرض. تسكع هنا وهناك وهو يفرك عينيه، يتفحص الحضيض بإمعان شديد كأنه لا يصدق خلو الترباء من جيوش الحيّات. سار خطوات شرقاً، ثم عاد على عقب...إقرأ المزيد »
في هذا الجزء الذي هو السابع في بيان لغة اللاهوت والثالث في ملحمة المفاهيم التي يكشف إبراهيم الكوني من خلالها لغز الطوارق الذي يكشف لغزي الفراعنة وسومر، في هذا الجزء يستهل الكوني بحرف الزاي المقابل لكل...إقرأ المزيد »
قلم النجار
لـ مانويل ريفاس
في سجن سنتياغو دي كومبوستيلا (اسبانيا)، في صيف عام 1936، هناك رسام يرسم بوابة كاتدرائية المدينة بقلم نجار، ولكنه بدلاً من وجوه الأنبياء والقديسيين المنحوتة من الحجر في البوابة، يرسم وجوه رفاقه في السج...إقرأ المزيد »
الهدنة
لـ ماريو بينيديتي
أيمكن لأمة/دولة أن يكون جل مواطنيها موظفين يعيشون بالعاصمة في مكاتب حكومية أو خاصة. ولإنسان أن يصاب بجنون الحب وهو على أبواب التقاعد؟ ولموظف روتيني أن يصير شاعراً؟ تلك مفارقات رواية (الهدنة) وضعها الم...إقرأ المزيد »
لون اللعنة
لـ إبراهيم الكوني
"أخفت حبة الليل في تغيير بصمة القدر فضرب الشقي رأسه بجدران أعمدة خرائب يوليوس قيصر حتى صنع الدم على وجهه سيماء أشبه برموز السحرة. وسمعه الخلق وهو يخرق سكون الليل بالعواء الذي اعتاد أن يطلقه كلما أحاقت...إقرأ المزيد »
ديوان النثر البري
لـ إبراهيم الكوني
في ديوان النثر البري يستبطن إبراهيم الكوني الصحراء، يهب مع رياحها ويمطر مع أمطارها وينبع مع حياتها. ينسرب مع رمالها ويدخل جحورها ليتناجى مع أصغر كائناتها، وينام في كهوفها ويرسم لوحاته ورموزه متواصلاً ...إقرأ المزيد »
حجابي هويتي، فتاتان تدافعان عن حجابهما
لـ ألما ليفي
ألما البالغة من العمر ست عشر سنة وليلى ذات الثماني عشرة منذ كانتا تلميذتين في ثانوية هنري-والون في أوبرفيلييه. اختارتا منذ بضعة أشهر أن ترتديا الحجاب الذي يغطي الشعر والأذنين والعنق. في 11 تشرين الأول...إقرأ المزيد »
رعشة الحرية
لـ غادة السمان
"الطيران من جنيف إلى نيويورك يشبه الطيران من الصفاء إلى الهذيان، كأنك كنت تتنزه في حديقة للورود على ضفة بحيرة ثم وجدت نفسك داخل "قاووش" في مصح عقلي خاص بالعنف. لذا تنتابك وأنت تمشي في شوارع مانهاتن لح...إقرأ المزيد »
بر الخيتعور
لـ إبراهيم الكوني
"فرّ طلباً للأهوية الندية التي تجود بها الأرض، وتنفس بها الحقول المروية في الأمسيات. في الخارج أزاح اللثام عن أنفه وشفتيه، وابتلع الهواء بشهقة إنسان يحتضر. شهق مرة، مرتين، ثلاثاً، ولكن الصدر لم يستعر ...إقرأ المزيد »