لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رسالة مفتوحة غير منشورة ومقالات أخرى

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,691

رسالة مفتوحة غير منشورة ومقالات أخرى
11.05$
13.00$
%15
الكمية:
رسالة مفتوحة غير منشورة ومقالات أخرى
تاريخ النشر: 10/04/2023
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل كان إدوارد سعيد - لو أنه بقي على قيد الحياة - سيعيد النظر في الرسالة المفتوحة التي قدمها للنشر عام ١٩٨٩ لنشرها معدّلة هذه الأيام، بعد أن ظلت حبيسة طيلة هذه المدة؟.
أغلب الظن أنه سيقول للناشر إن الضرورة لا تقتضي التعديل والتبديل في نصها الذي وصله آنذاك؛ لأن الواقع ...الذي تمثلته حينئذ لم يتغير.
ربما يضيف إدوارد سعيد لاحقاً حاشية مفادها أن ذلك الواقع يزداد سوءاً، يوماً بعد يوم، كما تشير الحوادث الراهنة بين الفلسطينيين وإسرائيل في مختلف الأراضي الفلسطينية.
شأن هذه الرسالة شأن كتابات إدوارد سعيد التي تستشف الواقع سلفاً، من خلال رؤية تتخطى الآنيّة، حيث إنها تنفذ إلى وعي الآخر الجمعيّ، الذي ما زال يتشكل تحت وطأة ظروف تاريخية معينة تنتهي بإنتاج خطاب أحاديّ الجانب لا يعترف بوجود الآخر الفلسطيني أو حتى بخطابه.
وأوضح دليل على رؤية إدوارد سعيد الشفافة؛ هي ما كتبه حول أوسلو، يشهد العالم بأسره هذه الأيام، برضاه أو بعدمه، كيف إن إدوارد سعيد كان على بينة من النتائج المجحفة حول تلك الصفقة.
ومن المفارقات الكبيرة أن يتبيّن صانعو تلك الصفقة هذه الأيام، كيف أنهم وقعوا في الشّرَك بإرادتهم، لكن للأسف بعد فوات الأوان.
لقد أشار العديد من مفكرين الغرب المعاصرين إلى أن إدوارد سعيد كان منارة لقضية شعبه ووطنه طيلة حياته، ألا تلحّ علينا الظروف الحالية المزلزلة إلى إعادة النظر في تراث ذلك المفكر الكونيّ؟.

إقرأ المزيد
رسالة مفتوحة غير منشورة ومقالات أخرى
رسالة مفتوحة غير منشورة ومقالات أخرى
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,691

تاريخ النشر: 10/04/2023
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل كان إدوارد سعيد - لو أنه بقي على قيد الحياة - سيعيد النظر في الرسالة المفتوحة التي قدمها للنشر عام ١٩٨٩ لنشرها معدّلة هذه الأيام، بعد أن ظلت حبيسة طيلة هذه المدة؟.
أغلب الظن أنه سيقول للناشر إن الضرورة لا تقتضي التعديل والتبديل في نصها الذي وصله آنذاك؛ لأن الواقع ...الذي تمثلته حينئذ لم يتغير.
ربما يضيف إدوارد سعيد لاحقاً حاشية مفادها أن ذلك الواقع يزداد سوءاً، يوماً بعد يوم، كما تشير الحوادث الراهنة بين الفلسطينيين وإسرائيل في مختلف الأراضي الفلسطينية.
شأن هذه الرسالة شأن كتابات إدوارد سعيد التي تستشف الواقع سلفاً، من خلال رؤية تتخطى الآنيّة، حيث إنها تنفذ إلى وعي الآخر الجمعيّ، الذي ما زال يتشكل تحت وطأة ظروف تاريخية معينة تنتهي بإنتاج خطاب أحاديّ الجانب لا يعترف بوجود الآخر الفلسطيني أو حتى بخطابه.
وأوضح دليل على رؤية إدوارد سعيد الشفافة؛ هي ما كتبه حول أوسلو، يشهد العالم بأسره هذه الأيام، برضاه أو بعدمه، كيف إن إدوارد سعيد كان على بينة من النتائج المجحفة حول تلك الصفقة.
ومن المفارقات الكبيرة أن يتبيّن صانعو تلك الصفقة هذه الأيام، كيف أنهم وقعوا في الشّرَك بإرادتهم، لكن للأسف بعد فوات الأوان.
لقد أشار العديد من مفكرين الغرب المعاصرين إلى أن إدوارد سعيد كان منارة لقضية شعبه ووطنه طيلة حياته، ألا تلحّ علينا الظروف الحالية المزلزلة إلى إعادة النظر في تراث ذلك المفكر الكونيّ؟.

إقرأ المزيد
11.05$
13.00$
%15
الكمية:
رسالة مفتوحة غير منشورة ومقالات أخرى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد شاهين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 296
مجلدات: 1
ردمك: 9786144864159

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين