لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفن الإسلامي والمسيحية العربية، دور المسيحيين العرب في تكوين الفن الإسلامي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 6,597

الفن الإسلامي والمسيحية العربية، دور المسيحيين العرب في تكوين الفن الإسلامي
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الفن الإسلامي والمسيحية العربية، دور المسيحيين العرب في تكوين الفن الإسلامي
تاريخ النشر: 01/08/2001
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد جرى تثبيت أن الفن الإسلامي كله متأثر بالفنين البيزنطي والساساني. فكتب تاريخ الفن تدرج حتى اليوم مبحثين عن الفن البيزنطي والإسلامي في مجلد واحد. هكذا نفي المسيحيون العرب بعد حين من مجالهم الثقافي الطبيعي، ونظر إليهم كحالة استثنائية في داخل الحضارة العربية الإسلامية. ويتعلق المبحث في هذا الكتاب، ...وعلى وجه الدقة بموضعة الإنجاز الفني للمسيحيين العرب في مكانه المناسب، وذلك بمناسبة مخطوطة محفوظة في المكتبة الوطنية في مدريد بإسبانيا، وهي تبدو للباحث انها لم تعالج فنياً ولم تفحص تاريخياً كما يتوجب، وهو يزعم في هذا البحث أن ثمة منمنمات كثيرة في هذه المخطوطة المنسية يمكن نسبتها إلى فنانين مسيحيين عرب وليس إلى بيزنطيين، المصطلح الغامض كما يستخدمه المعلق وناشر المخطوطة الإسباني. ويقول الباحث بأن مناقشة هذه المخطوطة هي مناسبة جيدة من أجل إثارة المساهمة المحلية في تكوين الفن البيزنطي، كما من أجل إعادة تأهيل واعتبار لرسامين عرب، مسيحيين كما يعتقده الباحث، محسومين لصالح بيزنطة رغم أنهم قد أنتجوا (كما يشير تاريخ إنجاز المخطوطة) في الفترة الخصبة من عمر الحضارة العربية الإسلامية. من الناحية المنهجية سيتابع الباحث المخطط التالي: سيحلل في البدء فرضيات المتخصص الإسباني المعلق على مخطوطة مدريد من زاويتين اثنتين، منطقية وأسلوبية، مشدداً على اعترافه الخجول "بوجود عناصر عربية" في المنمنمات التي يدرسها من دون أن يمنحها ما تستحق من العناية. في المرحلة اللاحقة سيقوم الباحث بالتعمق بالعناصر التاريخية المثارة على عجل في تحليلات المعلق الإسباني، والمتعلقة بالمسيحيين العرب المحسوبين ثقافياً على بيزنطة، وتتعلق بالجهد الذي بذلوه من أجل إقامة فن ديني مفارق إلى حدج ما لما كان ينجز في الفترات نفسها على ضفاف المتوسط كما ستتم مناقشة، وبالعودة إلى ملحوظات المعلق الإسباني نفسه، أهمية الإنجاز العربي الإسلامي في صقلية، كما سيعاود الباحث التذكير بالإرث الفني المسيحي في المراجع العربية، خصوصاً في ما يتعلق بالأيقونة وما كتب عنها.
وسيعود الباحث في المرحلة الأخيرة إلى تحليل منمنمات أرى من المخطوطة ذاتها للتأكد ثانية من صحة فرضيته، وسيحلل العناصر البنائية والزخرفية والأسلوبية في المنمنمات التي تبدو له أنها من إنجاز فنان (أو فنانين) مسيحيين عرب، هكذا يود البحث أن يعيد الاعتبار إلى هؤلاء الرسامين طالما أن أسلوبهم الفني لا يختلف كثيراً، أو أبداً، عن أسلوب مواطنيهم المسلمين المنتجين أعمالاً في ذات الحقبة التاريخية.
نبذة الناشر:ثمة غموض شديد لدى القراء العرب اليوم عن الدولة البيزنطية، ورعاياها الذين أسماهم التاريخ الإسلامي: الروم. هؤلاء الذين عاصروا الدولة الإسلامية الفتية آنذاك. فلقد حققت الدولة الأموية انتصارات عسكرية كاسحة على الروم (أي البيزنطيين) فوق مجمل الأراضي السورية. وظل تاريخنا يتحدث انتصارات عسكرية وسياسية، لكنه يتناسى غالباً أن يحدثنا عن الثقافة التي كانت سائدة في بلاد الشام آنذاك.
في هذا الكتاب يزيح المؤلف شاكر لعيبي الستار عن تلك الحقبة، ناسفاً الوعي التقليدي حول أن الفن الإسلامي تقليد للفن البيزنطي، كتبادل أحادي الجانب بين دولتين وحضارتين، معتبراً أن سكان سورية والعراق الآراميين أو العرب المسيحيين من الحرفيين: الصاغة، الخطاطين، النحاسي، الصفارين، الخزافي، النجارين، هم الذين ساهموا في تطوير كل من الفني البيزنطي والإسلامي عبر كشف أسرار مخطوطة محفوظة في المكتبة الوطنية في مدريد بإسبانيا تنطوي على منمنمات هي من صنع فنانين مسيحيين عرب.

إقرأ المزيد
الفن الإسلامي والمسيحية العربية، دور المسيحيين العرب في تكوين الفن الإسلامي
الفن الإسلامي والمسيحية العربية، دور المسيحيين العرب في تكوين الفن الإسلامي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 6,597

تاريخ النشر: 01/08/2001
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد جرى تثبيت أن الفن الإسلامي كله متأثر بالفنين البيزنطي والساساني. فكتب تاريخ الفن تدرج حتى اليوم مبحثين عن الفن البيزنطي والإسلامي في مجلد واحد. هكذا نفي المسيحيون العرب بعد حين من مجالهم الثقافي الطبيعي، ونظر إليهم كحالة استثنائية في داخل الحضارة العربية الإسلامية. ويتعلق المبحث في هذا الكتاب، ...وعلى وجه الدقة بموضعة الإنجاز الفني للمسيحيين العرب في مكانه المناسب، وذلك بمناسبة مخطوطة محفوظة في المكتبة الوطنية في مدريد بإسبانيا، وهي تبدو للباحث انها لم تعالج فنياً ولم تفحص تاريخياً كما يتوجب، وهو يزعم في هذا البحث أن ثمة منمنمات كثيرة في هذه المخطوطة المنسية يمكن نسبتها إلى فنانين مسيحيين عرب وليس إلى بيزنطيين، المصطلح الغامض كما يستخدمه المعلق وناشر المخطوطة الإسباني. ويقول الباحث بأن مناقشة هذه المخطوطة هي مناسبة جيدة من أجل إثارة المساهمة المحلية في تكوين الفن البيزنطي، كما من أجل إعادة تأهيل واعتبار لرسامين عرب، مسيحيين كما يعتقده الباحث، محسومين لصالح بيزنطة رغم أنهم قد أنتجوا (كما يشير تاريخ إنجاز المخطوطة) في الفترة الخصبة من عمر الحضارة العربية الإسلامية. من الناحية المنهجية سيتابع الباحث المخطط التالي: سيحلل في البدء فرضيات المتخصص الإسباني المعلق على مخطوطة مدريد من زاويتين اثنتين، منطقية وأسلوبية، مشدداً على اعترافه الخجول "بوجود عناصر عربية" في المنمنمات التي يدرسها من دون أن يمنحها ما تستحق من العناية. في المرحلة اللاحقة سيقوم الباحث بالتعمق بالعناصر التاريخية المثارة على عجل في تحليلات المعلق الإسباني، والمتعلقة بالمسيحيين العرب المحسوبين ثقافياً على بيزنطة، وتتعلق بالجهد الذي بذلوه من أجل إقامة فن ديني مفارق إلى حدج ما لما كان ينجز في الفترات نفسها على ضفاف المتوسط كما ستتم مناقشة، وبالعودة إلى ملحوظات المعلق الإسباني نفسه، أهمية الإنجاز العربي الإسلامي في صقلية، كما سيعاود الباحث التذكير بالإرث الفني المسيحي في المراجع العربية، خصوصاً في ما يتعلق بالأيقونة وما كتب عنها.
وسيعود الباحث في المرحلة الأخيرة إلى تحليل منمنمات أرى من المخطوطة ذاتها للتأكد ثانية من صحة فرضيته، وسيحلل العناصر البنائية والزخرفية والأسلوبية في المنمنمات التي تبدو له أنها من إنجاز فنان (أو فنانين) مسيحيين عرب، هكذا يود البحث أن يعيد الاعتبار إلى هؤلاء الرسامين طالما أن أسلوبهم الفني لا يختلف كثيراً، أو أبداً، عن أسلوب مواطنيهم المسلمين المنتجين أعمالاً في ذات الحقبة التاريخية.
نبذة الناشر:ثمة غموض شديد لدى القراء العرب اليوم عن الدولة البيزنطية، ورعاياها الذين أسماهم التاريخ الإسلامي: الروم. هؤلاء الذين عاصروا الدولة الإسلامية الفتية آنذاك. فلقد حققت الدولة الأموية انتصارات عسكرية كاسحة على الروم (أي البيزنطيين) فوق مجمل الأراضي السورية. وظل تاريخنا يتحدث انتصارات عسكرية وسياسية، لكنه يتناسى غالباً أن يحدثنا عن الثقافة التي كانت سائدة في بلاد الشام آنذاك.
في هذا الكتاب يزيح المؤلف شاكر لعيبي الستار عن تلك الحقبة، ناسفاً الوعي التقليدي حول أن الفن الإسلامي تقليد للفن البيزنطي، كتبادل أحادي الجانب بين دولتين وحضارتين، معتبراً أن سكان سورية والعراق الآراميين أو العرب المسيحيين من الحرفيين: الصاغة، الخطاطين، النحاسي، الصفارين، الخزافي، النجارين، هم الذين ساهموا في تطوير كل من الفني البيزنطي والإسلامي عبر كشف أسرار مخطوطة محفوظة في المكتبة الوطنية في مدريد بإسبانيا تنطوي على منمنمات هي من صنع فنانين مسيحيين عرب.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الفن الإسلامي والمسيحية العربية، دور المسيحيين العرب في تكوين الفن الإسلامي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 180
مجلدات: 1
ردمك: 9789953210483

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين