حكاية أزدشير وحياة النفوس وقصة هارون الرشيد مع محمد بن علي الجوهري
(0)    
المرتبة: 102,597
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: دار العلم للملايين
ينصح لأعمار بين: 12-15 سنوات
نبذة نيل وفرات:يعد كتاب "ألف ليلة وليلة" أشهر مجموعة قصصية في الأدب العربي حتى اليوم، وهو الأكثر طباعة، وترجمة، وانتشاراً من بين الكتب العربية غير الدينية. وقد عرفه الغربيون قبل أن يعرفه الشرقيون إذ ترجم إلى اللغة الفرنسية، في القرن الثامن عشر، ومن هذه اللغة ترجم إلى معظم اللغات الأوروبية. أما ...في اللغة العربية فقد طبع لأول مرة سنة 1814، ثم تتابعت طباعته حتى بلغت العشرات. وأصل الكتاب فارسي هندي يعود إلى كتاب فارسي اسمه "هزار أفسان" (ومعناه: ألف خرافةٍ)، وقد زاد عليه القصاصون العرب قصصاً عديدة من أدبهم وبيئتهم، فتجمع في الكتاب ما يقارب مئتين وستين حكاية. وسبب تسمية الكتاب بهذا الاسم يعود إلى أن ملكاً من ملوك الفرس كانت به نقمة على النساء؛ فكان يتزوج الواحدة منهن، وما يلبث أن يقتلها في صباح اليوم التالي، حتى تزوج امرأة ذكية جميلة أرادت أن تخلص بنات جنسها من نقمة الملك عليهن، فاحتالت عليه بأن قصت عليه في ليلة زفافها قصة قطعتها عند انبلاج القمر في نقطة مشوقة، فأجل الملك تنفيذ الحكم إلى اليوم التالي. وهكذا استمرت القصص وتوالت الليالي، ومن هذه القصص "حكاية أزدشير وحياة النفوس" وقصة "هارون الرشيد مع محمد بن علي الجوهري" التي يعرضها هذا الكتاب في طبعة جديدة تميّزت عن سواها بالدراسة المثبتة في أوله، وبضبط النفس وتصحيحه، وشرح ما غمض منه، وإثبات التعليقات المختلفة في الحاشية كلما اقتضت الضرورة وإلحاق ذلك كله بفهارس فنية مختلفة وبأسئلة تدور حول مضمون القصة يستفيد منها القراء والطلاب الناشئة على حد السواء.نبذة الناشر:يُعَدّ كتاب "ألف ليلة وليلة" اشهر مجموعة عربيّة للقصص، وأكثرها تنوعاً. وتتناول هذه القصص أخبار الإنس والجنّ، والحيوان، الممالك، والكنوز المرصودة، وعجائب المخلوقات، ومختلف طبقات المجتمع من عمّال، وحكّام، وكتّاب، وشعراء.
الكتاب مجهول المؤلف، أساسه فارسي وهندي، وفيه إضافات عربية كثيرة، وخاصة تلك القصص التي كان مسرحها مصر وبغداد والشام وغيرها من الحواضر العربية. وهو الكتاب العربي الأكثر ترجمة والأوسع شهرة في الغرب بعد القرآن الكريم، فأسلوبه ممتع طريق، وقصصه مشوّقة جذابة، وأحداثه عجيبة غريبة.
ومن قصصه اخترنا ما نراه أفضلها، فإذا بهذه المجموعة القصصية التي بين أيدي قرائنا الأعزاء. إقرأ المزيد