لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العودة إلى الأهوار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 161,020

العودة إلى الأهوار
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
العودة إلى الأهوار
تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:إذا كان لجنة عدن وجوه، فيمكن العثور عليها في أهوار العراق. فتاريخ تلك المنطقة يعود إلى بضعة آلاف من السنين مضت، وسكان المنطقة المتحدرين من الحضارة السومرية القديمة يتمتعون بالسحنات الدقيقة نفسها التي كان يتمتع بها سكان الأهوار الأوائل، وهم يقيمون في بيوت مصنوعة من القصب بدلاً من البيوت المصنوعة ...من الطابوق والآجر، ويستخدمون القنوات المائية بدلاً من الأشجار والعشب ويشاهد بأم العين قطعان الجاموس وأسراب الطيور الوحشية وهي تمر من أمامه.
وفضلاً عن ذلك يستطيع الزائر أن يسجل بكاميرته لقطات حية عن سكان الأهوار وطرق معيشتهم ونشاطهم وتقاليدهم. إنهم مفعمون بالحياة.. يعيشون ويعملون بجد، وبإمكان أي شخص يحل في دورهم المخصصة للضيافة أن يتخيل كيف سكن السومريون الأوائل في تلك المنطقة. وسكان الأهوار يحسنون ضيافة الغرباء، وما زالت مضايفهم الكبيرة التي تمثل نموذجاً رائعاً في الهندسة المعمارية العالمية، ما زالت تمتد على ضفاف نهر الفرات وهي تشبه القصور ذات القباب الذهنية.
هذا الكتاب يجمع بين الغربة ودقة الإثارة، فهو من خلال الصور الفاتنة الجمال التي يرسمها المؤلف بريشة الفنان المبدع، لمنطقة الأهوار، يلقي الضوء على أحقاب زمنية موغلة في القدم لا تزال آثارها ظاهرة للعيان نظراً لامتداداتها الحيوية في الزمن الحاضر.

إقرأ المزيد
العودة إلى الأهوار
العودة إلى الأهوار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 161,020

تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:إذا كان لجنة عدن وجوه، فيمكن العثور عليها في أهوار العراق. فتاريخ تلك المنطقة يعود إلى بضعة آلاف من السنين مضت، وسكان المنطقة المتحدرين من الحضارة السومرية القديمة يتمتعون بالسحنات الدقيقة نفسها التي كان يتمتع بها سكان الأهوار الأوائل، وهم يقيمون في بيوت مصنوعة من القصب بدلاً من البيوت المصنوعة ...من الطابوق والآجر، ويستخدمون القنوات المائية بدلاً من الأشجار والعشب ويشاهد بأم العين قطعان الجاموس وأسراب الطيور الوحشية وهي تمر من أمامه.
وفضلاً عن ذلك يستطيع الزائر أن يسجل بكاميرته لقطات حية عن سكان الأهوار وطرق معيشتهم ونشاطهم وتقاليدهم. إنهم مفعمون بالحياة.. يعيشون ويعملون بجد، وبإمكان أي شخص يحل في دورهم المخصصة للضيافة أن يتخيل كيف سكن السومريون الأوائل في تلك المنطقة. وسكان الأهوار يحسنون ضيافة الغرباء، وما زالت مضايفهم الكبيرة التي تمثل نموذجاً رائعاً في الهندسة المعمارية العالمية، ما زالت تمتد على ضفاف نهر الفرات وهي تشبه القصور ذات القباب الذهنية.
هذا الكتاب يجمع بين الغربة ودقة الإثارة، فهو من خلال الصور الفاتنة الجمال التي يرسمها المؤلف بريشة الفنان المبدع، لمنطقة الأهوار، يلقي الضوء على أحقاب زمنية موغلة في القدم لا تزال آثارها ظاهرة للعيان نظراً لامتداداتها الحيوية في الزمن الحاضر.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
العودة إلى الأهوار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: اسيا الطريحي - زهير أحمد القيسي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين