رقص السناجب ؛ حكايات بستان الشاهبندر مصطفى خان التي لا تغيب عنها الذاكرة
(0)    
المرتبة: 311,599
تاريخ النشر: 21/01/2020
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:الحزن كالغيمة يمطر ويواصل مسيرته، روحك صارت تشبه بيوت النمل من كثرة اكتظاظها بالوساوس، كن حذراً من حجم الألم لأنّ روحك لا تعتلي صهوة الريح موجوعة... تلك الريح العاصفة بين قبيلتي بكر وتغلب، الّتي أذكتها حماسة عمرو بن كلثوم... (إذا بلغ الفطامَ لنا صبيّ / تخرّ له الجبابر ساجدينا)، ولهذا ...وصف مصمّم السيرك الأميركيّ بأن السرح المذهّب قد يجعل من الحمار حصاناً، مّما دعا حكيم التاو أن يحذر أتباعه.
اتّق صحبة الأحمق فهو كالثوب الخلق، كلّما رقعت منه شيئاً وصفقته الريح انخرق... وهذا ما علّله كونفوشيوس بمقولته المشهورة: (كلّ شيءٍ مغمورٌ بالفناء)، وما أكّده إخوان الصفا: (ما يجب أن نعرفه هو ليس ما نمتلكه، وما تناقلته مجالس السمر)، حينما تنهار السقوف، لا تختار الضحايا. إقرأ المزيد