لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإمامة والسياسة ؛ الخطاب التاريخي في علم العقائد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,651

الإمامة والسياسة ؛ الخطاب التاريخي في علم العقائد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الإمامة والسياسة ؛ الخطاب التاريخي في علم العقائد
تاريخ النشر: 24/08/2015
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يشكّل هذا الكتاب مقاربة فلسفية في مفهوم الإمامة؛ على مر التاريخ، كيف تم توظيفها سياسياً يتخطى بها حدود كونها مجرد تشريع لكيفية ممارسة السياسة، إلى التشريع لبناء التصورات وبلورة المفاهيم.
يعتبر المؤلف الإمامة أو السياسة هي تفكير في جملة المبادىء والقواعد التي تنظم وضعاً إجتماعياً ما في لحظة ...معينة، ونقطة البدء في كل من الإمامة والتاريخ هي الحاضر والماضي، إذ أن الدور التأسيسي الذي تلعبه الإمامة في التاريخ يبتدىء جوهرياً، من خلال ما يتضمنه التاريخ من تصور عن المستقبل ...
وفي هذا السياق يعرض المؤلف مواقف الفرقاء حول الإمامة، بادئاً بإمامة الخلفاء الأربعة وما ترتب عليها. ثم رأي الأشاعرة عموماً" إلى أن تحقق في الإمامة كان هو الأفضل من كل الوجوه" فيما اعتبر الشيعة "أن الأفضل هو ذلك الذي لم يتحقق على الإطلاق" وتجاوز فريق ثالث وهم (المعتزلة) إلى تناول المسألة خارج سياق المفاضلة كلياً، والنظر فيما جرى من أفعال وأقوال وتحليلها والموازنة بينها قبل تعيين الأفضل في المسألة.
ومهما يكن من أمر، فإن مؤلف الكتاب في ممارسته الفكرية هذه، بدا مفكراً معاصراً اجتهد في نقد الخطابات الفكرية المتداولة عن مفهوم الإمكامة عبر التاريخ وقام بتفكيك أجهزتها المفهومية وتعرية بداهاتها، وأتاح أمام القارىء إمكانيات جديدة للتفكير وسيلته عدة منهجية ومفهومية فعالة في السير والتحليل، لتشكيل وجهة نظره أو كتابة نصه وبناء عالمه الفكري.
نبذة الناشر:الإمامة أو السياسة تفكير في جملة المبادئ والقواعد التي تنظم وضعاً اجتماعياً ما في لحظة معينة. وهنا فإن نقطة البدء عند من يفكر في الإمامة هي "الحاضر"، الذي قد ينطلق منه "الماضي" باحثاً فيه عمّا يؤسسه ويكرّسه أو يخلخله ويزحزحه. أمّا "التاريخ" فهو قول عن الماضي يقصد العظة والاعتبار في الأغلب. لكنه يبدو أن كل تفكير في الماضي هو تفكير في الحاضر أيضاً، وذلك من حيث إنه قد يستهدف، بدوره، إما تكريس هذا الحاضر أو زحزحته..
وإذن فالإمامة ففكير في الحاضر غالباً ما يقصد الماضي، وذلك فيما التاريخ هو تفكير في الماضي دائماً ما يقصد الحاضر، ويبقى "المستقبل" بعداً غائباً عنهما معاً. لكنه يبدو أنه رغم اختلاف نقطتي البدء بينهما، فإن الحاضر يبتدي بوصفه قصدهما المشترك إما زحزحة أو تكريساً له. وليس من شك في أن الرابطة بينهما.. تعني أن الواحد منهما يتأسس بالآخر ويؤسسه..
ورغم العديد من الدراسات عن "الإمامة" فإن الأمر لم يتجاوز التفكير في جملة مسائلها الجزئية أو بعضها.. أو عند فرقة كلامية محددة، ومن دون التطرق إلى التأمل في دلالة أشمل تتجاوز هذه الجزئيات، فتجعلها ذات مغزى يتخطى بها حدود كونها مجرد تشريع لكيفية ممارسة السياسة، إلى التشريع لبناء التصورات وبلورة المفاهيم.
ورغم أن نقطة البدء في كل من الإمامة والتاريخ هي الحاضر والماضي.. فإن الرابطة بينهما تتكشف - للمفارقة - من خلال المستقبل على نحو أساسي. إذ الحق أن الدور التأسيسي الذي تلعبه الإمامة في التاريخ يتبدى جوهرياً، من خلال ما يتضمنه التاريخ من تصور عن المستقبل. فقد بدا أن مواقف الفرقاء حول الإمام قد تبلورت من الاختلاف حول تقييم ما جرى فيما يتعلق بإمامة الخلفاء الأربعة وما ترتب عليها..

إقرأ المزيد
الإمامة والسياسة ؛ الخطاب التاريخي في علم العقائد
الإمامة والسياسة ؛ الخطاب التاريخي في علم العقائد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,651

تاريخ النشر: 24/08/2015
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يشكّل هذا الكتاب مقاربة فلسفية في مفهوم الإمامة؛ على مر التاريخ، كيف تم توظيفها سياسياً يتخطى بها حدود كونها مجرد تشريع لكيفية ممارسة السياسة، إلى التشريع لبناء التصورات وبلورة المفاهيم.
يعتبر المؤلف الإمامة أو السياسة هي تفكير في جملة المبادىء والقواعد التي تنظم وضعاً إجتماعياً ما في لحظة ...معينة، ونقطة البدء في كل من الإمامة والتاريخ هي الحاضر والماضي، إذ أن الدور التأسيسي الذي تلعبه الإمامة في التاريخ يبتدىء جوهرياً، من خلال ما يتضمنه التاريخ من تصور عن المستقبل ...
وفي هذا السياق يعرض المؤلف مواقف الفرقاء حول الإمامة، بادئاً بإمامة الخلفاء الأربعة وما ترتب عليها. ثم رأي الأشاعرة عموماً" إلى أن تحقق في الإمامة كان هو الأفضل من كل الوجوه" فيما اعتبر الشيعة "أن الأفضل هو ذلك الذي لم يتحقق على الإطلاق" وتجاوز فريق ثالث وهم (المعتزلة) إلى تناول المسألة خارج سياق المفاضلة كلياً، والنظر فيما جرى من أفعال وأقوال وتحليلها والموازنة بينها قبل تعيين الأفضل في المسألة.
ومهما يكن من أمر، فإن مؤلف الكتاب في ممارسته الفكرية هذه، بدا مفكراً معاصراً اجتهد في نقد الخطابات الفكرية المتداولة عن مفهوم الإمكامة عبر التاريخ وقام بتفكيك أجهزتها المفهومية وتعرية بداهاتها، وأتاح أمام القارىء إمكانيات جديدة للتفكير وسيلته عدة منهجية ومفهومية فعالة في السير والتحليل، لتشكيل وجهة نظره أو كتابة نصه وبناء عالمه الفكري.
نبذة الناشر:الإمامة أو السياسة تفكير في جملة المبادئ والقواعد التي تنظم وضعاً اجتماعياً ما في لحظة معينة. وهنا فإن نقطة البدء عند من يفكر في الإمامة هي "الحاضر"، الذي قد ينطلق منه "الماضي" باحثاً فيه عمّا يؤسسه ويكرّسه أو يخلخله ويزحزحه. أمّا "التاريخ" فهو قول عن الماضي يقصد العظة والاعتبار في الأغلب. لكنه يبدو أن كل تفكير في الماضي هو تفكير في الحاضر أيضاً، وذلك من حيث إنه قد يستهدف، بدوره، إما تكريس هذا الحاضر أو زحزحته..
وإذن فالإمامة ففكير في الحاضر غالباً ما يقصد الماضي، وذلك فيما التاريخ هو تفكير في الماضي دائماً ما يقصد الحاضر، ويبقى "المستقبل" بعداً غائباً عنهما معاً. لكنه يبدو أنه رغم اختلاف نقطتي البدء بينهما، فإن الحاضر يبتدي بوصفه قصدهما المشترك إما زحزحة أو تكريساً له. وليس من شك في أن الرابطة بينهما.. تعني أن الواحد منهما يتأسس بالآخر ويؤسسه..
ورغم العديد من الدراسات عن "الإمامة" فإن الأمر لم يتجاوز التفكير في جملة مسائلها الجزئية أو بعضها.. أو عند فرقة كلامية محددة، ومن دون التطرق إلى التأمل في دلالة أشمل تتجاوز هذه الجزئيات، فتجعلها ذات مغزى يتخطى بها حدود كونها مجرد تشريع لكيفية ممارسة السياسة، إلى التشريع لبناء التصورات وبلورة المفاهيم.
ورغم أن نقطة البدء في كل من الإمامة والتاريخ هي الحاضر والماضي.. فإن الرابطة بينهما تتكشف - للمفارقة - من خلال المستقبل على نحو أساسي. إذ الحق أن الدور التأسيسي الذي تلعبه الإمامة في التاريخ يتبدى جوهرياً، من خلال ما يتضمنه التاريخ من تصور عن المستقبل. فقد بدا أن مواقف الفرقاء حول الإمام قد تبلورت من الاختلاف حول تقييم ما جرى فيما يتعلق بإمامة الخلفاء الأربعة وما ترتب عليها..

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الإمامة والسياسة ؛ الخطاب التاريخي في علم العقائد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: مؤمنون بلا حدود
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 360
مجلدات: 1
ردمك: 9789953687841

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين