لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التكوين التاريخي لنظام لبنن السياسي الطائفي ؛ لبنان السلكة ولبنان الشعب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,699

التكوين التاريخي لنظام لبنن السياسي الطائفي ؛ لبنان السلكة ولبنان الشعب
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
التكوين التاريخي لنظام لبنن السياسي الطائفي ؛ لبنان السلكة ولبنان الشعب
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:مع انهيار النظام الإقطاعي العائلي حلَّ محله نظام تمثيل الطوائف في عهد المتصرفية مما أدى إلى تسييس الطوائف وتحكمها وذلك بدل أن يكون هذا الانهيار لمصلحة البرجوازية الناشئة الضعيفة، وفي ظل التدخل الاستعماري الأوروبي لم تستطع هذه الطبقة بالقيام بدورها في تغيير نمط الإنتاج الإقطاعي، فبقيت تابعة له وحليفه ذيلية ...للإقطاع السياسي والطائفي. هكذا جاءت الحداثة في لبنان خليطاً من تحالف بقايا الإقطاع وتحت قيادة زعماء الطوائف والبرجوازية المتزمتة والتابعة.
- بعد الطائف تم تغيير طبيعة الحرب اللبنانية ولكن وظيفتها الأساسية لم تتغير. لم يعد اللبنانيون يقتلون كالخراف نتيجة انتمائهم الطائفي، ولكن بلدهم راح ينتزع منهم بحجة ضرورة إعادة إعماره التي أعطيت أولوية مطلقة بحجة اللحاق بتطورات الوضع الإقليمي. وبدلاً من الأسلحة التي أزهقت أرواح المواطنين الأبرياء كما حصل ما بين ١٩٧٥-۱۹۹۰، راحت الشيكات تفتك بالضمائر وتزرع شتى أنواع الفساد وعلى كل المستويات.
- سيُعاني لبنان طويلاً من شركة تجارية (سوليدير) صادرت تاريخه وآثاره وأملاكه العامة وطرقاته ومشاعاته وأرصفته ومرفأه وهواءه وبحره، كما صادرت مصالح وأملاك مئات الآلاف من أبنائه. حلت محل الدولة في التشريع وجمع الإيرادات ودفعتها غاليا كلفة بُنيتها التحتية، وحرمتها من إيرادات مهمة كانت كفيلة وحدها بإعادة الإعمار وعلى الوجه المطلوب. «سوليدير» مع المؤسسات البديلة وجه آخر للحرب على اللبنانيين في عيشهم واستقرارهم ووحدتهم.

إقرأ المزيد
التكوين التاريخي لنظام لبنن السياسي الطائفي ؛ لبنان السلكة ولبنان الشعب
التكوين التاريخي لنظام لبنن السياسي الطائفي ؛ لبنان السلكة ولبنان الشعب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,699

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:مع انهيار النظام الإقطاعي العائلي حلَّ محله نظام تمثيل الطوائف في عهد المتصرفية مما أدى إلى تسييس الطوائف وتحكمها وذلك بدل أن يكون هذا الانهيار لمصلحة البرجوازية الناشئة الضعيفة، وفي ظل التدخل الاستعماري الأوروبي لم تستطع هذه الطبقة بالقيام بدورها في تغيير نمط الإنتاج الإقطاعي، فبقيت تابعة له وحليفه ذيلية ...للإقطاع السياسي والطائفي. هكذا جاءت الحداثة في لبنان خليطاً من تحالف بقايا الإقطاع وتحت قيادة زعماء الطوائف والبرجوازية المتزمتة والتابعة.
- بعد الطائف تم تغيير طبيعة الحرب اللبنانية ولكن وظيفتها الأساسية لم تتغير. لم يعد اللبنانيون يقتلون كالخراف نتيجة انتمائهم الطائفي، ولكن بلدهم راح ينتزع منهم بحجة ضرورة إعادة إعماره التي أعطيت أولوية مطلقة بحجة اللحاق بتطورات الوضع الإقليمي. وبدلاً من الأسلحة التي أزهقت أرواح المواطنين الأبرياء كما حصل ما بين ١٩٧٥-۱۹۹۰، راحت الشيكات تفتك بالضمائر وتزرع شتى أنواع الفساد وعلى كل المستويات.
- سيُعاني لبنان طويلاً من شركة تجارية (سوليدير) صادرت تاريخه وآثاره وأملاكه العامة وطرقاته ومشاعاته وأرصفته ومرفأه وهواءه وبحره، كما صادرت مصالح وأملاك مئات الآلاف من أبنائه. حلت محل الدولة في التشريع وجمع الإيرادات ودفعتها غاليا كلفة بُنيتها التحتية، وحرمتها من إيرادات مهمة كانت كفيلة وحدها بإعادة الإعمار وعلى الوجه المطلوب. «سوليدير» مع المؤسسات البديلة وجه آخر للحرب على اللبنانيين في عيشهم واستقرارهم ووحدتهم.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
التكوين التاريخي لنظام لبنن السياسي الطائفي ؛ لبنان السلكة ولبنان الشعب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 422
مجلدات: 1
ردمك: 9786144323199

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين