لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شاعر المتاهة وشاعر الراية ؛ الشعر وجذور الكراهية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 73,737

شاعر المتاهة وشاعر الراية ؛ الشعر وجذور الكراهية
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
شاعر المتاهة وشاعر الراية ؛ الشعر وجذور الكراهية
تاريخ النشر: 22/03/2017
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:كانت القصيدة قبل مرحلة التجديد على يد الرواد قصيدةَ إجابةٍ، فأصبحت قصيدةَ تساؤل وحيرة. يبدأ الشاعر الجديد بيتها الأول، ولكنه يجهل كيف ستتحرك أبياتها التالية، وبأي اتجاه. ما يعرفه أنه، هو الشاعر، ينطوي على لغم من التساؤلات، كم ظلّ جائعاً لها على امتداد قرون. تجد هذه الفضيلة لدى السياب، نازك، ...بلند الحيدري، البريكان، حسين مردان. إلى أن جاء عبد الوهاب البياتي، الذي "زلزل الأرض تحت أقدامهم"، على حدّ تعبيره. جاء بالراية "الأممية"، التي لم تكن تشغل أحداً. هذا البعد "الأممي" يتوافق بالتأكيد مع طغيان قبضة اليسار السياسي على خناق الثقافة في العراق، والثقافة العربية، وربما على الثقافة في الكثير من بقاع الأرض.
في منتصف الستينيات، وبعد نكسة حزيران مباشرة، بدأ هذا البعد "الأممي" يخفت ويتلاشى، وتصاعد مدُّ الشاغل العربي، فوجدنا "بعداً قومياً" بدل "البعد الأممي". ومع هذا الشاغل برز سعدي يوسف مؤثراً بموهبة تامة النضج. ولعله بدأ شاغله هذا في مطلع الخمسينيات، وبعد البياتي بقليل.
استلم سعدي رايةَ "الأممية" الحمراء من البياتي، ليبدلها في قبضته بالراية "القومية" الخضراء. في هذه المرحلة كان شعر الرواد قد وُضع جانباً في الظلّ، الذي يُشبه العتمة، من قبل الجيل الستيني ذي النزعة العقائدية في الأغلب.

إقرأ المزيد
شاعر المتاهة وشاعر الراية ؛ الشعر وجذور الكراهية
شاعر المتاهة وشاعر الراية ؛ الشعر وجذور الكراهية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 73,737

تاريخ النشر: 22/03/2017
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:كانت القصيدة قبل مرحلة التجديد على يد الرواد قصيدةَ إجابةٍ، فأصبحت قصيدةَ تساؤل وحيرة. يبدأ الشاعر الجديد بيتها الأول، ولكنه يجهل كيف ستتحرك أبياتها التالية، وبأي اتجاه. ما يعرفه أنه، هو الشاعر، ينطوي على لغم من التساؤلات، كم ظلّ جائعاً لها على امتداد قرون. تجد هذه الفضيلة لدى السياب، نازك، ...بلند الحيدري، البريكان، حسين مردان. إلى أن جاء عبد الوهاب البياتي، الذي "زلزل الأرض تحت أقدامهم"، على حدّ تعبيره. جاء بالراية "الأممية"، التي لم تكن تشغل أحداً. هذا البعد "الأممي" يتوافق بالتأكيد مع طغيان قبضة اليسار السياسي على خناق الثقافة في العراق، والثقافة العربية، وربما على الثقافة في الكثير من بقاع الأرض.
في منتصف الستينيات، وبعد نكسة حزيران مباشرة، بدأ هذا البعد "الأممي" يخفت ويتلاشى، وتصاعد مدُّ الشاغل العربي، فوجدنا "بعداً قومياً" بدل "البعد الأممي". ومع هذا الشاغل برز سعدي يوسف مؤثراً بموهبة تامة النضج. ولعله بدأ شاغله هذا في مطلع الخمسينيات، وبعد البياتي بقليل.
استلم سعدي رايةَ "الأممية" الحمراء من البياتي، ليبدلها في قبضته بالراية "القومية" الخضراء. في هذه المرحلة كان شعر الرواد قد وُضع جانباً في الظلّ، الذي يُشبه العتمة، من قبل الجيل الستيني ذي النزعة العقائدية في الأغلب.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
شاعر المتاهة وشاعر الراية ؛ الشعر وجذور الكراهية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 264
مجلدات: 1
ردمك: 9788899687601

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين