لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يوميات نهاية الكابوس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,185

يوميات نهاية الكابوس
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
يوميات نهاية الكابوس
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:تحول النص الخيالي, والنص النظري, بين يدي المبدع والدارس إلى يوتوبيا, مثقلة بقناعة قابليتها للتطبيق العملي. صار الشاعر- بدل السعي للكشف عن التباسات الشرط الإنساني, وإضاءة الأركان المعتمة, أو نصف المضاءة في الإنسان يسعى -على النقيض- إلى فرض حلول سحرية بقوة الكلمة, داخلاً المعترك الأرضي, يداً بيد مع المغامر السياسي, ...لتطبيقها. طبعاً عادة ما يكون الشاعر أو الكاتب الخيالي, لضعف تأثيره العملي وضعف حيلته, مع السياسي, أو تحت ظله, أو خلفه, يزوده بدفق المشاعر التي يفتقدها الأخير, ثم مع الأيام يجد نفسه وقد تقزم إلى مؤيد ومطبل, للسياسي الذي تسلم زمام السلطة.
حدث هذا بصورة غاية في الملموسية والتاريخية مع ثقافة رؤى البعث القومية، والثقافة المعارضة لها في العراق. خرج الشاعر الذي لا يرى إلا "جنةً عرضها الوطن العربي"، معززاً بالشاعر المعارض له الذي يراها جنة "بذلة العمال الزرقاء". وبدأت معهما مخاضة الدماء، التي انتهت بصعود الدكتاتور.
أكثر من نصف قرن لم يترك فيه هذا المعترك الدامي بين الأهواء الثقافية، التي أخذت لبوس السياسي ونزلت إلى الشارع، فرصة لرئة العربي والعراقي للتنفس الصحي. وكما ابتنى معترك الأهواء اللامسؤولة سلماً لصعود الدكتاتور، كذلك ابتنى الدكتاتور سلماً لبلوغ نهايته المحتومة.
هذه أوراق بمثابة يوميات، كنت أكتبها في لندن يوميات تتأمل، داخل الساحة الزمنية المتبقية للدكتاتور، خطوات الزمن باتجاه نهاية الكابوس.
ومن عناوين هذا أوراق أذكر: وحدة الشاعر المفتقدة, جسدي خرقة, أفق الشرق المفتقد, بالونة النظريات, أطفال الليل, ضفادع الجواهري وأورويل, ما الموسيقى الجدية, آخر الشوط, من هو المثقف السياسي حقاً, الزهرة التي تتفتح في المنفى, أبناء الجملة المترجمة, آخر مظاهر العافية...

إقرأ المزيد
يوميات نهاية الكابوس
يوميات نهاية الكابوس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,185

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:تحول النص الخيالي, والنص النظري, بين يدي المبدع والدارس إلى يوتوبيا, مثقلة بقناعة قابليتها للتطبيق العملي. صار الشاعر- بدل السعي للكشف عن التباسات الشرط الإنساني, وإضاءة الأركان المعتمة, أو نصف المضاءة في الإنسان يسعى -على النقيض- إلى فرض حلول سحرية بقوة الكلمة, داخلاً المعترك الأرضي, يداً بيد مع المغامر السياسي, ...لتطبيقها. طبعاً عادة ما يكون الشاعر أو الكاتب الخيالي, لضعف تأثيره العملي وضعف حيلته, مع السياسي, أو تحت ظله, أو خلفه, يزوده بدفق المشاعر التي يفتقدها الأخير, ثم مع الأيام يجد نفسه وقد تقزم إلى مؤيد ومطبل, للسياسي الذي تسلم زمام السلطة.
حدث هذا بصورة غاية في الملموسية والتاريخية مع ثقافة رؤى البعث القومية، والثقافة المعارضة لها في العراق. خرج الشاعر الذي لا يرى إلا "جنةً عرضها الوطن العربي"، معززاً بالشاعر المعارض له الذي يراها جنة "بذلة العمال الزرقاء". وبدأت معهما مخاضة الدماء، التي انتهت بصعود الدكتاتور.
أكثر من نصف قرن لم يترك فيه هذا المعترك الدامي بين الأهواء الثقافية، التي أخذت لبوس السياسي ونزلت إلى الشارع، فرصة لرئة العربي والعراقي للتنفس الصحي. وكما ابتنى معترك الأهواء اللامسؤولة سلماً لصعود الدكتاتور، كذلك ابتنى الدكتاتور سلماً لبلوغ نهايته المحتومة.
هذه أوراق بمثابة يوميات، كنت أكتبها في لندن يوميات تتأمل، داخل الساحة الزمنية المتبقية للدكتاتور، خطوات الزمن باتجاه نهاية الكابوس.
ومن عناوين هذا أوراق أذكر: وحدة الشاعر المفتقدة, جسدي خرقة, أفق الشرق المفتقد, بالونة النظريات, أطفال الليل, ضفادع الجواهري وأورويل, ما الموسيقى الجدية, آخر الشوط, من هو المثقف السياسي حقاً, الزهرة التي تتفتح في المنفى, أبناء الجملة المترجمة, آخر مظاهر العافية...

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
يوميات نهاية الكابوس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 248
مجلدات: 1
ردمك: 9782843057656

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين